المركز التركي لزراعة الشعر
زراعة الشعر في تركيا
http://www.porndigger.pro homemade usa female police officer fucks her black nerd bf. gotporn tube aurora snow loves to blow.tamil sex

الناحية التركيبية والوظيفية للشعر

تشريح الشعر

تكوين الشعر من الناحية التركيبية والوظيفية: نظرة عامة على تركيب الشعرة من الناحية التركيبية والوظيفية: تصنيف وتقسيم الشعر في جسد الإنسان:

559

تشريح الشعر من الناحية التركيبية والوظيفية: بوابة لاستيعاب تركيب الشعرة

تكوين الشعر من الناحية التركيبية والوظيفية:

الشعر من أفضَل الخواص التي تميز الإنسان وله من الإمتيازات العديد مثل الدفاع من الأسباب الخارجية، معادلة الاختلافات الحرارية، إصدار المواد الدسمة، المعاونة في إفراز العرق، مصدر مهم للخلايا الجذعية وله عديدة تأثيرات أخرى على المنحى الجنسي والاجتماعي.

الناحية التركيبية والوظيفية :يشتق الشعر من طبقات بشرة البشرة ويتكون من جزأين أساسيين: البصيلة وساق الشعرة. تعتبر البصيلة الوحدة الأساسية في نمو الشعرة.

أما ساق الشعرة فيتكون من اللحاء وخلايا الجلد.

تتجاوز بصيلة الشعر بمجموعة من فترات النمو والراحة المتواصلة ويشار إليها باسم دورة نمو الشعر.

مقالات قد تعجبك أيضاً ... قراءة المزيد...
1 من 7

ترتبط دورات النمو والراحة بالعديد من المحفزات الغدية، الدموية والعصبية وتعتمد على موضع تواجد الشعر وعدة أسباب أخرى مثل العُمر والنظام الغذائي.

سوف نقوم بعرض تشريحي للشعر من الناحية التركيبية والوظيفية وهذا لاستيعاب جميع أمراض ومشاكل الشعر ووسائل مداواتها.

 

نظرة عامة على تركيب الشعرة من الناحية التركيبية والوظيفية:

 

الناحية التركيبية والوظيفية:

بصيلة الشعر من أفضَل الملامح الفريدة والتي تعتبر عضو جسدي ضئيل يقوم بالعديد من الوظائف.

تقوم بصيلة الشعر بدور المستودع للخلايا الجذعية الظاهرية والميلانين وتعد أيضاً من أفضَل الوحدات المناعية لجسد البشري. نمو بصيلات الشعر يتعلق على نحو وثيق بالعلاقة التفاعلية بين الخلايا المنتجة للميلانين والخلايا المتوسطية. هناك أيضاً الكثير من الجينات التي تدخل في تلك الرابطة التفاعلية ودورة نمو الشعر.

لأجل أن نعي بالتفصيل التركيب التشريحي والوظيفي للشعر، يلزم أولا أن نقوم بالتعرف على بعض الإصطلاحات الرئيسية المخصصة بالشعر:

  • أناجين “طور النمو” فترة التفاف البصيلة وتراجعها
  • كاتاجين “طور الانكماش” فترة التفاف البصيلة وتراجعها
  • تيلوجين “طور السكون” فترة سكون البصيلة خلال دورتها
  • إكسوجين “طور التساقط” فترة تساقط الشعر النشطة أثناء دورة البصيلة
  • كينوجين الشعر في فترة السكون دون تكوين الشعر المقرعي
  • الشعر المقرعي شعر قرني وميت يتألف في فترة السكون
  • الشعر الزغبي شعر ضئيل غير مصطبغ لا يتضمن على صبغة الميلانين
  • الشعر الختامي شعر هائل مصطبغ
  • النسيج الخلوي “مطرس” الشعر يتركب من خلايا قرنية سريعة النمو وتتحرك للأعلى لتكوين ساق الشعر
  • بصيلة الشعرة جزء ضئيل محدد أو بصلي الشكل في انتفاخ الشعرة مؤلف من خلايا النسيج
  • انتفاخ الشعرة الجزء السفلي من بصيلة الشعروالذي يتضمن على الجريب
  • البرزخ الجزئ العلوي من بصيلة الشعر والذي يحدث بين فتحة الغدة الدسمة والعضلة الموقفة للشعر

تصنيف وتقسيم الشعر في جسد الإنسان من الناحية التركيبية والوظيفية:

يتم تحديد أشكال الشعر وطريقة توزيعه على جميع أجزاء الجسد خلال تكون الجنين في الرحم وايضاً شكل بصيلات الشعر والمساحات المحددة له في البشرة.

ومن هنا نستطيع أن ندرك ضرورة البروتينات في فترة تكوين الجنين لأنها تأخذ دورا في فترات دورة الشعر، حيث أن التغذية الصحيحة للأم خلال الحمل تجعل الجينات محملة بالبروتينات الرئيسية لتوزيع الشعر.

الجسد البشري إلى حد ما يكسوه الشعر بالكامل ما عدا بعض الأجزاء مثل الشفاه، باطن القدم، سكون اليد والأعضاء التناسلية الخارجية.

غالبية ذلك الشعر الذائع في كل أجزاء الجسد يكون شعر خفيف وغير ملون، أما الشعر الموجود في أنحاء أخرى مثل فروة الدماغ والحواجب والرموش يكون أشد وأكثر غزارة ولون ويسمى الشعر الختامي الدائم. يتضمن الجسد البشري على باتجاه 5 ملايين بصيلة شعر موزعة على مختلَف أجزاء الجسد، وتوجد منها 100.000 شعرة بداخل منطقة فروة الدماغ.

على العموم يتواجد الشعر الختامي داخل حدود منطقة فروة الدماغ والحواجب والرموش، في حين الشعر الزغبي الخفيف يغطي بقية أجزاء الجسد نحو الولادة.

أما في فترة البلوغ، يتغير بعض من ذلك الشعر الزغبي إلى شعر ختامي قوي بتصرف مؤثرات الهرمونات الجنسية أو الأندروجين، ويتحول ذلك الشعر إلى شعر كثيف وطويل إلى باتجاه 2 سم في أماكن مثل اللحية، الصدر والعانة. عادة يكون الشعر الزغبي الخفيف بطول أدنى من 2 مم وسمك أدنى من 30 ميكرو ميليمتر ولا يتضمن على صبغة الميالين.

ينقسم الشعر إلى ثلاثة تقسيمات عرقية:

  • أسيوية
  • أفريقية
  • أوربية

ويحدث تحديد نوع الشعر في جميع تقسيم استنادا للعديد من مقاييس مثل:

 

  • معدل انحناء الشعرة
  • منسوب التجعد
  • عدد التموجات
  • اجمالي عدد شعر الجسد إلى حد ما 5000.000
  • عدد شعر فروة الدماغ 80.000 – 150.000
  • مستويات دورة الشعر فروة الدماغ طور النمو: 85 – 90%
    طور الانكماش: 1%

طور السكون: 10 – 15%

  • مرحلة مكوث كل فترة في دورة الشعر طور النمو: 2 – 6 أعوام
    طور الانكماش: 2 – 3 أسابيع

طور السكون: 3 أشهر

  • معدل تساقط شعر فروة الدماغ 100 – 200 شعرة كل يوم
  • معدل إصدار شعر فروة الدماغ 0.35 مم كل يوم / 1 سم كل شهر
  • معايير طول وقطر الشعر الشعر الزغبي الخفيف: 0.06 مم / 1 – 2 مم
  • الشعر الختامي الشديد: 0.06 مم / 1 – 50 سم

 

التشريح التركيبي للشعر:الناحية التركيبية والوظيفية:

تركيب الشعر من الموضوعات المعقدة نسبيا فيما يتعلق لذلك الجزء الضئيل الواضح فوق سطح البشرة.

إلا أن من الهام إستيعاب تركيبها الداخلي ومكوناته حتى تكون على دراية بكيفية عمل الشعر وأساليب حمايته والعلامات التي تَستطيع استنباطها بينما تعرض الشعر لأي خلل أو وضعية مرضية تستدعي الدواء. تتألف الشعرة من تركيبين أساسيين وهما:

  • الجريب: هي الجزء الحي من تكوين الشعر ويقع أدنى بشرة البشرة على الفور.
  • ساق الشعرة: جزء غير حي أعلى بشرة البشرة ويتكون من خلايا قرنية.
    تبقى العضلة الناصبة للشعرة بين الانتفاخ ونقطة اتصال موصل الجلد. فوق نقطة تلاقي العضلة مع الشعرة تبقى الغدة الدسمة وغدة إفراز سوائل الجلد المفتوحة على البصيلة.

الجزء المهم فيما يتعلق لأي فرد يشاهد الشعر وجودته هو الساق الذي يعبر عن جدارة جريب الشعرة بالكامل بما فيها من غدد وبصيلة. يتألف ساق الشعرة من ثلاث طبقات:

الجليدة:  وهي الطبقة الخارجية المتصلبة والتي تحمي الجزء الداخلي من الشعرة
لحاء الشعرة: وهي الطبقة الوسطى القشرية.
النخاع: وهو الجزء الداخلي من الشعرة.
الجليدة “قشرة الشعرة الخارجية”
تتصل خلايا الجليدة المسطحة والتي تكون على شكل مربع بخلايا لحاء الشعرة كليا، وتتحرك الخلايا الخارجية في حركة محيطية حتى تجعل نمو الخلايا للأعلى الأمر الذي يكون السبب في تقاطعات ممتدة لخارج الجلد صوب الأعلى.

تشابك خلايا الجليدة داخل جريب الشعرة يقود إلى نمو الشعر الطبيعي باتجاه الجلد وليس نموا داخليا تحت البشرة، وكذلك يعاون على طرد أي خلايا ميتة ورواسب أو فضلات ناتجة عن الأسباب الجوية للأعلى بعيدا عن فروة الدماغ.

تؤدي خلايا الجليدة ايضا بعض وظائف الدفاع في مواجهة المواد الكيميائية التي يستخدما الفرد لتصفيف أو تجميل الشعر.

أثناء مرحلة نزوح تلك الخلايا من البصيلة حتى تبلغ إلى القشرة الخارجية للشعر أو الجليدة، تتحرك على هيئة تدفقات مغزليه، بحيث تتكتل معا وتتراكم على السطح الخارجي للشعرة بالتوازي مع محور ساق الشعرة.

 

لحاء الشعرة:

على المنحى الأخر، تتجمع الكثير من الأنسجة الدقيقة المكونة من الكرياتين أو الخلايا القرنية معا مكونة أنسجة أضخم وهي التي تمثل إلى حد ما 50% من تركيب لحاء الشعرة. بالإضافة لهذا، يمثل اللحاء الجزء الأضخم من تكوين ساق الشعرة وهو الجزء الذي يتضمن على صبغة الميالين التي تتحمل مسئولية صبغة الشعر.

 

نخاع الشعرة:

يحدث النخاع في الجزء الداخلي المركزي لساق الشعرة وهو عبارة عن أنسجة دقيقة أكثر خشونة. يتضمن نخاع الشعرة على بروتينات بنائية غير مشابهة على الإطلاق عن كرياتين الشعر العادي والذي يكون مملوء بالأحماض الأمينية والسيترولين وهو حمض أميني معاون، وفي النهاية يكون غطاء داخلي بإعانة الخلايا الناضجة.

 

جريب الشعرة:

هي التركيب الرئيسي لنمو الشعر ويعد هو الجزء العظيم الحاوي على جميع عناصر الشعر أدنى مساحة الجلد. يتألف جريب الشعرة من جزأين أساسيين وهما:

جزء علوي يتضمن على البرزخ وإخماد وكبت الشعرة
جزء سفلي يتضمن على انتفاخ الشعرة
الأكثر أهمية في هذين الجزأين هو الجزء العلوي الذي يحوي على إخماد وكبت الشعرة والبرزخ. يوجد الجزء العلوي ثابتا ومستقرا، في حين يتجاوز الجزء السفلي بعدة مدد ودورات متواصلة للنمو.

 

قُمع “مخروط” الشعرة:

هو أعلى قسم من جريب الشعرة ويكون على شكل مخروطي ممتد من الغدة الدسمة حتى العضلة الناصبة للشعرة. يكون ذلك الجزء على شكل إخماد وكبت مملوء بالزُهم وهو مزيج من مواد زيتية ودسمة وأيضاً يتضمن على إفرازات الغدة الدسمة.

 

برزخ الشعرة::

هو جزء يحدث أدنى القطاع العلوي من جريب الشعرة بين فتحة الغدة الدسمة والعضلة الناصبة.

الأكثر أهمية في ذلك الجزء أنه يتضمن على الخلايا الجذعية لجريب الشعرة وتحديدا يكون في انتفاخ البرزخ والذي يحدث بالقرب من العضلة على الفور.

أثبتت عديدة دراسات أن تلك الخلايا عدة الوظائف وتوالدها هو الذي يتحمل مسئولية تحديث الجزء السفلي من بصيلة الشعر خلال طور نمو الشعرة .

من أفضَل مميزات الخلايا الجذعية أن لها طبيعة خاصة تنمو ببطء حتى تحمي

وتحفظ بقاءها لأطول مرحلة ممكنة وتخفيض أخطاء الحمض النووي دي إن أي والتي من المحتمل أن تتم أثناء نسخ الخلايا.

تنتقل تلك الخلايا للأسفل حتى تدخل في النسيج الخلوي للبصيلة.

تتجاوز تلك الخلايا بعدة فترات حتى تكون ساق الشعرة وجريب الجذر الداخلي.

وايضا تنمو تلك الخلايا للأعلى حتى تكون الغدة الدسمة وايضاً تعاون في التئام الجروح.

 

المساحة العليا لبصيلة الشعر الناحية التركيبية والوظيفية :

هي مساحة تعلو بصيلة الشعر أدنى البرزخ وتتكون من ثلاثة طبقات وهي غمد الجذر الخارجي، غمد الجذر الداخلي، وساق الشعرة.

تلك الأجزاء تعتبر هي الأكثر أهمية نحو دراسة تركيب الشعرة الداخلي من حيث الوظائف التي تؤديها خلال فترات ودورات نمو الشعر وأيضاً تعبر بشكل ملحوظ عن تمكُّن البصيلة على إصدار الشعر وجودته.

 

غمد الجذر الخارجي:

هو المساحة الممتدة من بشرة البشرة نحو إخماد وكبت الشعرة وحتى بصيلة الشعر وتتغير نوعية خلاياها

بشكل كبير في مختلف أجزاء جريب الشعرة.

حيث تكون تلك الخلايا متشابهة مع خلايا بشرة البشرة في الجزء العلوي، وتأتي لتصبح خلايا كرياتين أو قرنية نحو مرورها بالبرزخ.

تتحول تلك الخلايا لتصبح على هيئة خلايا مكعبة وهذا نحو وجودها بجوار حافة البصيلة وتكون

متنوعة الطبقات نحو وجودها في مدى البصيلة.

تبقى طبقة فاصلة بين غمد الجذر الخارجي والداخلي تسمى بالطبقة المرافقة والتي

تقوم بالعديد من وظائف النقل بين الطبقتين. ايضا نجد في غمد الجذر الخارجي خلايا ميلانية وخلايا ميركل وخلايا لانجرهانز وهي خلايا استشعارية ووقائية للدفاع عن الجلد.

 

غمد الجذر الداخلي:

تتضمن تلك المساحة على ثلاث طبقات وهي: طبقة هيلين، طبقة هازلي وطبقة قشرية. ترتبط خلايا الغمد الجذري الداخلي وتتشابك بخلايا الطبقة القشرية، وعن سبيل ذلك التشابك يأتي ذلك الترابط الوثيق بين ساق الشعرة والجريب. يتألف الغمد الداخلي ويتصلب قبل ساق الشعرة وبالتالي يكون هو الجزء الذي يتحمل مسئولية تشكيل الشعرة.

تتجاوز كل طبقة من طبقات الغمد الداخلي بمرحلة غير مشابهة لأجل أن تصبح صلبة وذات خلايا قرنية ويتم ذلك على معدلات غير مشابهة حتى تتصلب طبقة هازلي أولا فوق طبقة هيلين.

الهام في ذلك الغمد الداخلي أنه يغلف ويدعم ساق الشعرة حتى تبلغ للبرزخ.

 

بصيلة الشعرالناحية التركيبية والوظيفية:

هي الجزء السفلي من جريب الشعرة والذي يكون على هيئة محددة الشكل أشبه ما تكون بالبصلة الضئيلة، وتتضمن على “مطرس” الشعرة أو النسيج الخلوي وحليمة الشعر.

بصيلة الشعر هي الجزء التوالدي النشط في جريب الشعرة.

خلايا النسيج الخلوي تبقى في الجزء السفلي من جريب الشعرة وتحيط بجميع جوانب الحليمة.

أقراء أيضا ... مقالات ذات صلة
1 من 8

لهذا فإن غمد الجذر الداخلي وساق الشعر يشتقان من خلايا النسيج الخلوي، لأنها هي التي

تتحمل مسئولية إصدار الكرياتين وجميع البروتينات المرتبطة به.

أيضا تتضمن خلايا النسيج الخلوي على الميانين الذي يسيطر على صبغة الشعر تشييد على نسبة الصبغات السائدة به.

 

حليمة الشعرالناحية التركيبية والوظيفية:

تتألف الحليمة من تكتلات من خلايا متوسطية في مراحلها التكوينية الأولية وهي واحد من أكثر أهمية الأجزاء المعاون في مساندة وتكوين جريب الشعرة وخلاياه المتغايرة.

تعتبر ايضاً المسؤولة والمتحكمة في مقدار ونوع جريب الشعر والبصيلة وكمية جزء البصيلة المشترك في طور نمو الشعر، وفترة فترة النمو وقطر ساق الشعرة وايضاً تعتبر مصدر رئيسي لعوامل النمو.

التركيب الجزيئي للشعر الناحية التركيبية والوظيفية:
بروتينات الكرياتين من الممكن أن تنقسم لعائلتين رئيسيتين:

كرياتين حمضي
كرياتين رئيسي متعادل
هناك 54 جين وظيفي متعلق بذلك النوع من البروتينات بحيث 28 جين خاص بالكرياتين الحمضي و26 جين خاص بالكرياتين المتعادل.

كذلك يبقى 11 نوع من بروتينات الكرياتين الحمضية و6 أشكال من الكرياتين المتعادل والبقية تعتبر بروتينات كرياتين حيوية.

هناك مجموعة عظيمة من البروتينات التي تدخل في تكوين الشعر ويشار إليها باسم بروتينات متعلقة بالكرياتين.

أما بروتينات المطرس أو بروتينات الألياف الخلوية فتنقسم لثلاثة أجزاء رئيسية طبقا لما تحتويه من الأحماض الأمينية.

 

مناعة جريب الشعرة والبصيلة:

خواص الشعر المناعية من أفضَل ميزات ذلك العضو الضئيل في بشرة البشرة، حيث يمثل الجريب مساحة محصنة مناعيا مقابل أي أجسام غريبة وضارة لكنها ذات ملامح غير مشابهة عن بقية أجزاء الجسد.

تشييد على هذا، من المحتمل ان يوجد أي نسيج خلوي غريب حيا لمدة طويلة دون التعرض لأي مقاومة مناعية، وهي الوضعية التي تستند عليها عمليات زراعة الشعر نحو نقل بصيلات من الشعر من موضع

ما في الجسد إلى فروة الدماغ دون حدوث أي نوع من أشكال الالتهاب أو التورم من أجل طرد الجسد الغريب.

ينشط الإطار المناعي المخصص بالشعر في فترة النمو “أناجين” ويختص بالدفاع عن النسيج الخلوي أثناء تلك الفترة وحماية جريب الشعرة على أكمل وجه. تنبع ميزات الإطار المناعي للشعر المخصصة من:

  • نسق مناعي سفلي من الفئة “أ” بداخل منطقة غمد الجذر الخارجي والنسيج الخلوي
  • إصدار داخلي لموقفات المناعة والتي تعمل على مكوث الأجسام الغريبة لمدة طويلة.
  • إيقاف الدور الوظيفي لخلايا المضادات المناعية على نحو ذاتي.
  • عدم تواجد الخلايا الليمفاوية.
  • تأسيس نسيج خلوي خارجي لمنع تجمع الخلايا المناعية.
  • أسلوب تصبغ جريب وساق الشعرة
  • لون الشعر والذي يُعد من الملامح الفريدة لشعر فروة الدماغ، اللحية، الحواجب والرموش له مزايا عدة مثل الحراسة من الأشعة الفوق بنفسجية، ترتيب السخونة وبعض الميزات الجنسية الأخرى.
  • إصدار صبغة الميالين في بصيلة الشعر في طور النمو يعاون في تخفيف ضغط الخلايا الواقع نتيجة لـ نشاط الأكسجين.

يُعد تصبغ خلايا جريب الشعر من الظواهر الدورية التي تتم على نحو متواصل وعلى أنماط تكرارية متزنة.

أثناء الفترة الانتقالية من طور النمو إلى طور تقهقر الشعر، يتوقف إصدار الميالين ويعاود الانتاج

مع إرجاع تكوين الإنزيمات الرئيسية للصبغة وهو ما يليه وفاة تلك الخلايا في خاتمة طور السكون والذي يعاد فيه تكوين الجزء المستعمل من البصيلة.

تكمن خلايا الميالين التي تتحمل مسئولية صبغة البشرة في النسيج الغشائي بطول

غمد الجذر الخارجي لجريب الشعرة خلال مرحلة نموها.

بصرف النظر عن هذا، اصدار صبغة الشعر سواء السمراء أو الحمراء ينتج ذلك في وحدة تصبغ

بصيلة الشعر والتي تبقى أعلى الحليمة.

داخل حدود منطقة النسيج الخلوي يتم نقل تلك المواد المتحكمة في صبغة الشعر إلى قشرة ساق الشعرة حتى تنصبغ باللون المفترض.

ايضا يتضمن جريب الشعرة على خلايا جذعية صابغة وتوجد بداخل منطقة انتفاخ الشعرة.

 

التركيب الوظيفي للشعر:الناحية التركيبية والوظيفية:

 

دورة نمو الشعر:

نمو الشعر هو عبارة عن عملية دورية تتم لجميع بصيلات الشعر وأجزاءه الناضجة.

تتألف دورة نمو الشعر من أربعة مدد أو أطوار رئيسية وهي: أناجين “طور النمو”، كتاجين “طور الانكماش”، تلوجين “طور السكون”، وإكسوجين “طور التساقط.

أناجين “طور النمو”
تبدأ دورة الشعر العادية بطور النمو والذي يكون على هيئة شقاق للخلايا الحيوية على نحو نشط والتي تقع في حليمة الشعرة حتى تبلغ لساقها.

تلك الفترة هي المرحلة التي ينشط فيها شقاق الخلايا والنمو الملحوظ حيث يكبر الجريب

ويأخذ كامل مساحته الأمر الذي يقود إلى إصدار أنسجة الشعر القوية وغاليا ما تكون نسبة 85-90% من شعر الدماغ في تلك الفترة.

تنقسم فترة نمو الشعر أثناء دورته إلى 6 أقسام. أثناء الأقسام من 1-5، تزداد الخلايا الجذعية داخل حدود منطقة حليمة الجلد العلوية وتتجه للأسفل باتجاه طبقات البشرة السفلية حتى تعاون خلايا ساق الشعرة على التكاثر والنمو.

نتيجة لهذا، تبدأ الخلايا الميالينية التي تتحمل مسئولية صبغة الشعر في النمو والتكاثر حتى تتلون الشعرة باللون السائد.

أما في القسم 6 من طور النمو، تكون بصيلة الشعر والحليمة المتاخمة لها قد أوشك نموها على الاكتمال، وهكذا يتضح ساق الشعرة من البشرة ويتواصل في النمو.

تدوم تلك الفترة لما يقرب من 6 سنين وفق جودة البصيلة وأساليب إمدادها

بالمواد الغذائية وأسلوب وصول الدم على نحو موائم في الأوعية الدموية.

تعتبر فترة النمو “أناجين” هي المتحكمة في تكوين ساق الشعرة ولونها، ولا يتم ذلك الشغل

سوى في تلك الفترة لاغير.

درجة التشابه المحوري، أو درجة تشكل قالب بصيلة الشعر يحدد بشكل ملحوظ تركيب الشعرة الختامي ومدى التفافها وتجعدها وتموجها.

طول الأنسجة في ساق الشعرة يعتمد على مرحلة مكوث الشعر في طور النمو، فكلما طالت تلك المرحلة، متى ما حصلت الشعرة على طول ومقدار أضخم.

كتاجين “طور التقهقر”
مع خاتمة فترة نمو الشعر، يبدأ شقاق الخلايا الميتوزي أو المتواصل في التعطل والبطء بشكل ملحوظ، وتدخل بصيلة الشعر والجريب الحاوي لها بالكامل في فترة انكماش في طريقة اصدار وانقسام الخلايا ويشار إليها باسم كتاجين.

تتواصل مرحلة تقهقر الشعر لفترة أسبوعين بغض البصر عن مقر نمو الشعر سواء في فروة الدماغ أو في أي موضع أخر من الجسد.

أثناء تلك الفترة، يتغير ساق الشعرة القريب من البصيلة إلى خلايا قرنية ميتة بحيث تكون شعر مقرعي والجزء البعيد الذي يبقى خارج البشرة يدخل في فترة استماتة.

تنقسم فترة الانكماش إلى 8 أقسام غير مشابهة بحيث تبدأ علاماتها الأولى عندما

تتوقف بصيلة الشعر عن اصدار صبغة الميالين الملونة للشعر.

تدخل كل من خلايا جريب الشعر، الخلايا المتوسطية، الخلايا العصبية للشعر، والخلايا الدموية في فترة تعطل عن التكاثر وبداية استماتة ختامية.

تلك المرحلة تعبر عن تقهقر البصيلة عن تأدية وظائفها على نحو جيد.

يتقهقر جذر الشعرة ويبدأ غشائها الخارجي في التكاثف، ثم في النهاية يتغير الجزء السفلي من بصيلة الشعرة إلى خيط رفيع مضمحل حتى يستعد للانفصال عن بقية جريب الشعرة.

عقب ذلك الضمور الملحوظ في بصيلة الشعر واستعدادها للتجديد في مدد أخرى، يبدأ الشعر

ذاته في الانفصال عن البصيلة على نحو جزئي حتى يسمح بفصل قسم من البصيلة مع الشعر.

تلوجين “طور السكون والخمول” الناحية التركيبية والوظيفية
تلك الفترة هي المرحلة الانتقالية بين اكتمال تقهقر الشعر وبداية طور نمو حديث.

تواصل تلك المرحلة لما يقترب من 2-3 أشهر على أن يكون 10-15% من شعر فروة الدماغ في تلك الفترة.

يتغير شعر فروة الدماغ إلى شعر مقرعي ميت حتى يستعد للسقوط.

تستقر البصيلة في ذلك الطور ولا يتم تصرف أي تحول جلي عليها لحين حدوث طور النمو الحديث والذي يبدأ بخروج بعض العلامات من حليمات الجلد الأمر الذي يجعلها تتحفز على اصدار وتكاثر الخلايا مكررا.

طور السكون يكون مقصد صريح لدورة الشعر بحيث يتأثر بالعديد من الأسباب مثل الهرمونات الجنسية، هرمون البرولاكتين الذي يتحمل مسئولية إفراز الحليب، هرمونات الغدة الدرقية والهرمونات الشبكية.

لا يبقى أي نشاط جزيئي واضح في تلك الفترة سوى بعض التحولات المخصصة بهرمون الاستروجين بحيث يقع تأثيرها على الخلايا الليفية لحليمة الشعر.

إكسوجين “طور التساقط” تساقط الشعر
مراعاة علمي هائل بكيفية تساقط الشعر في الطور الأخير لدورة الشعر والبصيلة، ولكنه من الموضوعات المهمة للعليل لأنه يعبر عن الإشكالية التي يشعر بها.

تلك الفترة هي ملخص دورة نمو الشعر من الناحية التركيبية والوظيفية بالكامل

حيث تتراكم جميع المؤثرات الماضية لتقوم بإسقاط الشعر خارج البشرة والتي

يجدر بنا أوضح أكثر أهمية جوانبها وهي:

تبطل الخلايا عن الشقاق والتكاثر، تبطل إفراز خلايا الميالين الصابغة للشعر، تبدل ساق الشعرة إلى خلايا قرنية ميتة، ضمور الجزء السفلي من البصيلة وتحوله لخيط ليفي، تبطل افراز أسباب النمو وفي النهاية تراجع جريب الشعرة وقربه من سطح البشرة تحسبا لبدء دورة نمو حديثة.

 

الساعة البيولوجية لدورة نمو الشعر:

لا تتطلب دورة نمو الشعر إلى أي تدخل من قبل الأوعية الدموية أو الخلايا العصبية أو أي تدخل من منحى عناصر جريب الشعر حتى تحدث عملها.

تلك الدورة تحدث استنادا للعديد من معايير بيولوجية وخلوية تقوم بضبط كل فترة من مدد الدورة وأسلوب تأدية عملها ووقتها الموائم.

يقاس ذلك الوقت على خلفية التوازن بين خلايا بصيلة الشعر والجريب وتفاعلها مع الخلايا المتوسطية المحيطة بها.

يتوقف ذلك المعيار على بعض العلامات المتناغمة التي تتحمل مسئولية فصل الخلايا من بيئة بصيلة الشعر وتوجيهها للقيام بأدوار أخرى.

في النهاية، دورة نمو الشعر من الناحية التركيبية والوظيفية تعتبر عملية زمنية تتوقف على عديدة

أسباب بيولوجية تتم في مدى بصيلة الشعر والجريب الحاوي لها. تعتمد الساعة البيولوجية لتلك الدورة على بعض المحفزات

العصبية والدموية التي تحدد بشكل ملحوظ مرحلة مكوث البصيلة وساق الشعرة في فترة نمو.

في وضعية افتقار البصيلة للتدفق الدموي الملائم وضياع أسباب النمو المساهمة في إنماء وتحفيز

خلايا البصيلة على القيام بالدور المطلوب تجاه نمو الشعر، تتوجه بصيلة الشعر للدخول في فترة

تقهقر ثم سكون وتستعد لإسقاط الشعر.

لاشك أن الناحية التركيبية والوظيفية اعتمد على الكثير من الأسباب اللازم توافرها للمحافظة على الشعر من التساقط على نحو سريع.

ضياع أي من تلك الأسباب الموجودة في الناحية التركيبية والوظيفية  من المحتمل يقود إلى وقوع الشعر على نحو مفاجئ الأمر الذي يضطر العليل للبحث عن أداة طبية وعلاجية لإنبات الشعر والمحافظة عليه من التساقط.

من ضمن تلك الأساليب العلاجية عملية زراعة الشعر، حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية، الميزوثيرابي، محفزات نمو الشعر العلاجية مثل المينوكسيديل والفينيستيرايد، واستخدام الزيوت والعلاجات العشبية المتغايرة.

الحروق والجروح و زراعة الشعر بأماكنها

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.

xvideo horny young blonde fucked live.
spankwire
pawnee amateur doggystyled for quick cash.http://www.girlsdoingporn.net