الاختلافات العرقية وتأثيرها على زراعة الشعر

الاختلافات العرقية:

من أهم الأمور التى يتحتم أخذها بعين الاعتبار أثناء زراعة الشعر هى الاختلافات العرقية. بمعنى أنه لابد من الأخذ فى الاعتبار لنمط سقوط لدى الشخص، وطبيعة الشعر، وجودة مكان المانحة. لابد من اهتمام فروق العرقية ما بين الأفراد المقبلين على زراعة الشعر لأجل أخذ على أثر ناجحة للزراعة. فلا يسمح تطبيق الخطة نفسها لكافة المصابين دون تأخذ في الاعتبار الى هذه فروق. لهذا لابد من تطبيق خطة زراعة مجموع يسمح أخذ على أكثر أثر زراعة شعر.
ومن في هذا المكان يتحتم تثبيت على قدر فروق العرقية ما بين كامل أثناء زراعة الشعر. تبعا علمية أجريت على الأفراد الذين قاموا بزراعة الشعر في كل مكان العالم كله ، فإن مصاعب تساقط الشعر أظهر بشكل شفاف لدى القليل الأعراق دون غيرها.

 

العادات اليومية وتأثيرها على الشعر:

القيام بربط الشعر على باتجاه مشدود يساهم فى خسارة الشعر ضمن هذه مكان ومخصوص مكان الأمامية والجوانب والتى أظهر بشكل ملحوظ لدى السيدات من العرق الأفريقى.
أعتاد الأفريقيون على ربط شعرهم على باتجاه مشدود جدا الى رقيق الشعر بالمنطقة المشدودة وخسارته مع الوقت.

ومن مألوف أن قدماء المصريون الذين اولى من عرفوا بربطة الشعر المشدود عام 3500 ق.م، عقب ذلك إنتشرت وصلت للدول الأفريقية التى تبنتها كربطة شعر بها، لدرجة أنه أضحى في هذا المكان ربطة شعر تتميز بها كامل قبيلة، وكذلك بات ربطات الشعر هذه تعبر عن الخصائص الفيزيائية للأنثى الأفريقية مماثل هويتها وعمرها وحالتها الأجتماعيه.
مجموع عرق قومى زراعة متميز فروق العرقية لها تأثير شديد على تفضيل المصابين لزراعة الشعر أو اللحية.
على سبيل المثال، نجد أن العرق العربى يفضل زراعة اللحية والشارب إضافي غيره من الأعراق. وتبرير فى ذلك يرجع الى معتقداتهم بأن اللحية الكثيفة رمز للقوة والرجولة.

والعكس بالنسبة للدول الأوروبية، أن بان الشعر واللحية بشكله الطبيعى. على الرغم من موجود متعدد من أشكال الشعر، إلا أن شعر الإنسان عموما يتشكل حسب الخصائص القومية.
أن الشعر الأصفر يتسم به العامل الآسيوى، والأبيض يتسم به العامل القوقازى، والأسود يتصف به العامل الأفريقى.
على الرغم من اشتراك الشعر فى متطابقة الخصائص التكوينية لدى جميع الجنسيات، إلا أنه يختلف طبيعته وكثافته وملمسه.

 

دعونا نقوم بتقسيم هذه الخصائص كالتالى:

وعند تأخذ في الاعتبار الى هو التقسيم، قد نعثر أن مجموع جزء خصائصه التى لها إيجابياتها وسلبياتها.

ينمو شعر القمة لدى الآسيويين بمعدل 15.الرقم 3 سم كل سنة ليصبح بذلك يعجل معدل نمو ما بين تواليت الأعراق. ريثما يؤخذ بعين الاعتبار العامل الأفريقى صاحب أبطئ معدل نمو وكثافة لشعر القمة. ويعتبر العامل القوقازى ذو معدل أوسط لنمو الشعر وكثافته. مكان المانحة هى العامل الأساسى الذى يحدد ملائمة الشخص لزراعة الشعر من عدمه.

 

أما عن التى تحدد كثافة الشعر هي:

مدى كثافة الشعر بالمنطقة المانحة ونوعية بصيلات الشعر. يسمح أن تحتوى بصيلة الشعر الواحدة على إضافي شعيرة تصل الى

1-الرقم أربعة شعيرات.

الاختلافات العرقية وتأثيرها على كثافة الشعر

يتصف العرق الروسى ببصيلات الشعر الأحادية والثنائية، فى حين يتصف الأفريقيون ببصيلات الشعر الثلاثية، أما عن القوقازيون أدرك يتميزون ببصيلات الشعر الثلاثية والرباعية. وعلى الرغم من تميز العرق الأفريقى بالشعر الرقيق إلا أنه يبدو بشكل كثيف، وتبرير فى ذلك يرجع الى تعجد الشعر. وتعتبر هذه صفة ضخم بالنسبة لهم، وذلك لأنها توفر فرصة زرع قليل كثير من البصيلات بأعلى كثافة. وعلى الرغم من هذه الميزة التى تعد فى نفع أصحاب الشعر المجعد، إلا أنها يسفر عقبة أمام خبراء الشعر نظرا لصعوبة إقتطافها. تتميز فروة القمة لدى الأفريقين بسمكها بالأعراق الأخرى. هو السبب يسمح أن يتسبب فى ايذاء ببصيلات الشعر أثناء عملية الإقتطاف. هو المجاور إحتمالية مجازفة الإصابة بمرض جلدى عقب زراعة الشعر. مرارا ما تقوم فروة القمة بإعادة نفسها عقب الأصابة بالجروح، وذلك من طيلة إنتاج متعدد من الأنسجة. وتتضاعف هذه العملية لدى العامل الأفريقى بشكل أضخم. وينبغي القول أن أثر عملية زراعة الشعر الناجحة لدى الأفريقيين تتوقف على خبرة الفريق الطبى والتقنية المستخدمة.

يقوم الدكتور بإجراء عمليات زراعة شعر للعرق الأفريقى وأصحاب الشعر المجعد الذى يؤخذ بعين الاعتبار من أعسر أشكال الشعر الذى يسمح إقتطافه. يتصف العامل الآسيوى بالشعر الرقيق الناعم بالعنصر الأفريقى والقوقازى، ولكنه يتصف بالمظهر الكثيف نظرا لطول الشعر.وتعتبر هذه صفة ضخم بالنسبة لهم مثلهم مماثل العامل الأفريقى وذلك لأنها توفر فرصة زرع قليل كثير من البصيلات بأعلى كثافة.

كما يتصف العامل الآسيوى بالمناطق المانحة المحدودة (الصغيرة). الأمر الذى يجعل الزراعة يلجأ الى الإقتطاف من أماكن أخرى من مماثل الصدر واللحية.

 

تقانة أقلام تشوى (دى إتش أى) فى زراعة الشعر

تتميز بصيلات الشعر لدى الآسيويين بأن لديها عملية أيض نشاطا. بصيلات الشعر بهم عرضا للجفاف، لهذا يسمح تركها خارج القمة مدة طويلة.

أثناء عملية زراعة الشعر يتم حفظ بصيلات الشعر ضمن سائل لفترة معين القيام بزراعتها.

كما تساهم عملية حفظ البصيلات نهج صحيحه على بقائها حيوية أضخم مدة ممكنة.

وعند تأخذ في الاعتبار الى هو الأمر ومقارنته ببصيىت الشعر لدى الآسيويين قد نعثر أنه يسمح حفظ بصيلات الشعر بالآسيويين بالخارج. لهذا تقانة أقلام تشوى لأجل صون على بصيلات الشعر دون ايذاء بها، وذلك بسبب تقانة أقلام تشوى على زراعة البصيلات بشكل مباشر عقب عملية الإقتطاف جون الاحتياج الى حفظ بصيلات الشعر بالخارج. شعوب القوقاز أصحاب الشعر الكثيف يتصف الشعب القوقازى بالشعر المموج والمجعد ذو الأسود والبنى، وكذلك باللحية ذات الأصفر والمائل للحمرة.

 

صباغ الشعر يحدد كثافة الشعر:

على سبيل المثال فإن أصحاب الأشقر يتميزون تكثيف شعر تصل الى باتجاه 146 ألف شعره، ريثما بلغ هو العدد الى باتجاه 86 ألف شعره لدى أصحاب الشعر اللون الأحمر الشاحب.
كما يعانى القوقازيون من عقبة تساقط الشعر بشكل أضخم بالأفريقيين والآسيويين.
أضف إلى ذلك  التعرض لداء الثعلبة

أكثرالشعوب حظا فى زراعة الشعرفي الاختلافات العرقية:

يتصف العامل القوقازى بفروة القمة المرنة بالعنصر الأفريقى والآسيوى الذى يتصف بفروة القمة اليابسة. يتميزون بشعر أقصر بالعنصر الآسيوى. مما يجعلهم العامل الأكثر حظا فى زراعة الشعر، وذلك لسهولة إقتطاف بصيلات الشعر دون أى تلف بها أثناء عملية الإقتطاف.