المركز التركي لزراعة الشعر
زراعة الشعر في تركيا
http://www.porndigger.pro homemade usa female police officer fucks her black nerd bf. gotporn tube aurora snow loves to blow.tamil sex

زراعة الشعر في تركيا للنساء

عملية زراعة الشعر في تركيا للنساء:

عملية زراعة الشعر في تركيا للنساء وتقنيتي FUE وCHOI

31

عملية زراعة الشعر في تركيا للنساء:

عملية زراعة الشعر في تركيا للنساء في تركيا ليست هامة فيما يتعلق لي، كل ما أحتاجه هو الدواء الدوائي لاغير!
تلك العبارة تتلاءم مع قناعات الكثيرين، ممن لم يواجهوا في أعقاب المراحل المتقدمة لتساقط الشعر، إلا أن مع مرور الوقت، وتجربة الكثير من الأدوية، يبدأ العليل في التداول مع عمليات زراعة الشعر في تركيا بصورة أكثر جدية، كحل أخير وذا نتائج أكيدة.

 

على الارجح يكون ذلك شائعا نحو الرجال، إلا أن عند السيدات الشأن غير مشابه كليا!

ففي حين أن المرأة تحركها حساسيتها للجمال، وتدفعها لإيجاد حل ختامي في فترة مبكرة، نجد من الناحية الطبية أن هذا يشارك بشكل ملحوظ في تدارك الشأن وحله من جذوره. ترتيب دكتور يتكين باير لزراعة الشعر في إسطنبول يعرض هنا العديد من البيانات الطبية المهمة، التي ترتبط بتساقط الشعر نحو السيدات وأسبابه، والطفرة التي تشهدها التقنيات المستخدمة في زراعة الشعر للنساء في تركيا تلك الأيام، إلى منحى بعض البيانات الإضافية التي قد تفيد في تنبأ نمط ضياع الشعر الذي تعانين منه، ما يجعلكِ مهيئة نفسيا لاستشارة الطبيب ومناقشته بخصوص الممارسات والنتائج التي يمكن توقعها.

 

هل زراعة الشعر للرجال لاغير؟!

من المنتشر أن الفئة الأكثر عرضة للإصابة بالصلع هم الرجال، لهذا يعتقد أن عمليات زراعة الشعر التجميلية إنما تكون للذكور دون الإناث، إلا أن ذلك غير دقيق؛ فعلى صعيد الإصابة بتساقط أو خسارة الشعر نجد أن عددا ليس بالقدر اليسير من السيدات يعانين من مشكلات الشعر المتغايرة، منها ما يكون لأسباب وراثية، ومنها ما يكون نتيجة لـ المرور بفترات الحمل والرضاعة، وهو ما يترك تأثيره على صحة وتماسك الشعر. تلك المشاكل وغيرها منها ما ينقضي بزوال الداعِي، ليبدأ الشعر بالنمو بصورة طبيعية مرة ثانية، ومنها ما يفتقر لتدخل طبي يصف الدواء الموائم.

مقالات قد تعجبك أيضاً ... قراءة المزيد...
1 من 51

أما ما يتعلق بعملية زراعة الشعر للنساء في تركيا فهي تستخدم نفس التقنيات المتبعة، مع انتباه الفوارق التشريحية والنفسية. ولأجل الفوارق النفسية تحديدا صرنا نسمع كثيرا عن عمليات زراعة الشعر للنساء دون حلاقة خلال الفترة الأخيرة، حيث أننا نعلم نطاق ضرورة ذلك الشرط عند من ينتوين اتخاذ حل العملية التجميلية كعلاج لمشكلة تساقط أو خسارة الشعر، كذا فإن الوقت الذي تحتاجه السيدات بهدف الوصول شعرهن إلى الطول الملائم من المحتمل يكون أطول من ذاك المتوقع عند الذكور.

وفي استمر ما نجده من نتائج لذلك النوع من العمليات، تعتبرها غالبية السيدات الحل الأفضل والنهائي لمشاكل خسارة الشعر، حيث أصبحت التقنيات المستخدمة أكثر انتباه لما قد يقلقهن أو يكون السبب لهن في أي أذى، كما أن زراعات الشعر عموما لم تعد (جراحة) بالمعنى الذائع والمتعارف عليه عند الناس.

إلا أن قبل أن نتكلم عن التقنيات الجديدة المستخدمة في عمليات زراعة الشعر في تركيا للنساء تلك الأيام، نستطيع أن نتعرض لبعض العوامل التي قد تؤدي لتساقط الشعر على نحو متنامي.

 

عوامل تساقط الشعر عند السيدات:

تساقط الشعر عند السيدات

نسبة غير ضئيلة من السيدات اللاتي قد يعانين أنماط خسارة الشعر المتغايرة غير ممكن ملاحظة الإشارات الأولى عليهن في سن مبكر، وهذا على ضد ما هو الوضع عند الذكور، إذ يمكن علم نمط الصلع الذي يصيبهم والمراحل التي قد يتخذها على حسب جدول مواعيد زمني ببساطة أضخم. ومن المعلوم أن الأسباب الجينية التي قد تؤدي إلى الصلع الوراثي تكون أكثر نشاطا عند الرجال، إلا أن هذا لا ينفي إصابة عدد واضح من السيدات بنفس الداء على حسب ظواهر وأنماط غير مشابهة بعض الشيء.

كما مراقبة أن بعض الجينات والعوامل الوراثية قد تؤدي إلى تفاقم الإشكالية سريعا عند المرأة ايضا، ما يجعل مظاهر واقترانات خسارة الشعر تتضح في سن مبكر يقترب من ذاك المعهود نحو الرجال، ويكون لصفات ونوع الشعر ومواصفات فروة الدماغ دور عظيم في هذا.

الفريق الطبي لمركز يتكين باير لزراعة الشعر في تركيا قام بمراقبة العوامل الرئيسة المؤدية إلى تساقط وخسارة الشعر عند السيدات فيما يأتي:

الوراثة: أو الدور الذي تلعبه الصفات الجينية، والذي يقود إلى ما يعلم بأنماط الصلع الوراثي، حيث تتحكم المواصفات الوراثية المحمولة عن الوالدين في تماسك الشعر وقوته، وفي الغالب تكون الجينات المسببة لتساقط وضياع الشعر عند النساء محمولا عن الأم، وبصورة أدنى عن الأب.

عدم اتزان نسب الهرمونات في الجسد: ذلك الخلل الهرموني ينشأ للنساء بشكل ملحوظ في مدد معينة من حياتهن، مثل مرحلة الحمل والرضاعة، وعند انقطاع الطمث، وهو ما يقود إلى تساقط الشعر الكربي، إلا أن ذلك النوع من تساقط الشعر ينقضي بمرور الوقت، عقب اختتام العوامل المؤدية له، غير أن عددًا من السيدات تدوم لديهن هذه القلاقِل الهرمونية مدة أطول، ما يسبب ما يعلم بتساقط الشعر المزمن.

خلل في إفرازات الغدة الدرقية: وسواء كان ذلك الخلل بالزيادة أو النقصان، فإنه يؤثر على نحو بالغ على الشعر وبصيلاته، كونه يضر بوظائف الرحم، ومن الممكن التأكيد على أن داع تساقط الشعر هو قلاقِل الغدة الدرقية بواسطة الخضوع للتحاليل والفحوصات المخصصة بإفرازات الغدة، ويتوقف تساقط الشعر إذا تم دواء الإشكالية.

وضعية الرحم: حيث أن أي إشكالية قد تصيب رحم المرأة تؤثر بصورة حاسمة على وظائف الجسد على العموم، إلى منحى الأثر السيكولوجي البالغ، ما يجعل صحة الرحم وصحة الشعر مرتبطان على نحو ملحوظ عند السيدات. ومن بين أمراض الرحم المؤدية لتساقط وضياع الشعر هناك التليف المزمن وحالات التكيس وغيرها.

أمراض فروة الدماغ الجلدية: فالمرأة تكون عرضة لانتقال العدوى أو الإصابة بأحد الأمراض الجلدية نتيجة للبيئة المحيطة، ومن بين الأمراض التي تؤدي على نحو مباشر إلى ضياع الشعر نجد الثعلبة وأنواع قشرة الدماغ المتغايرة والصدفية، حيث يسبب كل من تلك المشاكل اضطرابا في وظائف فروة الدماغ والبصيلات، ما يترتب عليه تساقط الشعر وظهور فراغات في الدماغ.

سوء التغذية: يلعب الإطار الغذائي الجيد دورا كبيرا في المحافظة على الشعر وإمداده بما يحتاجه من مكونات الصحة والنمو، ويجب على المرأة أن تراعي في أوقات محددة مثل الحمل والرضاعة والدورة الشهرية، أن يتضمن برنامجها الغذائي على مكونات إضافية لصعود قوة الشعر وتماسكه، حيث أن التوازن وحده قد لا يكون كافيا في تلك الأثناء.

الإفراط في استعمال مستحضرات وأدوات الإعتناء بالشعر: ويشتمل ذلك على لائحة عظيمة من الإجراءات الخاطئة التي اتباعها العديد من السيدات للمحافظة على هيئة خارجية الشعر، مثل الاستخدام الباهظ لمكواة الشعر، أو المجفف، ناهيك عن استعمال الصبغات وأنواع الشامبو التي قد لا تكون مناسِبة لنوعية الشعر وفروة الدماغ؛ كل هذا يؤدي في الخاتمة إلى إنهاك جذور الشعر وبصيلاته وتقصف الأطراف، وقد ترتفع مستويات تساقط الشعر عن الطبيعي أو المألوف.

الريادة في السن: فبعد سن محدد تبدأ الوظائف الطبيعية في جسد الإنسان بالتداعي والانزواء شيئا فشيئا، حيث لا تعمل أوعية وشعيرات الدم كسابق عهدها، ما يخفف من اعداد الأكل الواصل إلى بصيلات الشعر، وبذلك يفقد الشعر قوته وحيويته.
ويجري الحرص على أن سببا ما من ضمن تلك العوامل المذكورة هو الذي ينتهي في تساقط الشعر عند وضعية خاصة من خلال الخضوع للفحوصات والتحاليل الضرورية، وعن سبيل النتائج يمكنه الطبيب وضع التشخيص الموائم، واتخاذ مختلَف الممارسات الموائمة قبل زراعة الشعر.

 

عملية الزراعة للنساء وأحدث التقنيات المستخدمة:

كما هو الوضع في كل الساحات الطبية والتجميلية لا يتوقف البحث والتطور لحظة، حيث يعمل على العلماء باستمرار للوصول إلى أكثر الوسائل والطرق الجراحية أمانا وسلامة وتحقيقا للنتائج المرجوة، ايضا فإن الشغل الدؤوب مكن

الأطباء هذه اللحظة من التداول مع الكثير من الحالات التي كانت نسب شفائها قليلة في الزمن الفائت

وفي ميدان عمليات

زراعة الشعر للنساء تبدو على الساحة الدولية تقنيتان جراحيتان هما الأحدث تماما؛ تكنولوجيا الـ FUE أو الاقتطاف، وتكنولوجيا

أقلام تشوي لزراعة الشعر.

الفريق الطبي لمركز يتكين باير عمل على تنفيذ كلا التقنيتين منذ ظهورهما، ثم أضفى عليهما بعض

التحسينات على صعيد الأدوات والطرق الجراحية المتبعة عقب سفرية طويلة من الخبرة، فكان طريقة الـ OSL المتبع نحو زرع بصيلات

الشعر هو واحد من الأسباب التي أسهمت فيما وصلنا إليه من نتائج حتى هذه اللحظة.

وفيما يأتي نستطيع أن نعرض الفكرة التي تقوم عليها كل من التقنيتين والتدابير المتبعة أثناء العملية، وايضاً أكثر أهمية المميزات، والنتائج المتوقع الحصول عليها.

 

تكنولوجيا الاقتطاف FUE و عملية زراعة الشعر في تركيا :

اعتبرت تلك التكنولوجيا نقلة عظيمة في ميدان زراعات الشعر التجميلية، فبعد أن كان على الجراح اقتطاع قسم من فروة الدماغ في المساحة المانحة للاستحواز على البصيلات الصالحة للزراعة، وهو ما يعلم بتقنية الشريحة أو FUT لزراعة الشعر، بات بإمكان الطبيب حصد البصيلات من مؤخرة الدماغ واحدة تلو الأخرى وإرجاع زرعها بالمناطق

المستهدفة بواسطة تكنولوجيا الاقتطاف، وهو ما جعل العملية أكثر أمانا، ولا تتطلب لفترات إنتعاش طويلة

كتلك التي تحتاجها

في تكنولوجيا الشريحة نتيجة الجرح العظيم نسبيا، والخياطة الجراحية.

من وقت لآخر تكون تكنولوجيا الاقتطاف هي الحل المثالي فيما يتعلق لحالة معينة، وقد جرى تعديل

أكثر أهمية مدد تلك التكنولوجيا، وهي فترة شق القنوات المستقبلة وزرع البصيلات، على يد الطبيب يتكين باير، فيما

يعلم بتقنية أو كيفية القنوات المائلة OSL، حيث تحدث زراعة البصيلات على حسب أركان وأعماق تتوافق مع طبيعة

فروة الدماغ ونوعية البصيلات وغيرها من الأسباب، ما يكفل قوة تماسك الشعر المزروع وسرعة نموه، إضافة إلى ذلك الهيئة الخارجية الطبيعي الذي غير ممكن مفاضلته عن الشعر الأصلي بالمناطق الأخرى من فروة الدماغ.

 

عملية زراعة الشعر للنساء بأقلام تشوي:

تعتبر أجدد تقنيات زراعة الشعر المستخدمة في الوقت الحاليّ في جميع أنحاء العالم، وتعتمد

تكنولوجيا choi لزراعة الشعر على وسيلة متطورة تعرف بقلم تشوي، هذه الوسيلة التي دمجت بين مرحلتين جراحيتين

كان يتم اتباعهما في التقنيات الماضية، وهما فترة شق القنوات، وزرع البصيلات، حيث صارا هذه اللحظة خطوة واحدة لاغير.

ويحدث استعمال أسلوب أقلام تشوي لزراعة الشعر للنساء بنسب أضخم من بقية التقنيات، نظرا لما توفره من مواصفات

تجميلية تبدو نتائجها بشكل سريع، فضلا على ذلك احتمالية زراعة الشعر للنساء بلا حلاقة من خلال

أقلام تشوي المتطورة، وهي

خاصية يبحث عنها العديد منهن.

من المعلوم عند متخصصي زراعة الشعر في تركيا أن زمن استظهار البصيلات الإجمالي يلزم ألا

يزيد عن 6 ساعات على أقصى تقييم، وهو ما جعلته أقلام تشوي وقتا طويلا بشكل كبير، حيث يتم استعمال عدد منها

بالتتابع أثناء العملية لادخار الوقت، فيتم حشو الأقلام ببصيلات الشعر وزراعتها على الفور بالمناطق المستهدفة دون عوز

لشق قنوات مستقبلة.

بالإضافة إلى هذا فقد طور الطاقم الطبي لمركز يتكين باير باسطنبول تكنولوجيا أقلام تشوي ودمجوا بينها وبين كيفية الـOSL الجراحي، ما أعطى نتائج تجميلية طبيعية ورائعة، بالإضافة إلى منحى الأمان والسلامة

الذي تتمتع به تلك التكنولوجيا الجديدة.

 

خطوات عملية زراعة الشعر للنساء :

التأهب للعملية:
يعمل الفريق الطبي قبل اتخاذ أية خطوات على تشخيص نمط خسارة الشعر وتساقطه، والأسباب التي وراءه

إضافة إلى ذلك طبيعة فروة الدماغ ومواصفات وصفات شعر المرأة، عقب هذا يجري إطلاعها على

جميع التفاصيل المخصصة بحالتها، وما هي الأفعال المناسبة والخطوات المتبعة، وايضا النتائج المنتظر وقوعها من العملية.

تعتبر تلك الفترة من المراحل الهامة في عملية زراعة الشعر للسيدات، حيث تخرج المريضة على جميع

ما يرتبط بالعملية وما الصورة الختامية التي سوف تكون عليها في أعقاب إجرائها، وتحدث نقاش جميع

الأسئلة والاستفسارات التي تطرأ على فكرها أثناء تلك الجلسة.

عقب تلك الجلسة ينبغي أن تكون المريضة على علم بعدد البصيلات التي ستحتاجها

العملية، وأماكن حصدها، حيث يتم التقاط الصور للمناطق المانحة والمستهدفة من عديدة أركان، ما يمكّن

المريضة في أعقاب هذا من مضاهاة ما تم الاتفاق عليه وما أجري بشكل فعلي.

أقراء أيضا ... مقالات ذات صلة
1 من 52

داخل قاعة العمليات:
الطليعة الفعلية لعملية زراعة الشعر للنساء في تركيا تكون بالتخدير الموضعي للمناطق المانحة التي سوف يتم حصد البصيلات منها، ذلك النوع من التخدير يسمح للمريضة باستكمال مختلَف ما يتم اتخاذه من ممارسات داخل حجرة العمليات. أثناء تلك الفترة يتم حصد البصيلات التي ستستخدم في الزراعة من الأنحاء المحددة مسبقا، حيث يجري

استخراجها من خلال إبرة مفرغة ذات أقطار محددة استنادا لما تحتاجه كل وضعية وما تستوجبه مواصفات البصيلات، بعدها

يجري استظهار البصيلات المحصودة في سائل مخصص لهذا في درجات سخونة هابطة، للدفاع عن بصيلات الشعر من التلف.

نحو استعمال تكنولوجيا الاقتطاف أو الـFUE في زراعة الشعر للنساء تكون الفترة الآتية هي

شق القنوات المستقبلة بالمناطق المستهدفة، وهذا على حسب أعماق وأقطار معينة تعاون

على إستقرار البصيلات وتوفير الطعام والبيئة المناسبة لها كي تنمو بصورة صحية. عقب هذا

يجري توزيع البصيلات على الأنحاء المعدة لاستقبالها مع اهتمام طبيعة المساحة المستهدفة والبصيلات

التي تتناسب معها من حيث المواصفات الظاهري والتشريحية أيضاً، لضمان النتائج الطبيعية.

أما في تكنولوجيا أقلام تشوي لزراعة الشعر للنساء فيتم دمج هاتين المرحلتين في فترة واحدة لاغير، حيث

تقوم أقلام تشوي بشق القنوات وزرع بصيلات الشعر في نفس التوقيت، ما يوفر العديد من الوقت، إلا أن عليك

أن تعلم نطاق المهارة والخبرة التي يتمتع بها جراح زراعة الشعر المخصص بك للاستحواز على عملية زراعة

شعر ناجحة. وفي الغالب تكون غزارة البصيلات المزروعة نحو 60 لكل سنتيمتر من فروة الدماغ، وذلك طبعا

يتوقف على طبيعة الأنحاء المانحة والمستهدفة عند كل عليل.

 

ما عقب زراعة عملية زراعة الشعر في تركيا والنتائج المنتظر وقوعها:

تستطيعين ممارسة حياتك بصورة طبيعية في أعقاب ختام العملية على الفور، حيث لا تترك التقنيات

الجديدة المستخدمة في زراعة الشعر للنساء أية جروح أو ندوب من الممكن أن تفتقر الخضوع لفترات

إنتعاش، إلا أن سوف تكون هناك بعض التعليمات الطبية التي ينبغي عليك تتبعها للاستحواز على أفضل النتائج الممكنة.

النتائج التي يتم ملاحظتها في أعقاب العملية على الفور تعد مؤشرا على النتائج الختامية التي ستحصلين

 

عليها، إلا أن في فترة محددة في أعقاب العملية، تكون منتظر وقوعها أثناء الفترة بين أسبوعين إلى 6 أشهر، يتساقط

الشعر المزروع استنادا لدورة نمو الشعر الطبيعية، بعدها ينبت الشعر الدائم، وتأخذ النتائج في الاكتمال، لتبلغ

أوجها في أعقاب زراعة الشعر في تركيا بعام إلى حد ما.

طبيب زراعة الشعر الذي يملك المهارة الكافية يمكنه تحديد أنحاء حصد البصيلات من الأنحاء المانحة بمنتهى الدقة، حتى لا يجور فوق منطقة محددة، أو ينتج عن تلك الفترة أية فراغات نتيجة اقتطاف عدد زائد من بصيلات الشعر.

كثيرا ما ما يقوم الطبيب بوصف أشكال مضادات العدوى والالتهاب، التي يتم استعمالها أثناء الأيام الأولى

عقب العملية، لضمان عدم حدوث أية مضاعفات، ايضاً يقوم الطبيب بوصف المسكنات التي تستخدم في

أعقاب زوال نفوذ المخدر الموضعي، وفي بعض الأحيان يصف أدوية تعاون على السبات بهدوء أثناء الليلة

الأولى، ما يجعلك لا تشعر باي وجع كليا.

 

مميزات عملية زراعة الشعر في تركيا بتقنيتي FUE وChoi

في أعقاب الطفرة التي شهدتها التقنيات المستخدمة في عمليات زراعة الشعر في تركيا، لم يعد يمكن

اعتبارها جراحة بالشكل العروف، بل هي مجرد تصرف تجميلي طفيف، لا يخلف وراءه أية إشارات أو آثار

جانبية، ولا يتطلب للمكوث في المستشفي تحت الإعتناء، وهو ما لم يكن ممكنا مع الطرق القديمة

المستخدمة، مثل تكنولوجيا الشريحة مثلا.

وفي حين أن مستويات التوفيق والحصول على النتائج المطلوبة لعمليات زراعة الشعر للنساء

في تركيا قد وثبت من 70% إلى حد ما إلى ما يكثر عن 95%، لكن الشأن أولا وفي النهاية

يتوقف على نطاق براعة طبيب زراعة الشعر المخصص بكِ مهنيا، وايضاً حساسيته للجمال، حتى يمكنه

تحديد ما يتناسب مع طبيعة الوضعية وملامح المريضة أيضاً.

 

تكلفة عملية زراعة الشعر في تركيا  المباشرة بأقلام تشوي في تركيا:

تعتمد تكلفة زراعة الشعر بتقنية Choi في تركيا على وضعية العليل في المقام الأول، حيث يلزم أن يقوم باستشارة الطبيب وإجراء الفحوصات الضرورية للوقوف على التشخيص الدقيق للحالة، وعلى ذلك الأعمال المتبعة، والنتائج المنتظر وقوعها.

وتتراوح تكلفة زراعة الشعر المباشرة Choi في تركيا ما بين 1500 دولار أمريكي إلى 2500 دولار، في حين

نجدها في بعض البلاد والمدن الأخرى كالهند تبلغ إلى 1200 دولار عند بعض المراكز، وهذا طبعا يتحدد

بحسب مستوى الخدمات الطبية في الجمهورية عموما.

أما في أمريكا فقد تبلغ تكلفة زراعة الشعر بتقنية أقلام تشوي إلى 3000 دولار، وفي بعض الدول

الأوروبية مثل دولة ألمانيا تبلغ التكليفات إلى باتجاه 2000 دولار.

في المجمل لا يتم تحديد التكلفة الختامية لزراعة الشعر المباشرة سوى في أعقاب الخضوع

للفحوصات والتدابير الطبية المتبعة، لأن عملية جراحية زرع الشعر التجميلية من العمليات

شديدة الخصوصية، التي لا تتشابه طبيعة إجراءاتها من فرد لآخر بحسب حالته وتوافق النتائج

المنتظر وقوعها مع باقي ملامحه، حتى تكون النتائج متوافقة مع تنبؤات العليل.

 

يمكن تلخيص أكثر أهمية مميزات عملية زراعة الشعر  بأحدث التقنيات فيما يأتي:

النفع القصوى من بصيلات الشعر التي تم حصدها، وعدم تعريضها لأية أضرار أو تلف، ما يكفل غزارة مناسبة لكلا المنطقتين المانحة والمستهدفة كذلك.
ليس هناك أي وجع تماما، كما أن زراعة الشعر في تركيا للنساء هذه اللحظة لا تخلف وراءها أية إشارات أو ندوب ملحوظة أو غير ملحوظة، حيث تحدث بالكامل دون اللجوء لمشرط العملية الجراحية.
الوقت الضروري للتعافي وزوال نفوذ العملية كليا بات أدنى بكثير، بل يُعد معدوما إذا ما قورن بما كانت عليه التقنيات الفائتة.
تحدث العملية على حسب أعلى مقاييس الأمان والسلامة، التي على الارجح لا تتوفر في أية

عملية جراحية تجميلية أخرى.
النتائج الختامية للشعر المزروع تكون طبيعية بصورة غير ممكن معها مفاضلته عن الشعر الأصلي

المتواجد في فروة الدماغ.

أنماط تساقط الشعر الأنسب لفعل العملية:

فئة عظيمة من السيدات اللاتي يعانين من تساقط وخسارة الشعر المتنامي أعمارهن ما بين العشرين والأربعين، وهو على ضد المتوقع من أن السيدات لا يتعرضن لمثل تلك المشاكل سوى في أعقاب تخطى فترة الكهولة. وفي العديد من تلك الحالات يتسبب عائدا إلى طبيعة الجينات الوراثية المحمولة عن الوالدين، يمكن مراقبة هذا والتأكد من نمط تساقط الشعر بواسطة الاطلاع على الزمان الماضي المرضي للأسرة ومعرفة طبيعة الحالات المشابهة.

بينما أن هناك طريقين لمداواة مشكلات تساقط وضياع الشعر عند السيدات؛ هما الحل الدوائي العلاجي

والحل الجراحي، لا نستطيع اعتبار العقاقير الشائعة في الوقت الحاليّ مثل المينوكسيديل والفيناستريد علاجا

فعالا لاسترجاع الشعر، سوى لو كان سن المريضة دون العشرين، ولا يسمح بفعل زراعة الشعر لها

في الوقت القائم، لهذا يتم اللجوء إلى هذه الأدوية للتقليل من حدة تساقط الشعر والمحافظة

على أضخم قدر محتمل من الأنحاء المانحة، وليس لاسترجاع الشعر.

النتائج أثبتت أن عمليات زراعة الشعر للنساء تعتبر الحل الدائم والنهائي لمعظم الحالات، كما أن

التقنيات الجديدة مكنت الأطباء من التداول مع الكثير من الحالات المستعصية التي لم يكن لها

دواء في الزمن الفائت، إلا أن ميعاد تصرف العملية والخطوات المتبعة والتقنيات المستخدمة هي

أشياء غير ممكن تحديدها سوى من قِبَل الطبيب المختص، في أعقاب فعل الفحوصات والتحاليل

الضرورية، ومناقشة المريضة بشأن ما تم التوصل إليه.

 

هل عملية زراعة الشعر دواء مثالي للقضاء على تساقط الشعر والصلع؟

في عديد من الحالات التي تتكبد أمراضا مزمنة، أو تلجئ لتناول أدوية محددة بصورة منتظمة، غير ممكن فعل زراعة الشعر على الفور، حيث يلزم أولا اتخاذ مختلَف الاحتياطات الضرورية لضمان سلامة العليل وعدم تعرضه لأية مخاطر.

لو كان تساقط الشعر راجعا للعامل الوراثي فإن عملية زراعة الشعر في تركيا للنساء هي الحل الأوحد الذي أعطى نتائج موجبَة مضمونة حتى يومنا ذلك، حيث أن الشعر المزروع يكون محتويا على جميع المواصفات والصفات الجينية التي تمكنه من التماسك والبقاء طوال السن.

ظهور نتيجة عملية زراعة الشعر

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.

xvideo horny young blonde fucked live.
spankwire
pawnee amateur doggystyled for quick cash.http://www.girlsdoingporn.net