عملية زراعة الشعر في تركيا

عملية زراعة الشعر في تركيا:

استكمالا لسلسلة مقالاتنا نتناول في الوقت الحالي موضوعا من ضمن السلسلة ، يتسائل الكثيرون عن جدوى عملية زراعة الشعر في تركيا ، ولعل من أشهر الأسئلة التي تراود الكثيرين من الباحثين عن علاجات تساقط الشعر وإجراء عمليات الزراعة ، وفي المقال الوجيز سنجيب على التساؤل :

ما الذي يدفعك إلى القدوم إلى تركيا لأجل اجراء عملية زراعة الشعر ؟!
و ما هي مميزات وعيوب إجراء عملية زرع الشعر في تركيا ؟!

 

أولا ..  حيرة ان اول ما يريده الباحثين عن عمليات زراعة الشعر ومخصوص زرع الشعر في تركيا  تجربة العلمية . ومن سائد ان تركيا الان اصبحت واحدة فقط من أهم ولاية على هذا الكوكب في التقدم العلمي والطبي ، ذلك في الطب التجميلي ، بل في كافة مجالات الطب .

وتتمتع مشافي تركيا بأعلى المعايير الصحية التي تحددها منظمات من العالم ، مما جعل مشافيها قبلة للباحثين عن إجراء الجراحة ، ويكشف ذلك جليا من امتداد الإحصائات الرسمية الصادرة عن حكم التركية والتي أشار ان في قطاع السفر الطبية في تركيا يشهد تطورا كبيرا واحتمال العائدات في خزينة الدولة من السفر الطبية تكاد تقارب حاجز الستة مليارات دولار في العام قبل .

واحتمال الجراحات التجميلية وجراحات العيون في مقدمة هذه العمليات .

 

وبالرغم من ذلك فتمتاز السفر العلاجية عامة و زرع الشعر في تركيا بالخصوص برخص هو السبب   الرئيسي الثاني الذي يدفع الكثير من الالاف من إلى القدوم إلى تركيا لإجراء العمليات الطبية.

ففي زراعة الشعر على سبيل فإن ثمن زراعة الشعر تتراوح بشكل دوري ما ما بين 1500 دولار إلى 4000 دولار ، ويحدد ذلك شتى عناصر التي سنذكرها لاحقا في تسلسل مقالاتنا .

في غضون ذلك تكلف إجراء العملية في القصر العربية السعودية ضعفي كلفة المذكور على قليلا تقييم ، وكذلك الحال بالنسبة لدولة الإمارات أو لبنان .

أما زراعة الشعر في أوروبا وأمريكا فتصل ثمن الزراعة غير متواجد إلى خمس أضعاف هذه الارقام وفي حالات ذلك . وبهذا يحقق إلى تركيا معادلة يريدها مجمل الباحثين الطبية العالية وانخفاض .

 

الثالث الذي يدفع الكثير من الالاف للقدوم إلى تركيا تنوع انتقاء .

فلا حيرة أن الشخص المتضرر الباحث عن اجراء العمليات يفضل سيكون لديه شتى من انتقاء التي تمكنه من ترشيح ما يناسبه و ثمن والرعاية الصحية و الطبيب الجيد .

وتتميز تركيا بوجود الكثير من من مشافي ومراكز زراعة الشعر ، التي تلائم كافة احتياجات .

 

 

ولعل ما ذكرناه آنفا يقودنا إلى النقطة الرابعة التي تدفع عشرات خطر إلى القدوم إلى تركيا لأجل الجراحة المقدرة الطبية لدى الأطباء الأتراك .

ويتمتع الكادر الطبي التركي أول من الطبيب ومرورا بالممرضين وانتهاءا بالعمال في المشافي والعيادات التركية بخبرة وذات السمعة حسن عالميا ، إذن في مشافي ألمانيا والبلدان الأوروبية الطبيب التركي في أكبر المناصب الطبية ، هو السبب الذي يدفع شتى إلى أن يضعوا أنفسهم ما بين على اليدين ذات فعالية ومهارة طبية للغاية .

 

خامسا : وافر من الباحثين عن مداواة في تركيا والذين يفضلونها عن شتى من البلدان يأخذون بعين الاعتبار كون تركيا رجل أهم الوجهات السياحية على هذا الكوكب .

وتستقطب تركيا الملايين من السائحين العرب نتيجة ما تتميز به شتى من الخصائص التي حباها الله بها دونا عن غيرها من البلدان .

وتعتبر تركيا واحدة فقط من اضافية ولاية بحسب الإحصائيات السياحية الرسمية ، هو السبب يدفع الكثيريرن من الراغبين في السفر العلاجية إلى القدوم إلى تركيا ، للتمتع بالاستجمام ومشاهدة المناظر الطبيعية الخلابة والاثار السياحية الاسلامية العريقة ، و القيام باجراء العلاج الجراحي بعد ذلك .

 

لكن ماذا عن عائق اللغة التركية  في تركيا ؟  و الاستشارات الطبية ؟!

من النقاط التي يستشكلها قلائل هي مسألة اللغة ، وليس حيرة أن ترابط الجلي مع الطبيب من أهم الأمور التي يحتاجها الشخص المتضرر ليصل إلى فكرته ، يستطيع الطبيب تعيين ماهية العائق الطبية التي منها الشخص المتضرر ليصل معه إلى مداواة المحدد .

هو السبب الخوف من قلائل لم يعد في محله ، فالجالية العربية في تركيا في هذه الأيام تخطت حاجز المليونين ومنهم عشرات خطر ممن اندمجوا كليًا التركي وأصبحوا يتحدثون التركية كلغة ثانية مماثل اللغة الأم .

 

هنالك شتى من الأتراك ممن يجيدون العربية ويعملون في النقل من لغة إلى أخرى كذلك يوجد وافر من الأقليات الأخرى مماثل التركمان وغيرهم ممن يجيدون مجمل من العربية والتركية ، ونحن في مركزنا يني هير لزراعة الشعر في تركيا ، نقدم معاونة النقل من لغة إلى أخرى الفورية مجموع مرضانا وكذلك غالب المراكز والمشافي الطبية في تركيا.

 

الاستشكال الثاني الذي يكمن فيه وافر ، مسألة الاستشارات الطبية ، إن {أنت} من دولة كيف لك أن تزور الطبيب وهو في دولة أخرى ؟!

هو السبب الاستشكال في محله في الطب التجميلي ، فعادة يستلزم الشخص المتضرر إلى مجيء الطبيب بعد اجراء العملية ، ومن امتداد آلاف العمليات التي قامت بها المشافي في تركيا ، لم يكن إلا في ظروف غريب استدعت تواجد الشخص المتضرر ليعاينه الطبيب في تركيا ، ويقتصر الامر بشكل دوري على الاستشارات الالكترونية التي تغني الشخص المتضرر عن القدوم إلى المشفى مجددا .