الشعر الصناعي: نتائجه ومضاعفاته

هل زراعة الشعر الصناعي آمنة؟

عمليات زرع الشعر الصناعي غير مشروعة في أميركا الأمريكية نتيجة لـ المشكلات والشكاوى التي يجريها مرضى زراعة الشعر الصناعي نتيجة لإجرائها.

نظرت الجهات الطبية الدولية إلى القيام بهذا كواحد من اختيارات استرجاع الشعر على نحو سريع برغم وجود الكثير من المشاكل والمخاطر الجلية.

 

تم منع عملية زراعة الشعر الصناعي بعد قليل من انتشارها.

سوف يقوم طبيب زراعة الشعر بإرفاق الشعر الذي من الممكن أن يكون حقيقيا أو مزيفا إلى أطراف ضئيلة من الألومنيوم أو ما شابه هذا مثل البلاستيك، مثل وضع قطعة ضئيلة من المعدن بشأن

خاتمة الشعر وتقطيعه حتى يصبح الشعر مثبتا عليها.

ثم يقومون بفعل الشروخ في المساحة المتلقية ويضعون الطعوم الصناعية أو الشعرية بحيث تكون الأطراف المعدنية في فروة رأسك.

 

عقب بضعة أيام سوف تستقر الوضعية وتحصل على الشفاء من الثقوب التي

قاموا بها بخصوص الشعر لتثبيت القطع المعدنية، لهذا لا من الممكن أن يطلع الشعر من فروة الدماغ.

زراعة الشعر الصناعي سوف تترك العليل مع عديدة آلاف من القطع الضئيلة من أنابيب أو قطع معدنية أو بلاستيكية ضئيلة في رؤوسهم.

 

لا ينمو الشعر سواء كان حقيقيا أو مزيفا مرة ثانية، لهذا سوف يكون طوله ثابتا.

مع مرور الوقت، وفي حالات طبيعية مثل تمشيط شعرك، أو تعرضه لرياح قوية، وغسيل شعرك بالشامبو، وما

إلى هذا يجعل الشعر المزروع يطلع ببطء، وغالبا ما تترك تلك القطع المعدنية في رأسك.

في أعقاب بضع أعوام، سيتعين على عليل زراعة الشعر الصناعي أن يرجع مرة ثانية ليقوم بملئه بالكامل ليحل محل كل هذه القطع التي سقطت.

وذلك يشمل عملا جراحيا لإزالة أي من القطع المتبقية في فروة رأسك.

عقب فعل هذا عديدة مرات، تكون فروة رأس العليل في عملية زراعة الشعر في الغالب متأثرة

جدا، ومن المحتم أن يتواصل العليل في الرجوع مرة ثانية كل بضع أعوام للأبد.

قد تتم العدوى الضئيلة على مرجعية متواصل نتيجة لـ وجود الآلاف من الدبابيس الضئيلة في رأسك طول الوقت.

 

جسمك لا يقبل تلك القطع المعدنية على نحو طبيعي وسيواصل في رفضه.

ذلك من الممكن أن يقود إلى الوجع والشعور بالحكة عندما تسعى تمشيط شعرك أو عندما تمرر يديك بواسطة شعرك.

إلى حد ما كل فرد قد زرع الشعر الصناعي ينتهي به الشأن إلى إزاحة ذلك الشعر كله لسبب أو لآخر مثل المال، والالتهابات، والألم، وما إلى هذا.

ثم يترك العليل الذي يزرع الشعر برأس أصلع مليء بالندوب الأمر الذي يجعل من

الأصعب فعل عملية جراحية زراعة الشعر الطبيعي التي كان من الجائز أن تكون علاجا أكثر نفع ودوام للشعر.

 

زراعة الشعر الصناعي: نظرة عامة

يتم تصرف زراعة الشعر الصناعي من قبل الأطباء المؤهلين والمتمرسين أو غير المتخصصين باستعمال أجهزة زراعة الشعر. المواد المستخدمة لإنتاج الشعر الاصطناعي متوافقة حيويا ومصنوعة من الأنسجة الصناعية.

 

تعتبر تلك المواد أشد من الشعر الطبيعي لكن لها من المشاكل والأضرار التي غير ممكن نكرانها.

كل خصلة شعر صناعي لها عقدة في الخاتمة مصنوعة من البلاستيك أو المعدن.

يقوم الجراح باستعمال الغرسات المخصصة بإدراج كل خيط من الشعر واحدا تلو الآخر تحت فروة الدماغ ويضع العقدة في عمق لفافة الفروة.

 

زراعة الشعر الصناعي تحدث في العيادات الخارجية وتشمل على جراحة خفيفة.

يمكن للعليل استئناف النشاطات اليومية العادية في أعقاب العملية الجراحية على الفور.

يتوفر الشعر الاصطناعي المتوافق مع بيئة فروة الدماغ بأطوال

غير مشابهة من 16 سم إلى 45 سم، وظلال تتنوع بين 21 لون، وأشكال مستقيم، متموج، مجعد

وغير اجتمع للكشف من الشعر الطبيعي.

يمكن غسل الشعر وتنظيفه مثل الشعر العادي، بصرف النظر عن أن هناك

احتياج لشامبوهات خاصة ومنتجات الإعتناء بالشعر للمحافظة على تلك الشعرات الصناعية.

 

المنتخبين لعملية زراعة الشعر الصناعي:

قد تم تعديل زراعة الشعر الصناعي لتقديم دواء بديل، وعقد وعد عظيم للأفراد الذين كانوا غير قادرين على الخضوع لعملية زراعة الشعر الطبيعي لأسباب مثل: عدم كفاية شعر المساحة المانحة في الجزء الخلفي من الدماغ أو الجسد وأيضاً الأوضاع الصحية.

يتعلق مصطلح الأنسجة الحيوية هذه اللحظة بأسلوب زراعة الشعر الصناعي، سوى أنها لا تتلائم حيويا بالشكل المفهوم.

زراعة الشعر الصناعي التي تم تقديمه كبديل هام لعملية زرع الشعر الطبيعي، نتيجة لـ المضاعفات المتعلقة بالإجراء مثل: العدوى المتواصلة وتشكل الالتهابات والالتهاب البصيلي وهي أمور قيد إعادة النظر عن طريق بعض الدول. تم منع الفعل للمرة الأولى في عام 1983 في أمريكا التي بالشمال من قبل إدارة الطعام والعلاج.

 

في أعقاب أمريكا التي بالشمال حظرت بلدان أخرى كذلك ذلك الفعل.

اليوم، لا تزال بعض العيادات تقدم عمليات الزراعة ، مشيرة إلى أنها أجريت تحسينات عن طريق تعديل الأنسجة

التي تملك المزيد من التوافق البيولوجي مع فروة الدماغ.

أولا يلزم اهتمام النواحي الصحية والجمالية في تلك العملية قبل الخضوع لأي من الأعمال المشابهة، وبعد مرحلة تكون النتائج الختامية هامة بشكل كبير.

 

أنت مرشح مؤهل لتصرُّف زراعة الشعر الصناعية إذا كنت:

• لديك مساحة مانحة مقيدة أو كنت قد استنفدت المساحة المانحة لعمليات زراعة الشعر الطبيعي.
• لا تريد الخضوع لعمليات زراعة الشعر لأنك ستنتظر لبضعة أشهر حتى ينمو الشعر. وبعبارة أخرى، كنت تريد بصيرة نتائج فورية دون انتظار نتائج مستدامة كما هو الوضع في عملية زراعة الشعر الطبيعي.
• لا تتكبد من مشكلات حساسة في البشرة أو فروة الدماغ، أو فيروس ندرة المناعة البشرية الإيدز، أو التهاب الكبد، أو داء السكري غير المضبوط، أو الربو، أو مشكلات في الفؤاد، أو أمراض المناعة الذاتية، أو ازدياد ضغط الدم، أو عدم تناول مخثرات الدم أو حاصرات بيتا.
• 0.لديك شعر هابط الغزارة بشكل كبير على فروة الدماغ أو تتكبد من الصلع كليا.

اعتمادا على الوضعية الطبية المخصصة بك، يمكن فعل زراعة الشعر الصناعي في أي عمر.

 

هل هناك نصائح مسبقة وما في أعقاب زراعة الشعر الصناعي؟

كجزء من فعل ما قبل المعالجة بعملية زراعة الشعر الصناعي، سوف يناقش الطبيب معك على نحو مطول بخصوص تاريخك الطبي، إن وجدت.

سوف تتطلب إلى الخضوع لفحص جسدي عام وبعض الفحوصات الطبية المخصصة.

سيصف الطبيب أيضاً بعض السلع، التي ستحتاج إلى استعمالها بلا انقطاع، لجعل فروة

رأسك مناسبة لزراعة الشعر الصناعي.

تلك الموضوعات من المحتمل تجعل من عملية زراعة الشعر الصناعي عملية معقدة بشكل كبير وليست كنظيرتها عملية زراعة الشعر الطبيعي.

من المحتمل يظن القلة أن عملية زراعة الشعر الصناعي سهلة وتبدو النتائج على نحو لحظي، سوى أنها ترتبط بتجهيزات طويلة قبل العملية ومواصلة مجهدة بعدها.

يلزم اتباع تعليمات الدواء اللاحقة المقدمة من العيادة والتي سوف تتطلب إلى استعمال الشامبو المخصص أثناءها ومنتجات الإعتناء بالشعر .

 

عقب زراعة الشعر الصناعي، سوف يتم نصحك بعدم استعمال الشعر الصناعي.

تفتقر إلى غسل شعرك المزروع بلا انقطاع بالشامبو الموصي به من قبل طبيبك واستخدام

فرشاة ناعمة لتنظيف فروة رأسك. الكريمات المخصصة للشعر المصممة خصيصا

للشعر الصناعي، يلزم تنفيذها الأمر الذي يسهل من عملية تصفيف الشعر.

 

خلال غسل شعرك، تفتقر إلى دواء فروة رأسك بلطف حاد، بحيث لا يتم نزع الشعر الصناعي المزروع.

في أعقاب العملية الجراحية، تتطلب إلى تناول العقاقير والمضادات الحيوية على النحو الذي يحدده الطبيب.

يلزم تجنب تحويل تسريحة الشعر على نحو مفاجئ والخدش قدر الإمكان، حيث من الممكن أن يقود إلى إزالة الشعر المغروس.

 

كيف يتم تصرف زراعة الشعر الصناعي؟

عملية زراعة الشعر الصناعي المعروفة ايضاً باسم زراعة الالياف الحيوية هي عملية زراعة الأنسجة الصناعية التي تتوفر بألوان غير مشابهة، بأطوال غير مشابهة كبديل عن بصيلات الشعر المخصصة بالمريض.

بما أن ذلك الفعل ينطوي على مخاطر كثيرة، فمن الهام تقدير نطاق ملاءمة العليل وإجراء الكثير من الفحوصات الطبية للمضي قدما في العملية.

الخطوة الآتية هي رصد تفاعل الجسد مع الشعر الصناعي.

 

أسبوعياً على نطاق شهر واحد على أقل ما فيها، يلزم تصرف عدد ضئيل من امتحانات الزراعة قبل فعل جلسات أضخم. يمكن للعليل لاغير الخضوع لعملية زراعة الشعر الصناعي إذا اجتاز امتحانات الخضوع للعملية.

تحدث زراعة الشعر الصناعي باستعمال خيوط الشعر المصنوعة من أنسجة البولي أميد. تحدث عملية الزرع تحت تخدير موضعي باستعمال قلم مزيل.

يقوم جهاز التمدد بإدخال خصلة الشعر الصناعي في فروة الدماغ إلى عمق نحو 0.3 مم.

في ذلك الصدد، فإنه يشبه أسلوب زراعة الشعر المباشرة.

على نحو متماثل مع كيفية زراعة الشعر المباشر، أثناء عملية الزراعة، يتم فتح القنوات الضئيلة

في وقت واحد باستعمال قلم الزراعة.

يتم تثبيت الخيوط المصنوعة من الأنسجة الحيوية من خلال عقدة توضع تحت فروة الدماغ.

عقب عملية الزراعة، حيث يسعى الجسد إقفال قناة الجرح من خلال زراعة نسيج ضام حديث، فإنه

يملأ ايضاً في حلقة من الأنسجة الاصطناعية.

ونتيجة لهذا، سوف يكون الشعر الصناعي مؤمنا على نحو أشد في فروة الدماغ.

 

قبل تصرف جلسة الزراعة التامة، سوف يقوم الطبيب بتصرف امتحان التوافق مع الأنسجة قبل شهر من جلسة الغرس الفعلية.

سوف يتم إدخال 100 شعرة صناعية داخل حدود منطقة الصلع على رأسك.

ستكون تحت الملاحظة لفترة شهر إلى حد ما لمعرفة ردود الإجراء التحسسية تجاه الأنسجة الصناعية.

إن لم تكن هناك ردود تصرف تحسسية، سيوصي الطبيب بفعل العملية التامة.
عقب تصرف عملية الزراعة التامة، يلزم عليك زيارة العيادة شهرياً لتطهير فروة رأسك، الأمر الذي يقود

إلى عدم ظهور قشور الزهم وهي القشور عديمة اللون والصغيرة في قاعدة الشعر المزروع، والذي من الممكن أن يقود إلى العدوى والالتهاب والخراجات.

 

يستلزم فعل زراعة الشعر الصناعي ما يلي:

• في الطليعة، يستعمل الطبيب التخدير الموضعي لتخدير فروة رأسك.
• باستعمال جهاز زراعة الشعر التلقائي، يزرع الطبيب خيوط الشعر واحدة تلو الأخرى في فروة الدماغ.
• يدرج جهاز زرع الشعر ويعلق العقدة في خاتمة كل خيط داخل لفافة الفروة.
• تواصل عملية الزراعة حتى تتحقق غزارة الشعر المناسبة التي يرغب بها العليل.
• في أعقاب الانتهاء من عملية الزراعة، يقوم الطبيب بتطهير فروة رأسك بمطهر.

 

المضاعفات المتعلقة بزراعة الشعر الصناعي:

• بصرف النظر عن التحسينات التي تم إدخالها على عملية الزراعة منذ تقديمها للمرة الأولى، سوى أنه لا تزال هناك إشكالية هائلة في زراعة الشعر الصناعي التي لم يتم التخلص منها.
• حقيقة أن الجسد يعي أن أنسجة الشعر الصناعي كمادة غريبة عنه.
• في عملية زراعة الشعر الطبيعي، يعي الجسد أن النسيج ينتسب إلى الفرد وبذلك، لا يأتي ذلك أي رفض وايضاً رد تصرف مناعي.
• منحى آخر هام بشأن زراعة الشعر الصناعي البيولوجي أو شبه الحيوي الذي يتم استعماله، هو حقيقة أن قناة الجرح التي يتم فيها إدخال الشعر الاصطناعي لا من الممكن أن تلتئم على نحو صحيح، الأمر الذي يقصد أن هناك بوابة مفتوح من الخارج دائما، ويكون ذلك بيئة مثالية للبكتيريا والميكروبات الأخرى.
• ذلك بدوره، يسبب الجسد لتشكيل رد تصرف جهاز المناعة المتواصل الذي يؤدي حتما إلى الالتهابات في فروة الدماغ.

 

بعض المضاعفات الأخرى المتعلقة بزراعة الشعر الصناعي:

مع تجنب الزراعة في الأنحاء التي تتضمن على نسيج جلدي رقيق بشكل كبير، غير ممكن للمرضى الذين يسعون للاستحواز على التغطية داخل الأنحاء المقصودة الخضوع لعملية زراعة الشعر بالألياف الحيوية.

تلك الأنحاء توميء إلى مساحة التاج وهبوط شعر المساحة الأمامية.
السقماء في خطر متنامي تجاه التعرض للالتهابات في البشرة.

ذلك بدوره سيؤدي إلى تشكيل ندبة من شأنها أن تظهر غير جيدة جماليا وتترك البشرة مع نسيج غير متساو.
ما يقرب من 15-20 ٪ من أنسجة الشعر الصناعي المزروعة تسقط كل عام.

لذلك الداعِي، لن يوجد الشعر المزروع باستمرار مثل الشعر الطبيعي، ويجب زراعة الشعر الإضافي كل عام.
بصرف النظر عن اختلاف دورة حياة خيوط الشعر الصناعي المزروعة عن بعضها القلة، لكن السن التقديري يقدر بنحو 8 إلى 10 سنين.

ترتبط الأسباب الحاسمة في نطاق الحياة ايضاً برد تصرف الجسد تجاه الشعر الصناعي.
حيث أن أسباب مثل السخونة والتجفيف والمواد الكيماوية المطبقة وأجهزة تصفيف الشعر هي أكثر عرضة لإلحاق الضرر بالشعر الصناعي، ويجب معالجتها بدقة فائقة.

قد تتم التفاعلات الالتهابية مثل التهاب البصيلات وحب الشبان نتيجة زراعة الشعر الصناعي.
بينما يظهر أن الجسد قد قبل أنسجة الشعر الصناعي المزروعة في الطليعة، هناك احتمال الرفض عقب مرور بعض الوقت.

 

في مثل تلك الوضعية، يلزم إزاحة الشعر الصناعي المزروع.
خيوط التي تم رفضها من قبل الجسد، من الممكن أن تسبب ضررا باستمرار على البشرة وربما تشوه دائم.
لو كان الفرد الذي خضع لعملية زراعة الشعر الصناعي بالألياف الحيوية قد طور مثل تلك العدوى في البشرة، ولسوء الحظ فإنه غير ممكن فعل عملية زراعة الشعر الطبيعي في نفس المساحة.

 

هل تمنحك زراعة الشعر الصناعي هيئةً خارجية طبيعيا؟

على الارجح يكون ذلك السؤال هو الطريق لمعرفة فعالية عملية زراعة الشعر الصناعي.

حتى لو كانت زراعة الشعر الصناعي بالألياف الحيوية قد يوفر نظرة مقبولة نسبيا في أعقاب العملية على الفور، فإنه لن يقدر على من حماية وحفظ ذلك الهيئة الخارجية في أعقاب مرور بعض الوقت.

-*الداعِي جلي بشكل كبير.

إن ذلك الشعر ليس جزءا من جسد الكائن البشري.

 

عندما يكتسب الشعر الصناعي هيئةً خارجية باهتا، سينطلق الشعر بالتدهور بحلول آخر العام.

لهذا، بهدف استرجاع الشعر الصناعي إلى حالته الأولية، يلزم زرع خيوط شعر إضافية.

بصرف النظر عن أن ذلك الموقف قد يظهر مرتبطا بمخاوف بشأن التكلفة، عندما تدخل العدوى أيضاً، قد يكون السبب هذا في مشكلات هائلة غير ممكن عكسها بيسر.

في الختام، بصرف النظر عن أن زراعة الشعر الصناعي قد يظهر واعدا للأفراد الذين لا يملكون أي خيار آخر، فمن الهام الاعتراف بحقيقة أنهم إذا كانوا يخططون للخضوع لتلك العملية، فإنهم سيتحملون ايضا جميع المخاطر المتعلقة بهذا.

هل زراعة الشعر ناجحة ؟