زراعة الشعر عن طريق الشعر الطبيعي

الشعر الطبيعي:

ان المقصد من عملية استرجاع الشعر الطبيعي هو أن تعطيك هيئة خارجية طبيعي على الإطلاق لنمو الشعر الذي يعبر عن شخصيتك المميزة من نوعها.

ان الريادة في تقنيات وتدابير وتقنية استرجاع الشعر الطبيعي تجعل المبتغى يمكن تحقيقه فيما يتعلق لمعظم المرضي في الوقت القائم.

عندما تم تعديل عملية زراعة الشعر للمرة الأولى في منتصف القرن العشرين، كان المبتغى هو تغطية الصلع باستعمال تقنيات وتقنية غرس البصيلات في هذا الوقت.

كانوا المرضي راضين ومسرورين باسترجاع الشعر للمناطق الصلعاء في فروة الدماغ؛ وقد كان أغلب الناس يدركون بأن هيئة خارجية الشعرالمزروع الغير طبيعي هو أثر جانبي لا مفر منه في عملية زراعة الشعر العظيمة متنوعة البصيلات المغروسة التي تم نقلها من المساحة المانحة الي المساحة المتلقية.

ولكن ومع تطور الخبرة والمهارة بات بإمكان الطبيب المشرف على عملية زراعة الشعرإخفاء هيئة خارجية الشعر المزروع ليظهر كالشعر الطبيعي.

الريادة السريع الي القرن الواحد والعشرين تجد أن الطبيب الاخصائي في استرجاع الشعر مع اختيار التقنيات الجديدة والانيقة والتطور التكنولوجي وتقدمه على نحو خاص سمح للطبيب بالإبداع في انشاء هيئة خارجية أكثر طبيعية لعملية زراعة الشعر. ان تغطية أنحاء تساقط الشعر لا زالت مبدأ رئيسي من مبادئ زراعة الشعر، ولكن الهيئة الخارجية الأكثر طبيعية هي الفلسفة التوجيهية لمبدأ التغطية حيث يلزم أن تكون نتائج عمليات زراعة الشعر طبيعية حيث غير ممكن لأحد أن يميز بدون نظارة رؤية خاصة أن فلان من الناس قد خضع لعملية زراعة

 

ينبغي أن يفهم العليل ماذا يقصد الهيئة الخارجية الأكثر طبيعية. يلزم أولا أن نعرّف الهيئة الخارجية الطبيعي:

“الطبيعية” لا تعني مقايضة كل شعره مفقودة من شعر الدماغ في عملية الصلع.

حيث أن نسبة التحويل بين الشعر المتبقي في المساحة المانحة والشعر الضائع في المساحة المتلقية سوف يجعل من المستحيل مقايضة كل الشعر الضائع، والحفاظ على مقايضة الشعر الضائع بصرف النظر عن تقدم تساقط الشعر على مر الأعوام.

مقايضة الشعر للشعر ليس على الأرجح أن يكون ممكنا حتى في المستقبل عندما يصبح استنساخ الشعر والهندسة الوراثية ممكنة في المشاركة في إنماء الشعرحسب المطلب والاحتياج في المختبر.

في الواقع مقايضة الشعر بالشعر ليس ضروريا، حيث أن العين البشرية لا تستطيع أن تكتشف ببساطة الاختلاف بين 50% و100% من غزارة الشعر في أي قسم من فروة الدماغ على خلاف خط الشعر.

ما يعنيه الشكل الأكثر طبيعية هو أن الطبيب الذي يقوم بعملية زراعة الشعر يعمل معك لاسترجاع الشكل الذي يحقق التوازن الجمالي الذي يعبر عن الشخصية الفردية المخصصة بك.

رغم أن ذلك الشكل لا يقصد بالضرورة مقايضة الشعر الضائع كاملا للشعر، انما هو استرجاع النمط الطبيعي لنمو الشعر الذي يتناسق مع الوجه ويجعل شعرك مرة ثانية جزءا من الهيئة الخارجية العام المخصص بك عوضا عن التوتر والحيرة الذي يجعل من ضياع شعرك أكثر ما يلفت الحذر.

الطبيعية في زراعة الشعر تعني كذلك أن الطبيب الحالي على عملية زراعة الشعر سوف يدبر لاسترجاع شعرك بصورة توافق النمط المخصص بنمو شعرك الطبيعي وكذلك نمط تساقط الشعر الطبيعي المخصص بك.

لا يبقى معيار واحد يناسب الجميع حيث أن النهج الناجح جماليا يكمن في استرجاع شعر كل فرد على حدا بمفرده وفق حالته حيث يلزم ان تكون عملية زراعة الشعر فردية وفق احتياجات العليل ورغباته ان المقصد من الطبيعية في زراعة الشعر يلزم أن يتم تحقيقه مع الاستعمال الفردي والفريد من التقنية والتقنيات الجديدة.

يمكن اختيار بعض السقماء للاستحواز على أدوية لتقليص تساقط الشعر، وتشمل الجمع بين فيناسترايد من خلال الفم والمينوكسيديل الموضعي وهي عقاقير استرجاع الشعر التي من المحتمل أن تؤخذ مع عملية زراعة الشعر حيث يمكن معالجة تساقط الشعر على نحو غير جراحي. في المرضي الذي تم اختيارهم، عقاقير استرجاع الشعر من الممكن أن (1) تأخير الاحتياج لعملية استرجاع الشعر في المرضي الأصغر سنا، (2) في المرضي الكهول، تحفيز نمو الشعر لمليء الأنحاء الواقعة بين بصيلات الشعر المغروسة.

الطبيعية من الممكن أن تعني ايضا خلط ودمج نمط تساقط الشعر الطبيعي داخل عملية استرجاع الشعر الشاملة وهذا لإرضاء المرضي.

ليس حصرا مقايضة الشعر بالشعر ليس هدفا اجتمع للتطبيق في عملية استرجاع الشعر، في بعض الأحيان يلزم أن يتم تحديث مقصد استرجاع الشعر لقبول درجة محددة من ترقق الشعر. ذلك من الممكن أن يكون حلا جيدا على طريق المثال، الإشكالية التي أنشأتها مصدر مقيد من الشعر الممنوح من مستوي وسطي الي خسارة حاد للشعر ثم الي الصلع المتدرج.

غير ممكن ادراج جميع أنماط الصلع في النمط الطبيعي لاسترجاع الشعر لان بعض أنماط الصلع لاغير وليس كلهم يملكون أي درجة من الجاذبية الجمالية.

ومع هذا، إذا تم تحديد الوجه على نحو موائم وصحيح فان رجل في منتصف السن مع مصدر مقيد من الشعر الممنوح وتساقط الشعر المتدرج من الممكن أن يكون في قصد السعادة مع استرجاع الشعر الذي يوفر تغطية انتقائية لمناطق تساقط الشعر مع غزارة مقيدة للشعر.

أجدد التقنيات من مصغر ومجهري وغرس مجموعات بصيلات الشعر من الممكن أن تستخدم لجعل هيئة خارجية الشعر الأقل يظهر كثيرا.

لو أن الطبيعية تكون مقصد يمكن تحقيقه بنجاح يلزم أن يتواصل فوز ذلك المبتغى على مر الزمان.

إذا كانت عملية استرجاع الشعر تملك الهيئة الخارجية الطبيعي لنمو الشعر عندما يكون الفرد في سن 20، 30، 40 سنه، ويجب أن يتواصل احتفاظه بذلك الهيئة الخارجية عندما يكون في سن 50، 60، 70 سنه. الطبيب الاخصائي في استرجاع الشعر ذو الخبرة والمهارة يأخذ في حسبانه كيف أن استرجاع الشعر الجيدة سوف تصمد مع مرور الوقت.

تكفل تقدير الطبيب احتمال الاحتياج الي جلسات زراعة الشعر المستقبلية لموائمة تساقط الشعر المتدرج. الإستراتيجية الجيد من الجولة الاولي لعملية استرجاع الشعر يلزم خلق هيئة خارجية طبيعي مطلوب ومرغوب فيه فيما يتعلق للعليل؛ أي جلسات مستقبلية لزراعة الشعر ينبغي أن تكون الاحتياج اليها لاغير للإبقاء على الهيئة الخارجية الطبيعي.