موانع زراعة الشعر للرجال والنساء

موانع زراعة الشعر :بينما أن الشعبية المتزايدة لزراعة الشعر توميء حتّى المزيد والمزيد من الناس يستعيدون بنجاح شعرهم ويودعون الصلع نهائيا، فإن الحقيقة هي أنه بهدف أن تكون مرشحا جيدا للإجراء، هناك مطالب أكثر من كونك تتكبد من الصلع أو الشعر الخفيف.

بالتأكيد، ذلك عامل أساسي، ولكن هناك العديد من الاعتبارات التي يلزم على الجراحين والمرضى أخذها في الاعتبار للتأكد من أنها التصرف السليم وستقدم النتائج المرجوة.

لإعطائك مؤشرا أفضل بخصوص موانع  زراعة الشعر، ستجد هنا بعض المكونات الأساسية التي قد يقع تأثيرها على ترشحك للعملية.

 

أسباب مناسِبة زراعة الشعر:

موانع زراعة الشعر غير ممكن فهمها قبل الحصول في الطليعة على فكرة عامة عن نوعية

السقماء المناسبين لذلك التصرف.

عملية زراعة الشعر هي تصرف اختياري ومع هذا بغض البصر عن الرغبة في تصرف جراحة، يلزم على السقماء تلبية مجموعة من المقاييس الرئيسية التي ستحدد ما إذا كانوا منتخبين جيدين بشكل فعلي أم لا. تلك المقاييس ستحدد على نحو مبدئي جدارة وملائمة العليل للعملية قبل أي خطوة رئيسية تجاه أفعال التنفيذ.

 

محددات وقواعد الاستحواذ على عملية زراعة الشعر:

• تشخيص الصلع الوراثي أو أي وضعية خسارة للشعر أخرى قابلة لزراعة الشعر
• تجربة الدواء الطبي أولا، وإذا كان مناسبا فيكون قد أخذ الوقت الوافي لرؤية تجاوب كاملة أثناء عام كامل
• تساقط الشعر الكثيف الذي يترك تأثيره على مظهرك الجمالي
• وجود شعر مانح وافي لتلبية الاحتياجات الجارية والمستقبلية
• تنبؤات واقعية على ما يمكن القيام به في عملية زراعة الشعر.
  تريد الاستحواذ على مزيد من البيانات بخصوص امكانية زراعة الشعر الطبيعي لحالتك، فاتصل بنا للاستحواز على استشارة مخصصة بلا مقابل اليوم.
  فيما يتعلق لمعظم السقماء، ستحدد تلك التعليمات الرئيسية ترشيحهم لعملية زراعة الشعر. ومع هذا، فيما يتعلق إلى السقماء الذكور والإناث يعد تحديد الترشيح مسألة أكثر تعقيدا. لهذا يلزم الخضوع لاستشارة أولية مطولة مع ماهر ومتمرس زراعة الشعر لتحديد جميع أساليب الدواء وطريقة ممارسة العملية في وضعية كونها الحل الختامي. سيحدد المتمرس وصاحب الخبرة نطاق تساقط الشعر وطريقة التداول مع الاختيارات المتوفرة من الشعر في المساحة المانحة وسبل تطبيق العملية في محيط آمن لتفادي أي مشاكل مستقبلية.

 

ما هي موانع  زراعة الشعر بشكل مفصل؟

موانع زراعة الشعر قبل فعل عملية زراعة الشعر، يلزم عليك زيارة الطبيب للاستشارة الأولية ومعرفة ما إذا كانت هناك أي من موانع  زراعة الشعر.

سوف يقوم الطبيب بفعل اعتبارات غير مشابهة لتحديد ما إذا كنت مناسبا للإجراء أم لا في ذلك التحليل المبدئي الشامل.

الفرد الذي يتكبد من تساقط الشعر على مدى واسع غير ملائم لعملية زراعة الشعر حيث لن يكون هناك ما يكفي من البصيلات المانحة لتغطية مساحة الصلع.

عديد من الناس لا يدركون أن الشعر لن ينمو عقب هذه اللحظة من المساحة التي تمت إزاحة بصيلاتها

وأيضا سيبقى هناك اليسير من البصيلات التي يمكن إزاحتها قبل أن تبدأ المساحة المانحة في الظهور أرق بشكل كبير.

قد لا يكون الفرد الذي يتكبد من رقة الشعر ولكنه سميك إلى حاجز معقول غير ملائم لعملية زرع الشعر حيث لا تبقى منطقة كافية لإدخال الشعر الحديث.

هناك خطر من أن الشعر المزروع سوف يوزع الشعر المتاخم وهكذا يلغي جدوى العملية.

 

إضافة إلى ذلك هذا، فإن وضعية وجود شعر سميك وشعر رقيق متاخم

لبعضهما القلة غريب للغاية من الناحية التجميلية.

لا ينبغي تصرف زراعة الشعر على فرد جريح بالثعلبة لأن ذلك النوع من تساقط الشعر من الممكن أن يترك تأثيره على أي مساحة من فروة الدماغ

 

وبذلك فإن الشعر المزروع يكون عرضة للهجوم الأمر الذي يجعل التصرف بأكمله من دون فائدة.

ينطبق ذلك المبدأ ايضا على بعض الأمراض الأخرى التي سوف نذكرها في الجزء الأتي.

تنقسم موانع عملية زراعة الشعر إلى موانع تجميلية وموانع صحية.

 

موانع عملية زراعة الشعر التجميلية والصحية:

1- شعر المساحة المانحة:

المساحة المانحة للشعر في الغالب تكون المساحة الخلفية والجانبية من فروة الدماغ.

تلك المساحة تعتبر مثالية لعملية الزراعة لأنها لا تخضع لمسببات تساقط الشعر التي تكمن في هرمونات تستوستيرون ومشتقاتها.

ولكن على الارجح يكون ذلك الشعر ذاته واحد من موانع  زراعة الشعر إن لم يكن متواجد بالغزارة المطلوبة التي تحقق التغطية المناسبة للمناطق المستهدفة.

 

على الارجح يكون شعر المساحة المانحة في حالات الرجال لاسيما أكثر تعقيدا

من حلات زراعة الشعر للنساء. حيث أن السيدات يفتقرن في غالبية الأحيان

إلى شعر أدنى لتغطية الأنحاء التي تتكبد من الشعر الخفيف.

لكن بعض حالات غزارة المساحة المانحة نجد أن البصيلات ذاتها غير قوية بالشكل الوافي إلى منحى عدم وجود الغزارة المطلوبة.

 

تعتمد خواص شعر المساحة المانحة على الكثير من الأسباب لتحديد صلاحيتها للزراعة.

بعض الشعر على الارجح لا يكون جيدا نتيجة لـ رقته وضعف بصيلاته وقلة الشعر الذي يطلع من كل بصيلة.

 

2- حواجز المساحة المستدامة:

من العسير بشكل كبير تحديد الكمية الدقيق وشكل المساحة المانحة المستدامة عند السقماء الأصغر سنا

حيث قد يبدأ تساقط الشعر في أي عمر. يمكن للمناطق التي أعطت الإنطباع مستقرة

في العليل في العشرينات من السن أن يكون لها هيئة خارجية غير مشابه على الإطلاق مع مرور الوقت.

أصبحت تلك الإشكالية أكثر حدة مع ارتفاع شعبية زراعة الشعر بالاقتطاف.

 

وحيث أن تلك التكنولوجيا تحتاج عادة خمسة أضعاف منطقة المساحة المانحة

لفعل زراعة الشعر بالشريحة التقليدية، فإن تحديد نطاق الصلع المستقبلي

خاصةً تحديد الأطراف الحدودية العليا للمساحة المانحة أمر هام لمنع ظهور الندوب النقطية مع مرور الوقت.

إضافة إلى هذا، فإن زراعة الشعر بالاقتطاف تعتبر الفعل المفضل للمرضى الأصغر سنا.

 

3- استقرار المساحة المانحة:

في أغلب السقماء، تكون المساحة المانحة مقاومة لـعوامل تساقط الشعر على النطاق الطويل. بعض السقماء، مع هذا ، يملكون نوع أدنى شيوعا من الصلع الوراثي الأندروجيني يسمى الثعلبة الوراثية غير الروتينية المتفشية.

السقماء الذين يتكبدون من تلك الوضعية، المساحة المانحة ليست مستقرة وستتضاعف مع مرور الوقت.

إذا تم تصرف عملية زراعة الشعر على عليل شاب صغير يظهر أنه جريح بـهذه الوضعية

فإن الشعر المزروع سيخضع لتأثيرات الأندروجين وسيفقد الجدوى التجميلية للجراحة.

 

أي أن عملية زراعة الشعر سوف تختفي مع مرور الوقت. إضافة إلى ذلك هذا، من الممكن أن يكون الشعر في المساحة المانحة رقيقا لدرجة أن الندوب قد تصبح مرئية وذلك ينطبق على كل من الندبة الخطية من زراعة الشعر بالشريحة والندوب المستديرة الضئيلة من زراعة الشعر بالاقتطاف.

 

للأسف، لا يبقى امتحان دم لـلثعلبة الوراثية غير الروتينية

ولا يتم التعرف عليها من خلال رقة الشعر وتقلص بصيلات الشعر الناتج عن تجاوب البصيلات لمؤثرات الأندروجين في المساحة المانحة.

 

ولكن من الممكن أن يكون من العسير بشكل كبير اكتشافها في مراحلها المبكرة.

+وسواء كانت المساحة المانحة ستقاوم التأثيرات المصغرة للأندروجين على النطاق الطويل، فهناك فرص متزايدة للوصول للحالة التي كانت عليها فروة الدماغ قبل عملية الزراعة.

 

4- تساقط الشعر المبكر كمؤشر على الصلع الشامل:

الفرد الأصغر سنا يبدأ في ضياع شعره، متى ما ارتفعت فرصته في أن يصبح أصلعا

على مدى واسع. عموما، مع ضياع الشعر واسعة المدى ليس هناك ما يكفي من الشعر المانحة

لزرع مساحة أصلع كامل.

 

بينما قد يميل عليل شاب صغير إلى ملء خط الشعر المتراجع وهي الأنحاء الأولى التي يفقد فيها الشعر.

فإن القيام بهذا قد يجعل مظهره أسوأ في النطاق الطويل.

على طريق المثال، لا يُعد الشعر المتدني على ذروة صلعاء في فروة الدماغ هيئةً خارجية ممتعا من الناحية الجمالية.

وبالمثل، فإن الشعر المزروع داخل حدود منطقة التاج يقف في تناقض شديد مع فروة الدماغ التي قد تتحسن على مر الدهر.

 

5- عمر العليل:

بصرف النظر عن عدم وجود حاجز للسن على من يستطيع الخضوع لتصرُّف زراعة الشعر، سوى أنه ما زال يلعب دورا هامل، ومن الأمثل أن يكون أفضل المنتخبين زيادة عن 20 عاما على أدنى تقييم.

يمكن لبعض المنتخبين أن يبدأوا في ضياع شعرهم في سن مبكرة جدا

ويرغبون في البحث عن الأدوية في أسرع وقت محتمل أن يقوموا بتطبيق العملية.

 

ومع هذا، فإن السقماء الأصغر سنا في سن المراهقة المتأخرة

في أوائل العشرينات لا يزالون يتكبدون من ضياع شعر غير ناضج

وليس هناك فكرة عن طريقة تطور ذلك التساقط مع الريادة في العمر.

 

إذا خضعوا للعلاج في سن مبكرة، فقد يتطلبون إلى أدوية إضافية فيما بعد من الحياة لمجابهة المزيد من الصلع الذي من المحتمل يتزايد.

 

6- نوع ضياع الشعر:

أفضل المنتخبين لزراعة الشعر هم أولئك الذين يتكبدون من الصلع الذكري أو الأنثوي بدرجاته المتفاوتة.

تلك وضعية وراثية تؤثر عادة على أجزاء من فروة الدماغ وليس كلها، الأمر الذي يترك السقماء بمستوى جيد من بصيلات الشعر في المساحة المانحة.

 

في المقابل، الذين يتكبدون من الصلع غير العزر أو الصلع غير الروتيني

فهذه الأشكال تعتبر من موانع عملية زراعة الشعر لما لها من مشاكل مستقبلية.

أكثر أهمية تلك المشكلات هي أن تساقط الشعر على الارجح يترك تأثيره على المساحة المانحة ايضا، وغير ممكن إثبات عدم تعرض الشعر المنقول لمخاطر تأثيرات هرمون التستوستيرون ومشتقاته.

 

7- الحالة الصحية العامة للعليل:

بما أن عمليات زراعة الشعر هي أفعال جراحية، يلزم أن يكون العليل في صحة عامة جيدة

لأجل أن لا يكون ذلك العامل من موانع عملية زراعة الشعر.

إن ممارسة التدريبات البدنية باضطراد، وتناول نسق غذائي صحي، ورعاية نفسك على نحو جيد

واتخاذ اختيارات نمط حياة جيد، كلها ستعمل على تدعيم نسق المناعة لديك.

 

سيساعد هذا على ترقية وقت الشفاء من زراعة الشعر حيث سوف يكون جسمك مجهزا على نحو أفضل للشفاء بشكل سريع أضخم.

 

أيضاً إذا كنت تتكبد من أي أوضاع صحية على النطاق الطويل، يلزم عليك الحرص على أن الجراح على معرفة كامِل بها.

بعض الحالات المرضية على الارجح تتطلب لمداواة قبل الدخول في عالم عملية زراعة الشعر على نحو جدي.

أكثر أهمية تلك الحالات هي أمراض الغدة الدرقية بأنواعها مثل فرط نشاط الغدة الدرقية أو خمولها.

 

يقوم ذلك الخلل بجعل الجسد غير قادر على الاحتفاظ ببصيلات الشعر في فروة الدماغ بشكل كبير.

ايضاً غير ممكن التداول مع أي عليل يتكبد من مثل تلك الحالات عن طريق عملية الزراعة، ومن اللازم حل المعضلة الصحية أولا.

 

موانع زراعة الشعر للنساء:

كثيرا ما ما يتضح تساقط الشعر نحو السيدات على هيئة شعر رقيق على فروة الدماغ بأكملها

عوضا عن النمط التقليدي للصلع الذي يتضح نحو الرجال.

ينتج تساقط الشعر الشائع عن معدلات غير مشابهة نتيجة لـ المتغيرات الهرمونية

في فروة الدماغ مضاهاةً بالرجال والتفاعل مع مادة كيميائية أخرى تسمى الأروماتاز.

 

نتيجة لـ تلك التغيرات الهرمونية، من الممكن أن يكون عند السيدات مساحة مانحة مضطربة

وبذلك عدد السيدات اللواتي يصلحن لعملية الزراعة أدنى من الرجال المنتخبين.

 

قبل البصر في زراعة الشعر للنساء، يلزم أن يكون عند السقماء الإناث

قياس غزارة البصيلات المانحة باستعمال معيار الغزارة، لضمان عدم ظهور إشارات الترقق مستقبلا.

 

من الهام كذلك أنه إذا اكتشف أن داع ضياع الشعر يعود للسن

فيجب تصرف امتحان تشخيصي إجمالي لاستبعاد الحالات الطبية الرئيسية

والعقاقير المستخدمة مثل عقاقير حظر الحمل.

 

إذا تم تأكيد التشخيص على شكل ثعلبة ذكورية وظهرت المساحة المانحة مستقرة

من الممكن أن تكون المريضة مرشحة ممتازة لعملية زراعة الشعر.

ومع هذا، إذا كانت المساحة المانحة تبدو ترقق طفيف، يكون الدواء الطبي هو الدواء الأنسب في البداية قبل اللجوء لعملية الزراعة.

 

تنبؤات العليل على الارجح تكون واحد من موانع عملية زراعة الشعر
إن الفرد الذي بدأ أولا في ضياع شعره يملك ذكريات جلية على الإطلاق عن كثافته الأصلية وشعره في فترة المراهقة، لهذا من المنطقي أن يتنبأ أن تحدث زراعة الشعر في تلك الوضعية.

 

لسوء الحظ، فيما يتعلق لمعظم السقماء ذلك غير محتمل، لا سيما في الشاب الذي قد يصبح أصلع على مدى واسع.

إذا تم تصرف عملية زرع في وقت مبكر، فقد يتواصل الفرد في ضياع شعره، تاركا الشعر المزروع هابط مع عدم وجود شعر كاف لتغطية كل المساحة خلفه.

فيما يتعلق للشاب الذي يفقد العديد من الشعر، فإن إبقاء شعره قصيرا بشكل كبير من الممكن أن يكون أنسب خيار جمالي.

ومع هذا، قد يتم ضياع ذلك الخيار بمجرد فعل عملية زراعة الشعر لأن الندوب في المساحة المانحة من الممكن أن تكون مرئية بشعر قصير للغاية.

 

غالبا، لا يبقى ما يكفي من شعر المساحة المانحة لزراعة الشعر لتغطية فروة الدماغ بأكملها.

يمكن للعليل الأضخم سنا الذي قام بعملية زراعة الشعر التي أعادت الشعر إلى الواجهة وأعلى فروة الدماغ خلال ترك التاج العاري أن يترك شعرا أطول طفيفا وأن يكون له نتيجة جمالية جيدة

ولكن نادرا ما يكون ذلك هيئةً خارجية مقبولا لشخص أصغر سنا.

 

لو كان الفرد الأصغر سنا لا يمكنه تغطية فروة رأسه بالكامل، كما يرغب في أغلب الأوقات، فمن الأجود عادة إبقاء شعره قصيرا وليس إبراز أنحاء الصلع لاسيما مساحة التاج.

عندما يكبر ذلك الفرد، وتغير توقعاته واحتياجاته، من الممكن أن يكون من الموائم زراعة الشعر.

في النهاية.. نستطيع القول بأن عملية زراعة الشعر مناسبة لغالبية الأفراد على اختلاف أجناسهم مع وجود بعض الموانع التي من المحتمل تعوق القلة من تطبيق العملية. موانع زراعة الشعر لا تتشابه من فرد لأخر وفق نمط تساقط الشعر، نوع الشعر، الوضعية الصحية، وفرة الشعر في المساحة المانحة وعوامل أخرى خاصة بالأمراض المسببة للتساقط. إلى حد ما يتم ترشيح زيادة عن 85% من السقماء لعملية زراعة الشعر في وضعية استيفائهم للشروط الرئيسية.

الصلع عند الذكور : أسبابه وعلاجه