تصغير الجبهة العريضة بزراعة الشعر

زراعة شعر الجبهة:

زراعة شعر الجبهة: كبر كمية الجبهة يكون لأسباب متنوعة منها عوامل جينية وراثية، ضياع الشعر، أو تصرف عمليات جراحية سابقة مثل تطوير شكل الحواجب ورفعها. صعود الخط الأمامي للشعر يسبب كبر كمية الجبهة الأمر الذي يخفف الثقة بالنفس ويحجم فرص الاستحواذ على التسريحة المناسبة للوجه، وتجعلك تضطر للجوء لتسريحات محددة لتخبئة تلك الجبهة الهائلة.

 

ما هي عملية زراعة شعر الجبهة العريضة؟

زراعة الجبهة العظيمة هي تقليل الخط الأمامي للشعر عن طريق زرع الشعر، وهي لا تقلص كمية الجبهة جراحيا، بل تعمل على تحريك خط الشعر المامي لأسفل، وبالتالي تقل منطقة الجبهة غير المغطاة بالشعر. تعرف تلك العملية ايضاً بتقديم فروة الدماغ أو زراعة شعر الجبهة، ويحدث إجراءها للاستحواز على نتائج متعددة ولأهداف غير مشابهة. تسمح تلك العملية بتقديم مطلع إنبات الشعر على الجبهة وتعتمد على ليونة فروة الدماغ ورسم الخط الأمامي خلال إستراتيجية عملية زراعة الشعر.

 

المرشح الجيد لتصرُّف عملية زراعة شعر الجبهة لتصغيرها:

كثيرا ما ما تكون النساء أكثر ميولا لفعل عملية تصغير الجبهة من الرجال، لكن العملية تصلح لكلا الجنسين وتتوقف على كبر مقدار الجبهة ومدى عدم تناسب حجمها مع بقية مقدار الوجه.
السيدات والرجال ممن يملكون خط شعر أمامي عال الأمر الذي يبرز مقدار الجبهة الهائل.
من يتخذ قرار فعل زراعة شعر ويحاول ترقية هيئة خارجية الخط الأمامي لازدياد غزارة الشعر.
غالبية من يتكبدون من تساقط الشعر تزيد كمية جبهتهم نتيجة لـ تقهقر خط الشعر الأمامي الأمر الذي يجعلهم يلجأون لعملية زراعة الشعر لتطوير الخط الأمامي وتصغير الجبهة.
يلزم أن يكون الفرد الراغب في تصرف زراعة شعر الجبهة بصحة جيدة وخالي من أي مشاكل صحية تعوق من تصرف العملية على نحو جيد مثل السكر غير المنتظم وسيولة الدم. حتى هؤلاء السقماء يستطيعون تطبيق العملية عقب فرض السيطرة على مشكلاتهم الصحية والمتابعة الجيدة.

 

الاختلاف بين زراعة شعرالجبهة لتصغيرها والأساليب الأخرى:

عملية تصغير الجبهة وخفض الخط الأمامي للشعر يتم إجراؤها عن طريق عديدة أساليب، منها الأساليب الجراحية والأساليب التحسينية البسيطة التي تعتمد على مميزات عملية زراعة الشعر بتقنياتها المتعددة.

تكنولوجيا تصغير الجبهة وخفض الخط الأمامي للشعر من خلال الأساليب الجراحية كما يحتمل الاسم، فإنها تلتجئ للطرق الجراحية العظيمة كي يتم تخفيض مقدار الجبهة. يقوم الطبيب في تلك العملية بقطع قسم من فروة الدماغ وراء الخط الأمامي للشعر ويكون بمساحة 2-3 سم. عقب إزاحة البشرة الزائد يتم عمل غرز لربط طرفي البشرة مرة أخرى، تكون النتيجة هي قلص الخط الأمامي للشعر، إلا أن يكون هناك جرح حاضر في فروة الدماغ ويحدث إخفاؤه من خلال الشعر الذي يعلوه. تلك الجراحة تحتاج خصائص خصوصا في العليل وتسبب ندبا ظاهرا يتم إخفاؤه لكنه لا يتلاشى.

أما عمليات زراعة شعر الجبهة التي يتم إجراؤها في إسطنبول فهي التكنولوجيا الأكثر أمانا تماما، حيث تستخدم تلك التكنولوجيا كوسيلة معزولة لتصغير الجبهة دون الاحتياج لفعل أي فتح عميق أو عمل غرز أو ترك ندوب مستدامة في فروة الدماغ.

تلك التكنولوجيا تتفرد بأنها لا تعتمد على العملية الجراحية، بل هي تصرف يعتمد على نقل وحدات الشعر من مساحة غزيرة به إلى مساحة الجبهة والخط الأمامي للشعر الأمر الذي يجعل منطقة الجبهة الفارغة من الشعر تقل على نحو طبيعي.

 

نتائج زراعة الجبهة العريضة:

من المعتاد أن تهدف الأعمال التجميلية لمساندة جسد العليل كي يظهر أكثر جاذبية وصحة. في عملية تصغير الجبهة عن طريق زراعة الشعر، كثيرا ما ما تكون تنبؤات العليل عالية لرغبته في الاستحواذ على أجمل شكل وأفضل نتائج على الرغم من قدرات فروة الدماغ ووفرة الشعر ومساحة علو الجبهة

من الجائز أن تقوم العملية بتقليص الخط الأمامي للشعر بكمية من 2-5سم بحسب طول الجبهة ووفرة شعر العليل واعتبارات التجميل المتوفرة. حتى يمكنها أعلن النتائج الختامية عقب العملية

 

مميزات عملية زراعة شعرالجبهة لتصغير الجبهة:

إذا قمنا بفعل مضاهاة عادلة بين تصغير الجبهة وخفض الخط الأمامي للشعر جراحيا ونفس العملية من خلال زراعة الشعر سنجد أن الشغل الجراحي لا يُعد خيارا جيدا لكثير من السقماء. هذا لأن الشغل الجراحي يترك جرحا وهو ما لا يناسب الكثيرين، وله من الأضرار والآثار الجانبية الكثيرة الأمر الذي يجعله يفقد الجودة التامة. أما عملية زراعة الشعر فتقوم بنفس الشغل على نحو ممتاز دون عملية جراحية ولا ندوب. نستطيع سرد مميزات تصغير الجبهة بعملية زراعة الشعر التي لا حصر لها فيما يأتي:

 

الهيئة الخارجية الختامي:

تتمكن العملية من تصغير الهيئة الخارجية العظيم للجبهة واسترجاع التوازن الطبيعي بين منطقة الشعر المتاحة في الخط الأمامي وطول الجبهة. ذلك التوازن يمكن تحقيقه ببساطة إذا تمت نقاش مستفيضة بين العليل والطبيب الأخصائي في زراعة الشعر بشأن النتائج والأهداف المحتمل تحقيقها بوضوح.

 

نتائج مستدامة:

تعتبر عملية زراعة الشعر من أجل تصغير الجبهة في تركيا من الأعمال السريعة التي لا تستغرق إلا جلسة واحدة في عيادة الطبيب. من عقب تلك الجلسة يمكن للعليل ملاحظة التحول اللحظي في هيئة خارجية الخط الأمامي وشكل الجبهة ومدى تحول مساحتها. من المحتمل يستغرق الشأن بعض الوقت للوصول للنتائج الختامية الرائعة لكن تلك النتائج مستدامة وهو ما يميزها عن بقية العمليات الجراحية العسيرة.

 

لا وجود لندوب أو جروح:

عملية تصغير الجبهة التقليدية بالجراحة يقع تأثيرها على الهيكل التكويني الطبيعي لجلد فروة الدماغ الأمر الذي قد يسبب مشكلات مستقبلية غير ممكن حلها. أما تصغير الجبهة بزراعة الشعر لا يهُمُّ فيها الطبيب بتصرف أي جرح دائم أو فتح قاسي لجلد فروة الدماغ الأمر الذي يجعلها عملية أمنة على الإطلاق.

 

عملية خارجية طفيفة:

على ضد العديد من العمليات الجراحية، تحدث عملية تصغير الجبهة بزراعة الشعر خارجيا دون الاحتياج للتوغل في جسم العليل. لا تتطلب عملية زراعة شعر الجبهة لأي مرحلة سكون سلبية حتى تحدث عملية الاستشفاء بعدها، تَستطيع السياق للعمل في اليوم الأتي للعملية دون أي مشكلات أو عوائق. لا تؤثر العملية على وضعية العليل الصحية بأي شكل من الأنواع، على ضد تصغير الجبهة جراحيا.

 

توافق عملية زراعة شعر الجبهة مع جميع أشكال فروة الدماغ:

لا تتلائم عملية تصغير الجبهة الجراحية مع جميع أشكال فروة الدماغ ومع جميع حالات السقماء، لأنها تعتمد على إزاحة قسم من فروة الدماغ جراحيا. أما عملية تصغير الجبهة بزراعة الشعر تتوافق مع جميع أشكال فروة الدماغ لأنها لا تعتمد على نطاق توفر جلد زائد فيها أو نطاق ليونتها.

 

التكلفة:

تعتبر التكلفة هي الأقل والأكثر مناسِبة مع مختلَف أشكال السقماء وظروفهم الاستثمارية لأن هناك تقنيات متنوعة يمكن الاستعانة بها لزراعة شعر الخط الأمامي. يمكن تصرف زراعة الشعر لتصغير الجبهة باستعمال عديدة تقنيات متعددة مثل زراعة الشعر المباشرة أقلام تشوي أو تكنولوجيا زراعة الشعر بالاقتطاف FUE وهي تقنيات متباينة التكلفة لملائمة مختلَف الأوضاع. تكلفة العملية تعتبر تكلفة لمرة واحدة لا تحوي على أي تبعات من المحتمل تزيد التكلفة الإجمالية مثل تصغير الجبهة جراحيا.

 

كيف يتم تصرف زراعة شعر الجبهة العريضة؟

عملية تصغير الجبهة عن طريق زراعة الشعر تعتبر من أبسط الممارسات الجراحية الممكنة  لزراعة الشعر على كرسي متحرك خاص بالعملية. لا تفتقر أي نوع من التخدير الكلي أو النصفي لجسد العليل، وهكذا يكون واعي كليا لما ينتج ذلك خلال العملية. لاغير يتم عمل تخدير موضعي طفيف لإحكام القبضة على الوجع البسيط خلال العملية دون الاحتياج لأي تخدير عالي. تعتمد العملية على نقل بصيلات الشعر أو وحدات الاقتطاف من مساحة مؤخرة الدماغ أو الجانبين إلى مساحة الخط الأمامي للشعر أعلى الجبهة بعدة أساليب ممكنة، لأجل أن تناسب جميع الأفراد. تبقى تقنيتان هما الأمثل تماما لزراعة الشعر من أجل تصغير الجبهة وخفض الخط الأمامي للشعر وهما تكنولوجيا زراعة الشعر بالاقتطاف FUE وتكنولوجيا زراعة الشعر المباشرة بأقلام تشوي.

 

وخطوات العملية بيسر هي:

 

تصوير قبل العملية:

يتم أخذ عديدة صور لفروة رأس العليل والخط الأمامي وتصوير كامل أركان الجبهة قبل العملية. يكون التصوير من عديدة أحوال وزوايا حتى يكون الطبيب صورة كاملة عن منطقة الجبهة وموضع الخط الأمامي وطريقة تحديثه لتصغير الجبهة. يتم التقاط الصور عن طريق كاميرا احترافية مختصة حتى تكون كاملة الوضوح.

 

رسم المساحة المانحة للشعر:

المساحة المانحة للشعر هي هذه المساحة التي من المعتاد أن تكون في مؤخرة الدماغ أو الجانبين. يقوم الطبيب بفعل رسم تخطيطي لتلك المساحة وتحديد الأجزاء الأكثر غزارة والتي يمكن اقتطاف الشعر منها على شرط ألا يقع تأثيرها على الهيئة الخارجية الجمالي لها. يقوم الطبيب أيضاً بتحديد وحدات الاقتطاف المستهدفة حتى يسهل الشغل عقب هذا خلال استخراجها.

 

رسم الخط الأمامي للشعر “المساحة المستقبلة”:

تتوقف عملية رسم الخط الأمامي للشعر على عديدة أسباب وقياسات غير مشابهة. من أفضَل تلك الأسباب منطقة الجبهة وطولها ومدى توافقها مع تقهقر الخط الأمامي للشعر. تلك الخطوة تحدث بالتكيف مع تنبؤات العليل للعملية وأسلوب عمل توازن بين المطلوب والمتاح لتحقيق أفضل النتائج. ذلك الرسم يكون على خلفية خط الشعر الأمامي الماضي منذ الصغر، وربما يتم تقديمه إن لم يكن الخط الماضي كافيا لتخفيض منطقة الجبهة. الرسم يعتمد على مطلع الخط الأمامي الجاري وطول الجبهة وقمة الحاجبين، لأن المنطقة تحسب من مستهل الخط على الحاجبين.

 

التخدير الموضعي للمساحة المانحة:

يقوم الطبيب بتخدير المساحة المانحة للشعر المحددة مسبقا باستعمال التخدير الموضعي البسيط. يتم حساب اعداد التخدير الموضعي على خلفية طول المرحلة الممكنة لاقتطاف البصيلات، ومساحة المساحة التي سوف يتم استخراج البصيلات منها. أثناء ثواني معدودة يفقد العليل الإحساس بالمساحة المستهدفة ويبدأ الطبيب على الفور عمله دون الإحساس بأي وجع.

 

اقتطاف الشعر من المساحة المانحة:

المساحة المانحة هي هذه المساحة التي ستتبرع بالشعر المرغوب زراعته في الخط الأمامي. تلك المساحة لا تحمل أي صفات جينية وراثية لتساقط الشعر، حيث أن الطبيعي أن يسقط الشعر من أعلى الدماغ والمساحة الأمامية ويبقى باستمرار في الخلف والجانبين. يقوم لطبيب باستعمال وسيلة على شكل أنبوب رفيع للغاية حادة الطرف لاستخراج البصيلات أو وحدات الاقتطاف المستهدفة. تكون تلك الوسيلة بمقاييس غير مشابهة لمناسبة مختلَف أشكال البصيلات والوحدات. يتم وضع البصيلات في صندوق هابطة السخونة للحفظ لحين تصرف الزراعة في الخط الأمامي للشعر.

 

تأهب وحدات الاقتطاف:

في أعقاب إكمال عملية الاقتطاف على أكمل وجه، يتم استظهار البصيلات في إناء حاوي به سائل خاص لحماية وحفظ حيوية البصيلات. يقوم واحد من المساعدين بتجهيز البصيلات من خلال مكبر مجهري ورصها في أوساط لتجهيزها للزراعة على الفور. الوحدات المستخرجة من المساحة المانحة تكون مناسبة لمنطقة الجبهة والخط الأمامي من جهة الرقم وعدد الشعرات في مختلف وحدة، لهذا يقوم المعاون بتصنيفها بحسب عدد الشعرات في جميع وحدة لتيسير الشأن على الطبيب خلال الزراعة.

 

زراعة الشعر في الخط الأمامي:

تلك الفترة الختامية هي الأكثر أهمية تماما، حيث يقوم الطبيب بغرس البصيلات التي تم استخراجها من المساحة المانحة في موضعها الحديث أعلى الجبهة لرسم الخط الأمامي الحديث للشعر. تشييد على الرسم المسبق للخط الأمامي وصورة الجبهة الحديثة، يتم غرس البصيلات الحديثة في أعلى الجبهة على مسافات بينية معينة مسبقا حتى تظهر طبيعية الهيئة الخارجية. تكون عملية غرس البصيلات دقيقة بشكل كبير، حيث يقوم الطبيب بفتح قنوات ضئيلة لغرس البصيلات فيها من خلال وسيلة الغرس المجهرية.

ويجري استعمال تكنولوجيا الـOSL لفتح القنوات المستقبلة  تحدث عملية الزراعة للبصيلات الواحدة تلو الأخرى بدقة حاد على سلامة البصيلة ودقة توجيهها.

والخطوات الثلاثة الأخيرة تصبح خطوة واحدة لاغير نحو استعمال تكنولوجيا Choi لزراعة شعر الجبهة، حيث تقوم أقلام تشوي بمعاونة تكنولوجيا OSL على غرس البصيلات المزروعة على الفور بمنتهى الدقة، دون الاحتياج لفتح القنوات المستقبلة.

 

زراعة شعر الجبهة للنساء:

تقهقر الخط الأمامي للشعر الذي يسبب كبر مقدار الجبهة يكون لأسباب عدة عند السيدات. من ضمن تلك العوامل الوراثة والجينات التي تسيطر على انكماش الخط الأمامي للشعر وتساقطه، ايضا تصرف الجراحات التجميلية مثل رفع الحواجب وشد الوجه ورفع الخدود. يمكنها عمليات زراعة الشعر حل جميع مشكلات تقهقر الخط الأمامي للشعر وكبر مقدار الجبهة من خلال زراعة الشعر الطبيعي في تلك المساحة وخفض الخط الأمامي.

غير ممكن لعملية تصغير الجبهة بالوسائل الجراحية التقليدية التداول مع بعض حالات تصغير الجبهة عند السيدات ولاسيما من قمن بتصرف عمليات تجميلية تخص الوجه مسبقا. لأنها في تلك الوضعية تفتقد لمميزات إنصياع البشرة الذي تم شده ومساحة البشرة كثيرا ما لا تكون متاحة لإجرائها جراحيا.

أما كيفية زراعة الشعر لتصغير الجبهة سوف تكون مثالية وسريعة وأقل تكلفة والأهم أنها سوف تكون مستدامة النتائج.

إذا كنتي تعانين من تساقط الشعر وتراجع الخط الأمامي وتلاحظين كبر كمية الجبهة التي تجعل وجهك غير متسق، فهذا هو الوضع لنسبة عظيمة من سيدات العالم تلك الأيام.

يلزم ألا تعتقدين أنك أنت لاغير من ضمن سيدات العالم التي تملك هذه الإشكالية. تلك الإشكالية لا تتم للرجال لاغير، لكنها إشكالية عامة للنساء أيضاً.

تعتبر عملية زراعة الشعر لتصغير الجبهة هي الأمثل كليا للنساء اللاتي يعانين من تقهقر الخط الأمامي للشعر.

أسباب تقدم العمر وشد الشعر للخلف تضفي على المرأة سمات صلع أمامي كالرجال وهو أمر طبيعي لا يلزم أن يسبب أي إرتباك بالمرة.

بواسطة قلص الخط الأمامي للشعر وتصغير الجبهة يمكنها عملية زراعة الشعر أن توازن بين منطقة الوجه والجبهة.

السيدات ممن يملكون شعر خفيف أو نسبة تساقط شعر عالية بداخل منطقة فروة الدماغ الأمامية من المعتاد أن يعانين من كبر كمية الجبهة الناتج عن قلة الشعر في المساحة الأمامية.

زراعة الشعر بالأسلوب المشهورة FUE كيفية الاقتطاف أو بالأسلوب الأحدث والأكثر تطورا تكنولوجيا زراعة الشعر المباشرة بقلم تشوي ودمجها بتقنية osl تستطيع استرجاع مقدار الجبهة الضئيل.

ذلك الكمية الضئيل من الممكن أن يتم الحصول عليه ببساطة أثناء جلسة إحدى الزراعة بنقل عدد محدد من بصيلات الشعر من مساحة مؤخرة الدماغ والجانبين إلى مساحة الخط الأمامي.

أكثر حالات انكماش الخط الأمامي وكبر كمية الجبهة تكون في السيدات، لأنهن أكثر تداولا مع الشعر في تلك المساحة من خلال الشد للخلف أو تحويل تسريحات الشعر وتجفيفه.

أيضاً لعوامل الهرمونات تأثيرا بالغا في فترة البلوغ وانقطاع الطمث ومشاكل الرحم والحمل والولادة.

في النهاية، الحل الأجود لتلك الحالات عند السيدات هو زراعة الشعر من أجل تصغير مقدار الجبهة وخفض الخط الأمامي للشعر.

 

الاستشفاء عقب عملية تصغير الجبهة بزراعة الشعر:

 

شعورك في أعقاب العملية يتوقف على نطاق صعوبة العملية وتعقيدها:

بالتالي لا تترقب أي مظاهر واقترانات جانبية خطيرة أو مشكلات معقدة أو إحساس بالوجع هائل عقب عملية تصغير الجبهة بزراعة الشعر.

هي لاغير عملية طفيفة لا تحتمل أي أفعال خطيرة، بل من الجائز تقييمها أنها تصرف جراحي خارجي غير مسبب للجروح العميقة.

على الارجح يشعر العليل ببعض المظاهر والاقترانات البسيطة التي من الجائز تواجدها مع العديد من العمليات التجميلية الأخرى.

في بعض الأحيان يشعر العليل ببعض التورم الخفيف أو الضيق أو بعض الوجع البسيط بشكل كبير، وتلك المظاهر والاقترانات يتم الهيمنة عليها من خلال بعض المسكنات الأمنة على الإطلاق من العقاقير التي يتم صرفها دون وصفة طبية.

لا تحتاج عملية زراعة الشعر لتصغير الجبهة أي سكون تامة أو سلبية، فيمكن أن يمارس العليل نشاطه العادي في اليوم الأتي للعملية دون أي مشكلات.

إلا أن أي نشاط زائد من شأنه أن يخفف فرص وصول الدم للمناطق التي تمت زراعتها، وهكذا فيفضل أن يبتعد العليل عن ممارسة النشاطات الرياضية الشديدة أو رفع الأثقال لفترة شهر ونصف في أعقاب العملية ثم يرجع إلى أنشطته على نحو طبيعي.