المركز التركي لزراعة الشعر
زراعة الشعر في تركيا
http://www.porndigger.pro homemade usa female police officer fucks her black nerd bf. gotporn tube aurora snow loves to blow.tamil sex

شعر الجسد وإستخدامه في زراعة الشعر

زراعة الشعر بواسطة شعر الجسد

من يصلح لتصرُّف زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد؟ لماذا لا تنجح زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد؟ الاختلاف بين زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد والزراعة التقليدية:

75

زراعة الشعر بإستعمال شعر الجسد :عندما يتم أوضح فكرة زراعة الشعر على العموم، يفكر أغلب الناس مباشرة في زراعة الشعر من الجزء الخلفي من الدماغ إلى أعلى الدماغ.

بينما يتم تطبيق تلك التكنولوجيا على مرجعية منتظم، ليس كل عليل يملك ما يكفي من الشعر

للزراعة على ذروة الدماغ والمناطق التي تتكبد من الصلع أو الشعر الخفيف.

 

هؤلاء السقماء يلزم عليهم البحث عن مصادر أخرى لشعر المساحة المانحة لزراعته في فروة الدماغ.

أحد الاختيارات الأكثر شيوعا للمرضى في تلك الوضعية هو زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد bht.

في البداية، من المحتمل تكون تلك العملية غير جيدة في غالبية الأحيان، نظرا لعدة العوامل.

 

زراعة الشعر باستعمال تكنولوجيا bht هي عملية لاسترجاع الشعر مثل أي عملية نقل شعر

مقالات قد تعجبك أيضاً ... قراءة المزيد...
1 من 8

كثيف من قسم من الجسد إلى جزء آخر.

في تصرف الزراعة التقليدي، يقوم الطبيب بنقل الشعر من المساحة الخلفية

وجانبي فروة الدماغ إلى مساحة الشعر الخفيف أو الصلع.

 

عندما يؤخذ الشعر من موضع ما خارج الدماغ ثم يزرع في الدماغ في عملية زراعة الشعر

باستعمال شعر الجسد يكون هناك العديد من المتغيرات الجوهرية.

يمكن اعتبار أي قسم من الجسد في تلك العملية، ومن الممكن أن يتم استعمال

شعر اللحية أو الصدر أو الساقين أو الذراعين.

 

لكننا غير ممكن ان نعتمد على النتائج غير الثابتة والتي من الجائز أن تجعلك تنفق العديد من المال

بهدف لا شيء. لذلك ليس بوسعنا اعتماد نتائج زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد

على إنها من النتائج الموثوقة التي يمكن التنبؤ بها.

 

من يصلح لتصرُّف زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد؟

عامة تبحث فئة نادرة من السقماء عن تصرف زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد.

وبشكل عام يكون الفرد الذي يتكبد من قلة تواجد الشعر المانح لفروة الدماغ هو أول الراغبين في فعل

مثل ذلك النوع من العمليات.

ذلك النوع من السقماء تكون درجة الصلع فيهم غير متزامنة مع اعداد شعر المساحة المانحة التي يمكن توفيره.

لو كان الصلع الشعري للعليل على صعيد نورود ستة أو سبعة في أنماط زراعة الشعر، فهذا هو الصلع القوي.

 

في عليل من ذلك القبيل، يمكن للأطباء البدء في البصر في وقت مبكر في مختلف

مصادر الشعر المانح خارج الدماغ.

يفعلون هذا لتوسيع إمدادات الأنحاء المانحة الصالحة بافتراض أن العليل يملك شعر الجسد بمقدار ونوعية كافية.

 

ليس الجميع مرشح لأن الكثير من السقماء لا يمتلكون إمدادات شعر الجسد المناسبة.

ذلك هو الوضع عادة في السقماء الإناث على طريق المثال والمرضى الذين لا يمتاز جسمهم بإنبات الشعر بالشكل المطلوب.

الأشكال الأخرى من السقماء المثاليين هم أولئك الذين يملكون أفعال زراعة الشعر الفائتة، لكنهم لم

يستوفوا احتياجاتهم من جهة الغزارة والتغطية التامة.

نتيجة لـ الندوب لا يبقى يملكون ما يكفي من الشعر المانح على فروة الدماغ. السقماء الذين يتكبدون من حروق أو تعرضوا للحوادث، والذين تركوا مع ذروة رأس متأثرة قد يكونوا كذلك منتخبين لذلك التصرف.

 

لماذا لا تنجح زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد؟

إحدى المفاهيم الخاطئة الأساسية هي أن شعر الجسد سيتحول إلى شعر مشابه لشعر فروة الدماغ.

كانت هناك تقارير بخصوص الأسلوب التي يتغير بها شعر الجسد إلى شعر الدماغ.

يعتقد الكثير من السقماء أن هذا سيقع باستمرار.

حتى أن بعض الأطباء أشاروا إلى ذلك في المنشورات غير المؤكدة بشأن ذلك الموضوع، إلا أن ذلك مفهوم غير صحيح.

من المعتاد أن يتصرف شعر الجسد بالأسلوب التي يتصرف بها في موقعه الأصلي المأخوذ منها.

 

سوف يكون مثل شعر الساق عندما يكون على فروة الدماغ أو على الإطلاق يتصرف الشعر المأخوذ من الجسد ويسلك نفس التصرف الذي كان عليه في موقعه الأصلي.

هناك تصور غير صحيح آخر هو أن شعر الجسد يعمل على نحو فاخر كما إذا كان شعرا مثاليا.

ذلك الاعتقاد الخاطئ يجيء من الأطباء والمرضى بنفس الدرجة.

 

يلزم اختيار السقماء على نحو صحيح ويجب أن تكون التكنولوجيا متناغمة ودقيقة وحساسة جدا. من المحتمل أن توضح لك النسب الآتية عن نطاق فوز زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد:

 

  • من الممكن أن تنتج زراعة شعر الجسد المأخوذ من الرقبة من 60-65% من الشعر في فروة الدماغ.
  • من الممكن أن ينتج شعر اللحية ما بين 55-60% من الشعر الحديث.
  • نتائج زراعة شعر الصدر والساقين في فروة الدماغ لا تمر 50% من التوفيق.

أما في عملية زراعة الشعر التقليدية من فروة الدماغ من مناطقها المانحة إلى الأنحاء التي تتكبد من الصلع فتنتج نحو 90-95% من اجمالي الشعر المزروع.
يفتقر السقماء إلى إستيعاب أنه اعتمادا على الشعر الذي يختارونه، يكون شكل ومظهر

الشعر الناتج في فروة الدماغ.

أقراء أيضا ... مقالات ذات صلة
1 من 9

لو كان العليل يفكر في التغطية التامة، فإن شعر الصدر لن يمنح نفس التغطية لشعر الدماغ.

قد يفتقر العليل بشكل فعلي إلى استعمال 20 شعرة صدر عوضا عن 10 شعرات مأخوذة من الدماغ.

لهذا على العموم تكون فرص فوز زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد أدنى من 1/2 فرص فوز زراعة الشعر التقليدية.

 

الاختلاف بين زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد والزراعة التقليدية:

في الواقع لا نستطيع مضاهاة الشعر الذي ينبت في فروة الدماغ بأي نوع شعر أخر في الجسد.

هذا لأن لكل نوع شعر معايير غير مشابهة ومستويات نمو غير مشابهة عن أي شعر أخر.

نحو تصرف مثل تلك المقارنة سوف نضطر إلى وضع قوانين بين لحساب الفروق بين كل نوع شعر وسرعة

نموه وأقصى طول يمكن أن يصل إليه إلى منحى أسباب السمك واللون والتجعد والالتفاف.

 

فيما يتعلق إلى الشعر المأخوذ من الرقبة واللحية يكون الشعر ذا سمك أضخم ومعدل نمو

أدنى بكثير من شعر فروة الدماغ.

على المنحى الأخر، يكون أقصى طول للشعر ليس بالشكل المطلوب كما ينمو شعر فروة الدماغ.

الأكثر أهمية في الشأن، أن شعر اللحية والرقبة عقب الوصول لطول محدد يكون تجعده ودرجة التفافه أعلى من شعر الدماغ الطبيعي.

 

وبذلك لا يكون ذلك الخيار جيد خاصة للمرضى الذين يرغبون في شعر أطول.

ايضا يكون ذلك الشعر غير مشابه في القياسات عن الشعر الأصلي، لهذا فلن يكون هناك

أي تناغم أو انسجام بين الشعر المزروع والشعر الأصلي.

 

أما الاختلاف بين الشعر المأخوذ من بقية أجزاء الجسد مثل الصدر والساقين والظهر والشعر الأصلي لفروة الدماغ فيكون مختلفا كليا.

 

شعر الجسد من تلك الأنحاء يكون في العادة أدنى سمكا من شعر فروة الدماغ.

أيضاً لا ينمو ذلك الشعر بشكل سريع وتكون مستويات بقاءه أدنى بكثير من فرص بقاءه في مكانه.

أما الإشكالية الأضخم أن شعر الجسد لن ينمو بطول عظيم، ففي غالبية الأحيان لا يزيد طوله

عن 1-2سم عقب عملية الزراعة.

تلك تعتبر إشكالية ترجح كفة عدم تصرف زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد.

 

المخاوف بخصوص عملية زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد:

هناك بعض المتغيرات الهامة بين شعر فروة الدماغ وشعر الجسد والتي يلزم على السقماء

أن يدركوا هذا جيدا قبل الإقدام على تلك الخطوة.

 

البيئة التي سوف تقوم باحتضان الشعرة المزروعة سوف تكون بيئة حديثة ومختلفة عن البيئة الأصلية التي تكون في عملية زراعة الشعر التقليدية من فروة الدماغ إلى جزء أخر منها.

الأسباب الأهم هي اللون، السماكة، البنية او تركيب الشعرة، أقصى طول للشعر، ومعدل نمو الشعر.

 

هناك مخاوف كبرى للمرضى الذين يريدون فعل زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد bht. تلك المخاوف هي:

  • اختلاف البنية والشكل بين شعر الدماغ وشعر الجسد
  • الإخفاق الهائل خلال إزاحة الشعر من الجسد
  • عدم توافق فروة الدماغ مع شعر الجسد
  • فرص ضمور بصيلة الشعر الهائلة وتساقط الشعر على نحو دائم
  • عدم إجتياز الشعر لطول 1-2 سم في أحيان كثيرة
  • معدل نمو بطيء بشكل كبير لا يلبي رغبات السقماء
  • اختلاف سمك الشعر الحديث الأمر الذي يجعل مسام فروة الدماغ تلتهب
  • فرص إستقرار ونمو قليلة على الارجح تبلغ لأقل من 50%

مساوئ ذلك النوع من العملية عادة أن شعر الجسم ذو نوعية أدنى جودة من هذا المتواجد على فروة الدماغ.

لهذا لا نستطيع استعمال ذلك النوع من العمليات للمرضى الذين يسعون للاستحواز على نتائج مرضية وتغطية جيدة ومستدامة.

في الغالب لا يمكنها البصيلات المزروعة المقاومة لأكثر من عامين في بيئة فروة الدماغ التي لا تتشابه جذريا عن بيئة بشرة الجسد.

 

الأثار الجانبية لعملية زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد:

عملية زراعة الشعر التقليدية على الارجح يكون لها حرض جانبية نادرة الحدوث على النطاق الطويل، واثار جانبية يتم الهيمنة عليها بيسر على النطاق القصير.

من المحتمل تلك الأثار تتشارك في عملية زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد على نحو أكثر تعقيدا وربما تؤدي إلى مشكلات عظيمة غير ممكن الهيمنة عليها.

أكثر أهمية المشكلات التي تتعلق بعملية زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد هي الصدمة الحرارية.

ذلك النوع من الأثار الجانبية ينشأ نتيجة لـ اختلاف درجة سخونة المساحة المأخوذ منها الشعر في الجسد عن درجة سخونة فروة الدماغ.

وذلك الشأن طبيعي لأن لكل مساحة من الجسد درجة السخونة التي تميزها وتحافظ على بقائها بالشكل الصحي. من شأن تلك الصدمة أن تسقط الشعر المزروع بشكل سريع هائلة في مدة قصيرة.

في وضعية زراعة الشعر التقليدية ينمو الشعر من جديد في أعقاب التأقلم على الخواص الحديث للبيئة المزروع فيها. اما في وضعية شعر الجسد، فلا يكاد الشعر ينمو حتى يشعر بالصدمة الحرارية مرة ثانية ويسقط من تلقاء ذاته.

لهذا يخبرك الطبيب أن عدد البصيلات المزروعة لن يكون هو الرقم الفعلي للشعر الحديث في فروة الدماغ حتى في أعقاب مرور مرحلة الاستقرار والنتائج الختامية.

في بعض الحالات التي تمثل إلى حد ما 40% من السقماء الذين يقومون بعملية زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد، تتم بوادر التهاب في فروة الدماغ في أعقاب الزراعة.

ذلك الشأن طبيعي، سوى أنه يتواصل لفترات طويلة في أعقاب العملية حيث لا يمكنه الشعر التأقلم على نحو ملائم مع بيئته الحديثة.

على الارجح يتحسن ذلك الالتهاب مسببا العدوى الموضعية المستدامة التي لا تتلاشى سوى في أعقاب تساقط تلك البصيلات الحديثة.

كذلك في وضعية زراعة شعر جسد ذو معايير أضخم من شعر فروة الدماغ، فبالتبعية تنفتح مسام فروة الدماغ على نحو أضخم. في تلك الوضعية، خلال الفترات الأولى عقب الزراعة تكون تلك المسام بيئة جيدة لتطور البكتريا وحدوث العدوى وربما تلف البصيلات المزروعة في عاقبة المطاف.

في النهاية، لا يبقى اعتماد حقيقي لعملية زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد على ضد عملية زراعة الشعر التقليدية. لا يبقى كذلك مقاييس ثابتة تكفل نتائج العملية بصرف النظر عن جميع الأبحاث التي رفضت التعرض لذلك النوع من الأفعال غير الآمنة. من المحتمل لا يكون ذلك الخيار ناجح في غالبية الحالات، سوى أنه إمكانية لإهدار المال إذا تم بواسطة غير مختص في زراعة الشعر باستعمال شعر الجسد.

العقاقير بعد زراعة الشعر هل هي لازمة ؟

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.

xvideo horny young blonde fucked live.
spankwire
pawnee amateur doggystyled for quick cash.http://www.girlsdoingporn.net