استنساخ الشعر أحدث تقنية لزراعة الشعر

استنساخ الشعر:

يظهر وأن الشعر المستنسخ سوف يكون المنتصر المستقبلي في الموقعة مقابل خسارة الشعر ففكرة استنساخ الشعر اصبحت تطلع إلى الواقع شيئاً فشيئاً لتتصدر آخر أنباء زراعة الشعر 2015 في أعقاب إن أصبحت وجوب ملحة ولاسيماُ في أعقابَ أن كثرت الأساليب والعلاجات والعقاقير التي يتم تداولها بين الأفراد الذين يتكبدون من الصلع وتساقط الشعر والتي جعلتهم على أمل بالتخلص من ذاك الهم , ولكن اليسير منها كانت تمنح نتائج مرضية كزراعة الشعر مثالاً.

 

الاستنساخ وزراعة الشعر 2015 أم أدوية أخرى ؟

إن أي طرح لمنتج أو علاج في المتاجر تحت مسمى (دواء الصلع ) أو لوقف ( تساقط الشعر) يمنح للمرضى أملاً جديداً ولكن وللأسف تلك الأدوية لا تكون فعالة وغير مستدامة بل تكون آنية ومؤقتة لا تدوم , ليجد العليل ذاته لم يستفد من أي شيء بل أضاع ماله ووقته هدراً ومن دون نفع تُأوضح ليعود الإرتباك يتحكم فيه مرة ثانية ويرجع ليفكر في أساليب سليمة ومضمونة لانفاق ذلك المال في طريق التخلص من الصلع كعملية زراعة الشعر أو الاستنساخ الذي يظهر وكأنه سوف يكون آخر تقنيات زراعة الشعر 2015 .

 

استنساخ الشعر عن قرب:

استنساخ الشعر يعد واحدة من الأساليب التي يتم تحديثها في الوقت الحاليًّ في مناطق العالم كبديل عن أدوية الصلع وتعويض عن الشعر المتساقط .

وبصرف النظر عن أن تلك التكنولوجيا لم توضع حتى هذه اللحظة كخدمة في العيادات أو المشافي أو كفعل طبي متعامل لكنها تعد إجابة لكل من يبحث عن آخر تقدمات زراعة الشعر 2015 ومن المنتظر أن تكون متوفرة بعد وقت قريبً بين أيدي الأطباء .

والمبدأ يقوم على إزاحة الخلايا التي تتحمل مسئولية إفراز الزوائد البروتينية والغدد الدسمة والخلايا الملونة والخلايا الجذعية وتلك الأخيرة خلايا لديها تمكُّن غير مقيدة على التكاثر والتمايز لأي نوع من الخلايا الأخرى .

وقد قام العلماء خلال بحوثهم بالقيام بالعديد من التجارب حيث قاموا باستنساخ الخلايا التي تتحمل مسئولية نمو الشعر وإرجاع تطعيمها في فروة الدماغ ضمن أنحاء الصلع حيث أعطت نتائج مرضية إلى حاجزٍ ما ولكنها بقيت نتائج مبدئية ولا زال الشغل عليها قائماً لرؤية ما إذا كانت النتائج سوف تكون مستدامة أم مؤقتة .