التقنيات المستخدمة في زراعة الشعر

تقنية البلازما:

تقنية زراعة الشعر في تطور متواصل وثمة طول الوقت ما هو حديث، فما الذي ينتظره عام 2016 في ما يتعلق بـ ذلك الموضوع؟ المبدأ الرئيسي في تقنية زراعة الشعر 2016 الجارية يعتمد على استخراج ( استئصال) البصيلات من المساحة المانحة واعادة زرعها في الأنحاء المعرضة .للصلع. وثمة تقنيات أخرى جديدة يتم استعمالها في الوقت الحاليّ واخرى ما زالت قيد التجربة والتطوير

 

الخلايا الجذعية:

ثمة وعود عدة للقيام بزيادة عدد الشعر باستعمال تقنية حديثة تقوم على مبدأ استئصال رقعة ضئيلة من من الخلايا التي تتحمل مسئولية اصدار الشعر من فروة الدماغ

واحتضانها في المختبر لصعود عددها ووفقا لذلك القيام بزراعتها في رأس العليل مرة ثانية في الأنحاء التي تتكبد من الصلع أو قلة غزارة الشعر. وعوضا عن القيام من نقل الشعر من مقر الى اخر في فروة الدماغ سوف تقوم التكنولوجيا الحديثة بزيادة عدد الشعر

يتم في تلك التكنولوجيا استعمال خلايا جذعية محفزة يتم أخذها من الألياف الجنينية التي يتم استعمال تكنولوجيا خاصة تقوم بتغيير تلك الخلايا الى خلايا بشرة التي تقوم بدورها بموازنة دورة نمو الشعر واعادة تكوين بصيلات الشعر

ما زالت التجارب سريرية فيما يتعلق لتلك التكنولوجيا ولكن أخصائيي زراعة الشعر بشأن العالم يجمعون بأنها سوف تكون الكيفية الأكثر فاعلية في ما يتعلق بـ عمليات استرجاع الشعر وستكون البديل عن عمليات زراعة الشعر بأنواعها

 

تقنية الاقتطاف:

لقد كان للتقنيات المرتبطة بزراعة الشعر نصيب من الريادة التقني والطبي الذي حصل خلال الفترة الأخيرة، لاسيما بخصوص بعمليات زراعة الشعر بتقنية الاقتطا

تقوم تلك التكنولوجيا على مبدأ استئصال البصيلات من المساحة المانحة للعليل ( المساحة الممتدة بين الأذنين،وراء الدماغ) وفرزها ووفقا لذلك وضعها في الأنحاء المستلمة

في أعقاب فتح القنوات الحاضنة لتلك الجذور. الريادة الحاصل في ذلك الميدان غايته الحد من الآثار المرتبطة بالعملية في الأنحاء المانحة والمناطق المستلمة حيث أن الأدوات

التي يتم استعمالها في الوقت الحاليّ في فترة الاقتطاف هي معدات تقوم بالاقتطاف دون ترك أي آثار جلية في المساحة المانحة وثمة عصري عن تكنولوجيا اقتطاف حديثة لا تقوم باقتطاف الجذور ولكن ليس على أكمل وجه لتعاود النمو في المساحة المانحة والمساحة المستلمة بنفس الدرجة

تقوم تكنولوجيا الاقتطاف الحديثة على مبدأ واحد وهو تخفيض الآثار المترتبة على العملية الى الحد الأقل المقبول لاسيما عندما تتعلق العمليات بمنطقة الوجه كزراعة الشارب واللحية والحاجب والشارب

 

أساليب وطرق عمل أخرى:

قام الدكتو وايزلي، أخصائي في عمليات زراعة الشعر، بابتكار ماكينة تقوم باحتلال البصيلات من جذورها دون ان تقوم بنبش البشرة، يتقوم تلك الماكينة بسحب البصيلة من البشرة. أطلق عليها اسم بيلوسكوب. لذلك الجهاز يد اتوماتيكية تقوم باحتلال البصيلات عقب احداث شق ضئيل بشكل كبير في المساحة المانحة، وبالمقارنة مع عمليات زراعة الشعر

بتقنية الاقتطاف يقوم ذلك الجهاز بترك اثر ضئيل للغاية في المساحة المانحة الذي من المحتمل أن تحدث تغطيه بأسهل ما يمكن مع نمو الشعر فيها . مازال ذلك الجهاز قيد التجربة ولم يتم طرحه كبديل عن الأجهزة التي تقوم بمرحلقة الاقتطاف

عمليات زراعة الشعر باستعمال الربوت تعد من الخطوات المهمة للغاية التي قطعتها زراعة الشعر خلال الفترة الأخيرة وأصبح التعويل عليها هائل في ما يتعلق بـ الدقة في

اجراء عمليات زراعة الشعر والسرعة وترقية مستوى جدارة تلك العمليات. يتحكم الربوت بحرص متناهية في ما يتعلق بـ الزاوية التي ينمو فيها الشعر المزروع ومدى اختراق فروة الدماغ

 

 العقاقير والعلاجات المستخدمة في حل مشكلات تساقط الشعر والصلع

 

دواء الشعر باستعمال البلازما

يتم استعمال ذلك الدواء وفق دراسة جديدة للمشاركة في ايقاف عملية تساقط الشعر عند السيدات والرجال بنفس الدرجة. ذلك الاجراء ليس باجراء جراحي ويقوم على

مبدأ تحفيز فروة الدماغ وتقوم بتقوية البصيلات الموجوة فيها وتدعيمها. يتم الاستحواذ على البلازما عبر أخذ حجم محدد من دم العليل ووضعه في أنبوب ليتم فرز

عناصر الدم عن بعضها وعلى ذلك يتم استخراج البلازما وتنفيذها على شكل حقن في فروة الدماغ. يلزم أخذ جلسات البلازما على حسب برنامج محدد ومتواصل يتم وصفه من قبل الطبيب المعالج

ثمة عقاقير كثيرة ثبتت فاعليتها بخصوص بالحفاظ على الشعر المتواجد أصلا وتقويته وتلك الأدوية تتفاوت من حيث استهدافها للسبب المؤدي لتساقط الشعر. منها –

الأدوية الهرمونية ومنها الأدوية الموضعية. يتم كثيرا ما وصف تلك الأدوية من قبل طبيب متخصص في ميدان استرجاع الشعر ويجب على العليل أن يكون مدرك

. على نحو كامِل أن تلك الأدوية تتلاشى نتائجها عقب التعطل عن استخدامها

ثمة العديد من التقدم الذي يراه ميدان زراعة واسترجاع الشعر والوعود ضخمة في ما يتعلق بـ مبالغة عدد الحالات المؤهلة للخضوع لعمليات زراعة شعر. ووعود

.بالتخفيف من ما تتركه التقنيات المتبعة في الوقت الحاليّ من آثار على المساحة المززروعة والمساحة المانحة بنفس الدرجة