المركز التركي لزراعة الشعر
زراعة الشعر في تركيا
http://www.porndigger.pro homemade usa female police officer fucks her black nerd bf. gotporn tube aurora snow loves to blow.tamil sex

زراعة الشعر بالاقتطاف وأساليب زراعة الشعر

ماهو أسلوب زراعة الشعر بالاقتطاف

زراعة الشعر بالاقتطاف: مضاهاة بين زراعة الشعر بأسلوب الشريحة وزراعة الشعر بالإقتطاف: المساحة المانحة وتكوين الجرح:

36

زراعة الشعر بالاقتطاف:

منذ عشرة سنوات مضت، تم الاستعانة بأسلوب زراعة الشعر بالاقتطاف (FUE) كبديل لطرق زراعة الشعر التقليدية بشريحة من نسيج المساحة المانحة.

تم موافقة تلك التكنولوجيا الحديثة كمعيار حديث على باتجاه بطيء، ففي الواقع، تمت تجربة تلك التكنولوجيا عن طريق الكثير من الأطباء وقد أنجزت فوز متباين. ذلك إلى منحى أساليب زراعة الشعر المتغايرة التي سنتناولها في الموضوع.

 

مضاهاة بين زراعة الشعر بأسلوب الشريحة وزراعة الشعر بالإقتطاف:

الترويج القائم للأدوات الميكانيكية وأدوات اقتطاف بصيلات الشعر أظهرت مراعاة متجدد بخصوص ذلك النوع من أساليب زراعة الشعر.

جرى نوع من المناقشة المتبادل بين الأطباء والموظفين المعاونين وعموم الناس على الإنترنت ووسائل الإعلام المتغايرة بخصوص مقدار زراعة الشعر بالاقتطاف والزراعة باستعمال الشريحة والضد.

مقالات قد تعجبك أيضاً ... قراءة المزيد...
1 من 8

ومن المؤسف، أن أكثرية المَزاعم بخصوص هذه التكنولوجيا الجديدة كان لها ارتباطا وثيقا بالعملية التسويقية وبالترويج الشخصي ولم تكن لائحة على مرجعية علمي جلي

تلك المقالة تناقش مميزات وعيوب كلا التقنيتين في مسعى لادخار دراسة أكثر دقة وتوازن بشأن الطريقتين

 

المساحة المانحة وتكوين الجرح:

تُوقع عملية زراعة الشعر بالشريحة جرح طولي، ويكون هيئة خارجية الجرح الناتج عن الشريحة من تطلعات العليل الرئيسية والذي يريد الاستحواذ على الشكل الختامي في أقرب وقت محتمل.

الغالبية العظمى من السقماء الذين يخضعون لعمليات زراعة شعر بالشريحة يكون يملكون أدنى جرح جائز والذي يختفي ببساطة عن طريق الشعر الذي يعلو ذلك الجرح، وفي غالبية الأحيان لا يكون ذلك الجرح ظاهرا بالمرة سوى في وضعية التحليل الدقيق.

ويوجد بعض السقماء الذين توسعت يملكون تلك الجروح وهناك ايضا جروح متنوعة عند بعض السقماء نتيجة لـ عمليات متنوعة. بين الحين والآخر يكون هيئة خارجية الجرح المتسع نتيجة لـ وفاة بصيلات الشعر بطول الجرح وليس نتيجة لـ الجرح ذاته.

من الجائز أن يخفف إستراتيجية الطبيب المدروس المشاكل المصاحبة لجروح الشريحة وهذا من خلال تحديد عرض الشريحة المأخوذة وتفادي شد الجرح .

يقوم العديد من الأطباء الذين يقومون بزراعة الشعر بالشريحة باستعمال تكنولوجيا الجرح الواحد وهذا لتفادي الجروح المتنوعة حتى إن كانوا سيقومون بعمليات متنوعة.

ومن الممكن تفادي إعطاب البصيلات بواسطة النفع من التشريح الدقيق لخط الجرح. استعمال أسلوب إقفال الجرح من خلال الشعيرات في عملية زراعة الشعر بالشريحة من المحتمل أن تكون نافعة بشكل كبير في تنقيح هيئة خارجية الجرح الناجم عن الشريحة.

وكما هو ملاحظ بالأعلى، عملية إقفال الجرح بلا شد كليا أو تحت أوضاع شد خفيفة من الجائز أن تخفف من اتساع الجرح. ويعاون ذلك الحال على تخبئة الجرح عن طريق الشعر النامي في الجرح ذاته ويقلص من اتساعه.

ومن الموضوعات المهمة في هذه العملية، تفادي تلف بصيلات الشعر بطول خط الشريحة وهذا لتفادي ظهور جرح بارز

ناشد بعض الأطباء استعمال طبقة نسيجية لإقفال الجرح كتقنية لتخفيض الجروح.

في حين لم يبدي أطباء أخرون ارتياحا من استعمال هذه التكنولوجيا كبديل لعملية التئام الجرح الطبيعي سوى في بعض الحالات التي تمثل عملية شد البشرة فيها إشكالية.

هناك بعض السقماء مثل الذين يتكبدون من متلازمة إيلر-دانلوس “إنصياع البشرة نتيجة لـ وراثي”، والذين يتكبدون من توسع للجروح وقدرة هزيلة على التئام الجروح نتيجة لـ المتغيرات التي تتم في ترسيب الكولاجين.

ولن يكون هناك العديد الذي يمكن فعله تجاه هذه الحالات في هؤلاء السقماء. ومن الجائز أن تتكبد هذه الجروح المستديرة الناتجة عن عملية زراعة الشعر بالاقتطاف من نفس المصير ويتم لها توسع نتيجة نفس العوامل عند مرضى يتكبدون من نفس الوضعية.

الداعِي الأساسي لاستعمال عملية زراعة الشعر بأسلوب الاقتطاف هو تفادي حدوث جرح طولي.

الكثير من مؤيدي عملية زراعة الشعر بالاقتطاف يدعمون فكرتهم بأنها تكنولوجيا لا تفتقر قطع أو جرح هائل، فهي أدنى قسوة ولا ينتج عنها جروح “عديمة الجروح”. مع أنه لم يتم عمل جرح طولي في عملية زراعة الشعر بالاقتطاف، لا مفر من عمل جروح مستديرة.

طول الجرح في عملية زراعة الشعر بالاقتطاف يكون أطول من الجرح الذي تكون السبب في زراعة الشعر بالشرحة، ويكون ذلك واضحا عندما نحسب إطار الثقوب ذات 1 مم (1 مم × النسبة بين إطار الدائرة وقطرها = 3.14) ثم نضرب ذلك العدد في عدد الشعرات المزروعة، على طريق المثال 1000 شعرة مزروعة (1000 × 3.14 = 3140 مم والتي تساوي 314 سم).

وبالمقارنة، زراعة 1000 شعرة بالشريحة تفترض نسبة غزارة 80 شعرة في السنتيمتر المربع الواحد، والجرح الذي يكون عرضه 1سم سوف يكون طوله 12.5 سم (1000/80 = 12.5).

عندما نقوم بفعل ثقوب فإن القطع سوف يكون حاضر مما لا شك فيه.

بصرف النظر عن أن الجرح الطولي لن يصدر في زراعة الشعر بالاقتطاف، فإن الجروح تتم وتبدو بفضل أن النقاط المصبوغة كليا تبدو عندما يقص الشعر قصير للغاية.

تلك النقاط تعد مقاومة للجروح أو تعتبر متغيرات في الصبغة تتم عقب الالتهاب، لاسيما في الأفراد ذوي الجلد الداكنة. وهكذا، جائز أن تلاحظ العين المجردة فراغات في المقر الذي لم يملأ النموذج الطبيعي.

عمق الشروخ في عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف طول الوقت ما تكون ضحلة وليست عميقة بالمقارنة بهذه الشروخ التي تتم في عمليات زراعة الشعر بالشريحة.

يكون عمق الشعر المقتطف في مستوى عمق الدهون الكائنة تحت أدمة البشرة. ولكن في زراعة الشعر بالشريحة يكون عمق الشق في داخل هذه الطبقة الدسمة، وبعض الأطباء يقطع أعمق من الطبقة الدسمة فوق اللفافة على الفور

في عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف يكون من الهام وعي أنه متى ما ازداد عدد الشعرات المنزوعة، من المحتمل تبدو المساحة المانحة وأن بها خلل. إذا تم نزع البصيلات القريبة من بعضها القلة، من الممكن أن يتألف هيئةً خارجية لجرح . في بعض السقماء، إذا ارتفع عدد الشعرات المنزوعة، فلابد من وضع خطوط فاصلة بين الأنحاء التي زرعت والمناطق التي تركت بلا زراعة. وذلك على ضد ما يكون في زراعة الشعر بالشريحة، حيث يتم استرجاع الشعر الذي له نفس الغزارة نحو الخط الذي تمت فيه الخياطة. الرافضون لعملية زراعة الشعر بالشريحة سيلاحظون أنه إذا ما تم نمو الشعر داخل حدود منطقة الجرح الطولي واتسع الجرح، فلسوف يتضح الجرح لو كان الشعر الذي يعلوه قصيرا أو نحيلا.

بعض المؤيدون لعمليات زراعة الشعر بالاقتطاف لاحظوا أنه لا يبقى مساس بالأعصاب والشرايين، ولكن ذلك الادعاء غير دقيق. فإنه إذا ما تم ثقب البشرة، سوف يتم عمل قطع لتلك الشرايين والعروق والأعصاب.

ومن الهام أن نشير إلى أنه في عمليات زراعة الشعر بأسلوب الاقتطاف يلزم قص شعر العليل قصير للغاية لتجهيزه لعملية الزراعة.

وتلك تكون الوضعية عندما يكون عدد الشعرات المزروعة عظيم. وهناك أسلوب لتفادي قص شعر العليل بالكامل، وهي أن نقوم بفعل صفوف من الشعر القصير بين صفوف الشعر الطويل. فيمكن زراعة الشعر القصير بين الشعر الطويل المتواجد بالفعل. غير أن ذلك الشأن يكون مناسبا في الحالات التي يتم فيها زراعة عدد يسير من الشعرات

 

مكوث الشعر المقتطف على قيد الحياة:

نشب جدال واسع الجال نحو نقاش نطاق مكوث الشعر المقتطف على قيد الحياة في عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف بالمقارنة بمدى مقدرته على المكث في عمليات زراعة الشعر بالشريحة.

هناك بعض التوتر حيال عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف نتيجة لـ وجود طبقة نسيجية طفيفة بشكل كبير بخصوص الشعر المقتطف وهو ما يجعل فرص بقائها على قيد الحياة قليلة.

وذلك الشعر المقتطف يكون أكثر عرضة للجفاف، والذي يعتبر من أكثر أسباب تخفيض فرص الشعر المقتطف للبقاء على قيد الحياة.

صغر مقدار النسيج المحيط بالشعر المقتطف كثيرا ما ما يتسبب في صعوبة نزع الشعر المقتطف. ولأنه تكون هناك عملية أخرى لمسعى نزع الشعر من النسيج اليسير المحيط والتي تقلل من فرص مكوث الشعر ايضاً.

في بعض الأحيان تكون أطراف البصيلة متباعدة أو معزولة على نحو غير طبيعي. وذلك ما يجعل الشعر حساس تجاه أي صدمة، نتيجة لـ مبالغة العمليات التي يتم عملها للشعر أثناء الزراعة.

وبناء على تلك العوامل، لا تبقى دراسات مناسبة لمقارنة مستويات مكوث الشعر على قيد الحياة.

من الملحوظ أن هناك مرضى قاموا بعمليات زراعة الشعر بالاقتطاف وقد كانت النتائج مذهلة.

ويعود بعض الأطباء عوامل قلة فوز النتائج نتيجة لـ لمهارة الجراح التكنولوجيا وليس نتيجة لـ الطبيعة الهشة للشعر المقتطف في عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف.

في عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف تكون فرص قطع الشعر على نحو مستعرض عظيمة بالمقارنة بعمليات زراعة الشعر بالشريحة وينتج عن ذلك تدهور النمو أو قصوره تشييد على قدر هذا القطع، وتتشابه مستويات القطع المستعرض بشكل ملحوظ في عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف.

وعلى النقيض، في زراعة الشعر بالشريحة يمكن إتلاف بعض الشعر أثناء عملية القطع الأولية وتشريح الألياف اللاحق له، ولكن ذلك يعتبر من الموضوعات القليلة الحدوث.

استعمال المجهر “الميكروسكوب” لسلخ الشريحة المانحة من الممكن أن يخفف مستويات القطع المستعرض للشعر حتى 1-2%. الشعر المنزوع في عمليات زراعة الشعر بالشريحة يكون حوله اعداد وافرة من الألياف والدهون، وذلك يسعى تخفيض فرص جفاف الشعر ويعمل على تخفيض العمليات التي يتم إجرائها لنزع الشعر، ومن هنا يكون هناك فرص أضخم لإبقاء الشعر على قيد الحياة

 

زراعة الشعر في المقر الخاص له:

أقراء أيضا ... مقالات ذات صلة
1 من 9

نحو استعمال خاصية زراعة الشعر يدويا، لن يكون هناك اختلاف بخصوص التكنولوجيا التي سوف يتم بها زراعة الشعر سواء كانت زراعة الشعر بالاقتطاف أو زراعة الشعر بالشريحة.

سوف يكون هناك اليسير من التوتر بخصوص تضاؤل الشعر المقتطف في عملية زراعة الشعر بالاقتطاف وأيضاً سرعة جفاف الشعر المقتطف وكثرة تبادل الشعر.

عندما نستخدم الآلة العاملة بضغط الرياح، سوف يكون نطاق مقدرة المُصنع أو الموزع أن تكون الآلة التي تزرع الشعر لا تتداول الشعر بشكل ملحوظ. العديد من الجراحية الذين استخدموا الآلة أشاروا حتّى تمكُّن الآلة على زرع الشعر في موضعه الخاص مقيدة في بعض الأوقات وغير ممكن الاعتماد عليها بشكل ملحوظ. الشعر المقتطف بإتقان على الارجح يتم تدميره أثناء عملية فترة وضعه في الموضع الخاص وهكذا يعجز عن النمو.

حساسية الشعر وجفافه هي من الأسباب التي يجريها من لا لديه الخبرة الكافية والتي يقع تأثيرها على عملية مكوث الشعر على قيد الحياة.

بغض البصر عن أسلوب اقتطاف الشعر، هناك كمية محدد من الحرفية والخبرة التكنولوجيا اللازمتان لوضع الشعر في موضعه الخاص للاستحواز على نتائج ممتازة أو حتى نتائج مقبولة.

يلزم أن يكون الجراح قادرا على وضع بصمته أثناء عملية زرع الشعر، بتحديد أماكن توزيع زراعة شعرة واحدة أو 2 أو 3. ويعتبر تصميم خطوط الشعر التي تحدد أماكن الزراعة، من الموضوعات الهامة على الإطلاق وأيضا مقرر اقتطاف الشعر من بقية الأماكن في فروة الدماغ.

جراح الشعر المتمرس وصاحب الخبرة سوف يقوم بفعل مقرر تدرج غزارة الشعر لتحقيق نتائج تظهر طبيعية والحصول على غزارة مناسبة للشعر.

بالإضافة لهذا، لا مفر من عمل الشروخ بزاوية واتجاه مناسبان. ولذلك الشعر المفرد من المحتمل يظهر غير طبيعي الهيئة الخارجية إذاتم زرعه بزاوية غير صحيحة

 

المهارة التكنولوجيا لجراح زراعة الشعر:

يلزم توفر عدد من المهارات المميزة في عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف، ومن اللازم أن يعمل الجراح على ترتيب هذه الثقوب الضئيلة على نحو صحيح، وإيجاد العمق السليم وتحديث الثقب لملائمة المتغيرات التي على الارجح تتم لاتجاه الشعرة. المراعاة الأولي في عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف هو معدل القطع المستعرض، فإذا تم قطع الشعر في وحدة بصيلة واحدة فإنه يكون من القليل الوجود نموه، لأن ذلك الشأن يعتمد على درجة القطع المستعرض ومستواه.

توميء التقارير الأداء المخصصة بأطباء عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف أن معدل القطع المستعرض تكون نسبته أعلى في عمليات زراعة الشعر بالشريحة.

كما هو ملاحظ بالأعلى، يلزم أن يعمل الطبيب على تطوير الثقب لملائمة المتغيرات التي على الارجح تتم لاتجاه الشعرة. السقماء ذوي الشعر المجعد أو المموج بشكل كبير يكون من العسير مداواتهم باستعمال زراعة الشعر بالاقتطاف. وبالمقارنة، تكون زراعة الشعر بالشريحة مناسبة للغاية لجميع أشكال الشعر، ومن الجائز استعمال الثقب الكليل للمساعدة في زراعة الشعر المجعد أو المموج باستعمال تكنولوجيا زراعة الشعر بالاقتطاف.

من الجائز أن تكون زراعة الشعر بالاقتطاف عملية مملة وعندها يشعر كلا من العليل والطبيب بالإرهاق.

وذلك من شأنه تخفيض عدد الشعر المقتطف في الجلسة الواحدة، نتيجة لـ دائما المتوفر لعملية الزراعة واحتمالية إجهاد الجراح أثناء فعل عملية الاقتطاف وربما يتساءل القلة عما لو كان ممكنا تخفيض التركيز على المساحة المستقبلة.

على الارجح يكون منعطف تعلم زراعة الشعر بالاقتطاف بطيئا فيما يتعلق للأطباء المعتادين على الاستئصال عن طريق المشرط والغير معتادين على استعمال المثقاب أو الخرامة خلال عملية اقتطاف الشعر. من المحتمل يكون الطبيب في عوز لاستعمال ميكروسكوب عالي الوضوح 4× – 6× لأن الشغل على مسافة بؤرة أدنى من ذلك من الجائز أن تسبب الإجهاد وتؤدي لمشاكل بالرقبة. وبعض الأطباء يستخدمون الميكروسكوبيات المستخدمة في جراحات العيون لتيسير عملية العملية الجراحية.

من أفضَل الأمور المصاحبة لعملية زراعة الشعر بالاقتطاف آليا هي التسويق لبعض الأطباء الغير مرخص لهم بالعمل في ذلك الميدان لتصرُّف الزراعة.

وذلك يضيف إلى المشاكل القضائية في الكثير من الدول، مثل الولايات المتحدة الامريكية وتركيا.

في بعض الولايات يكون من غير القانوني بالمرة أن يقوم من هو ليس طبيبا، من هو ليس بطبيب معاون، ومن هو ليس بممرض ممارس بتصرف مثل تلك الجراحات.

وربما يعرض التشريع في دول أخرى مشاكل تخص التشريع الطبي فيما يتعلق الأفراد الذي يستطيعون اقتطاف الألياف.

على طريق المثال، في النمسا وإيطاليا وكوريا وجورجيا وتايلاند وتركيا ودولة اليابان يكون مسموح للأطباء لاغير دون غيرهم بفعل الجراحات بكامل أشكالها، وهناك تنوع في الضوابط التي تحكم دور المساعدين في جراحات الاقتطاف.

في بعض البلاد والمدن مثل أميركا، من الجائز للممرضين أو المساعدين الطبيين إنشاء عيادات لزراعة الشعر واستئجار أطباء للعمل كمديرين طبيين ممن لا يملكون أي خبرة في ميدان زراعة الشعر.

الكثير من الولايات في الولايات المتحدة الامريكية تسمح للأطباء بتفويض أي من مجموعة العمل الواقع تحت إشرافه، ولكن لم يحدد كلا من درجة ذلك النوع من الإشراف ومدى صلاحيات أعضاء مجموعة العمل. حتى وقتنا ذلك، لم يتم الطعن على مثل تلك القوانين أو إعادة النظر فيها من قبل أي من الهيئات الطبية بالولاية

 

عدد الشعرات المقتطفة في الجلسة الواحدة:

عامة، أكثرية الأطباء الذين يقومون بفعل جراحات زراعة الشعر بالاقتطاف لا يكونوا قادرين على اقتطاف الكثير من الشعرات في الجلسة الواحدة كما هو الوضع في عمليات زراعة الشعر بالشريحة. بعض الأطباء في عديد من الحالات يقومون بفعل جلسات يزيد فيها عدد الشعرات المنزوعة عن 4000 ولكن الذائع ما بين 2000-3000 شعرة وهذا في عمليات زراعة الشعر بالشريحة. رغم هذا هناك الكثير من الاستثناءات، فبعض الأطباء في زراعة الشعر بالاقتطاف يقومون بتسجيل 2000 شعرة مقتطفة. ولكن لسوء الطالع، لم يتم دراسة معدل قطع الشعر في تلك الجلسات العظيمة من زراعة الشعر بالاقتطاف.

 

التكلفة:

من المؤكد أن تكلفة زراعة الشعر بالاقتطاف أضخم من تكلفة زراعة الشعر بالشريحة على مرجعية التكلفة فيما يتعلق لكل شعرة مقتطفة. وربما تزيد التكلفة عن تدهور تكلفة زراعة الشعر بالشريحة.

 

شعر الجسد:

من المحتمل أن تكون زراعة الشعر بالاقتطاف نافعة في حالات زراعة شعر الجسد. وتكون غالبية الشعر المقتطف في تلك الوضعية شعرات فردية، وتكون مؤشرات العملية المرئية هي عبارة عن نقاط مصبوغة على أكمل وجه في تلك الأنحاء المانحة.

 

أعداد ضئيلة من الشعر المقتطف:

عندما نكون في عوز لاقتطاف أعداد ضئيلة من الشعر فإن عملية زراعة الشعر بالاقتطاف تكون هي الاختيار الأجود. فاستخدام هذه التكنولوجيا حيث نلتجئ لصفوف ضيقة من الشعر المقصوص لزراعتها ويكون من السهل تخبئة الشغل بأكمله وتفادي عمل جرح طولي. على المنحى الأخر، من الجائز أن يقوم الجراح باستعمال شريحة بطول 2.5 سم وعرض 1.2 سم والتي تمنح 240 شعرة إلى حد ما. (2.5 سم × 1.2 سم = 3.0 سم ) وبجمع غزارة تقدر ب 80 وحدة اقتطاف لكل سم (80 × 3 = 240 شعرة مقتطفة). ووفقا لذلك، فإن البرهان على اقتطاف 240 وحدة سوف يكون جرح طولي بكمية 2.5 سم.

 

الجروح في عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف

من الجائز أن تستخدم عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف خط طولي مخفي من المساحة المانحة، وذلك الشأن يعتبره العديد من جراحي استرجاع الشعر أنه استعمال رائع أخر لهذه التكنولوجيا، فاقترح بعض الجراحين أن الدمج بين زراعة الشعر بالاقتطاف وزراعة الشعر بالشريحة هو الاستعمال الأجود لكلا التقنيتين.

 

الأدوات المستخدمة:

تكلفة الأدوات المستخدمة في عمليات زراعة الشعر بالشريحة وعمليات زراعة الشعر بالاقتطاف الغير آلية تعد تكلفة معتدلة. ولكن مع استعمال الماكينات تكون تكلفة الماكينات باهظة. ومن المحتمل أن تكلف الوسائل الميكانيكية أو الوسائل باستعمال المحركات آلاف الدولارات وقد يباع واحد من الأنظمة الميكانيكية بما يعادل إلى حد ما 80.000 دولار أمريكي.

وهناك العديد من الجدال بشأن معدل القطع المستعرض للشعر باستعمال الماكينات في زراعة الشعر. يشعر بعض الأطباء الذين يقومون بجراحات زراعة الشعر بالاقتطاف غير الآلية بأن معدل الشعر المقطوع يكون أضخم باستعمال هذه الوسائل، ويشير أطباء أخرين أن معدل الشعر المقطوع هو نفس المعدل أو أدنى ويعتمد ذلك على مران ومهارة الطبيب الذي يؤدي العملية.

 

مبالغة إمداد المساحة المانحة:

المؤيدون لعمليات زراعة الشعر بأسلوب الاقتطاف يشيرون حتّى هذه العمليات تعمل على توسيع مدى المساحة المانحة في فروة الدماغ. في عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف يمكن للجراح أخذ الشعر من مساحة وراء الرقبة بأسهل ما يمكن بالإضافة للمناطق أعلى الأذن وبقربها. تلك الأفضلية الجلية ولكن من الجائز نقاش أمر أن المساحة التي بخلف الرقبة أو أعلى من هذا بداخل فروة الدماغ من المحتمل أن تكون إشكالية نتيجة لـ ضياع بعض الرجال للشعر في تلك المساحة مع تقدم السن كنتيجة لنمط ضياع الشعر الذكوري.

 

بعض المضاعفات الممكنة في كلا من العمليات:

بعض الجراحين الذين يعملون في عمليات زراعة الشعر بأسلوب الاقتطاف يشعرون أن السقماء يشعرون بألم أدنى ويكون وقت الاستشفاء أدنى. وهناك اليسير من المعلومات المتوفرة التي تؤيد هذه الفكرة. من الجائز أن يقارن بعض الأفراد ذلك الوجع المصاحب لعملية الاقتطاف بعدد الشعرات المقتطفة في جميع جلسة، على طريق المثال، من الجائز أن يرغب في القلة أن يقارن بين 1000 شعرة مقتطفة من خلال الشريحة ونفس الرقم من الشعر بخاصية زراعة الشعر بالاقتطاف.

من المحتمل أن ينشأ تساقط الشعر المزمن في المساحة المانحة في زراعة الشعر بالاقتطاف أو في زراعة الشعر بالشريحة ولكن ذلك غير ذائع. وتعتبر العدوى من المضاعفات نادرة الحدوث في جراحات استرجاع الشعر. من المحتمل حدوث التفزر في جراحات زراعة الشعر بأسلوب الشريحة ولكن ذلك قليل وجوده الحدوث ويكون حدوثه نتيجة لـ غير دقيق جراحي. وبالمثل، جائز حدوث وفاة النسيج الحي الموضعي ولكنه من الموضوعات النادرة أيضاً ومرتبط بالخطأ الجراحي. وموت النسيج الحي الموضعي غير ممكن حدوثه إذا كانت المساحة المانحة هائلة ولا تخضع لشد هائل.

من المحتمل يشتكي السقماء من متغيرات حساسية ولكن ذلك ينشأ نحو قطع الأعصاب الضئيلة في جميع من العمليتين. منذ سنين مضت كان السقماء الخاضعون الجراحات زراعة الشعر بالشريحة على الارجح يتكبدون من حساسية اللمس كنتيجة لتدمير بعض الأعصاب الضئيلة. وإذا كان القطع المستعرض بمستوى الدهون أو بمستوى اللفافات فلن يكون هناك قطع وإعطاب لتلك الأعصاب.

يصدر النزيف في كلا العمليتين ولكن ينتج ذلك نزيف أكثر حدة في زراعة الشعر بالشريحة. ويذكر أن النزيف من الأشياء الغير مفصلية في العملية لأنه من الأشياء التي يلزم حدوثها.

بعض المشاكل التي من المحتمل تقابل كلا العمليتين، ألا وهو دفن الشعر المزروع.

وذلك ينتج ذلك عندما ندفن الشعر تحت طبقة البشرة فيكون من العسير في بعض الأحيان إنتعاش الشعر المزروع ومن الجائز أن يُعد جسد غريب ويكون الجسد تكيس حوله كنوع من رد التصرف المقاوم.

ايضا يكون تضخم الجروح والنمو الباهظ للجروح من الأشياء نادرة الحدوث في زراعة الشعر بالاقتطاف وزراعة الشعر بأسلوب الشريحة.

لو كان عند العليل تنبأ لحدوث تضخم الجروح فلن يجدي استعمال خاصية الثقب في زراعة الشعر بالاقتطاف.

عامة لابد وأن يقص الشعر على نحو قصير إلى أن ينتهي اقتطافه. وفي بعض الأحيان ممن عمل بعض الطبقات لتخبئة الأنحاء المزروعة ولكن ذلك يحد من اعداد الشعر التي يمكن قطفها في جميع جلسة.

 

مجموعة العمل:

تحتاج زراعة الشعر بأسلوب الشريحة مجموعة عمل أضخم من هذا الذي تحتاجه زراعة الشعر بالاقتطاف. ففي عمليات زراعة الشعر بالاقتطاف من الممكن أن يبدأ الطبيب عمله بمساعد واحد أو مساعدين ولكن في عمليات زراعة الشعر بالشريحة معاون واحد أو إثنين على الارجح يكون إشكالية لإتمام العملية

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.

xvideo horny young blonde fucked live.
spankwire
pawnee amateur doggystyled for quick cash.http://www.girlsdoingporn.net