زراعة اللحة في تركيا وأنسب الأسعار

تكلفة زراعة اللحة في تركيا: التقنيات والمرشحون وأنسب الأثمان

زراعة شعر اللحة في تركيا:

تتحكم الموضة في النسب الدولية لأعداد من يقبلون على عملية تجميلية ما، وهو الأمر نفسه فيما يتعلق لعمليات زراعة الشعر عموما، وعمليات زراعة اللحة في تركيا وتكثيف اللحية لاسيما، حيث نجد الكثيرين هذه اللحظة، لا سيما فئة الشبان، يقبلون على ذلك النوع من عمليات التجميل، بغاية الاستحواذ على هيئة خارجية حديث وجذاب.

تعتبر تركيا، وبالتحديد إسطنبول، عاصمة ذلك النوع من عمليات التجميل بشأن العالم، بمراكزها وعياداتها المختصة، والتي يقترب من عددها هذه اللحظة نحو 500 مقر مختص لزرع الشعر، فضلا على ذلك التقدم الطبي والأيدي الخبيرة العاملة بذلك الميدان على الأراضي التركية، نجد هذه المسابقة نافعة كذلك من جوانب أخرى، مثل تكلفة زراعة اللحة في تركيا، والتقنيات المتطورة التي يتم جلبها للمنافسة بها وتحقيق التفوق بين كل تلك المراكز والعيادات.

في ذلك النص يقدم فريق ترتيب دكتور يتكين باير لزراعة الشعر في إسطنبول أكثر أهمية البيانات عن زراعة شعر اللحية والشارب في تركيا، والفرق بينها وبين زراعة شعر الدماغ، إلى منحى آخر التقنيات التي يتم استعمالها، والحالات المناسبة لذلك التصرف، والخطوات الجراحية، والتكلفة التقريبية، إلى منحى بعض البيانات عن فترة ما عقب زراعة اللحة.

 

ما هي عمليات زراعة اللحية والشارب في تركيا؟

زراعة اللحة والشارب هي عبارة عن تصرف تجميلي لمن يملكون مشكلات في نمو شعر اللحية من الأساس، أو قلة كثافتها، أو حتى تساقطها نتيجة الإصابة بمرض ما أو حادث أو حريق، ويقوم الطبيب بزرع اللحية باستعمال تقنيات جراحية غير مشابهة، بحسب ما يتناسب مع وضعية كل عليل.

وتعد عملية زراعة اللحة في تركيا من أكثر الأفعال التجميلية شيوعا تلك الأيام، وهي تتشارك مع زراعة الدماغ في نسب التوفيق التي تمر حد الـ 95%، وهي من أعلى مستويات التوفيق المتواجدة في جراحات التجميل والعمليات الجراحية عموما.

 

الاختلاف بين زراعة الشعر وزراعة اللحية:

جوهر الاختلاف بين الجراحتين أن زراعة الذقن والشارب يتم إجراؤها بداخل منطقة من أكثر أنحاء جسد الإنسان حساسية، وهي الوجه، حيث تتسم الجلد بكونها شديدة الحساسية لأي تصرف غير صحيح.

لهذا فإن اللازم عليك عزيزي القادم على زراعة اللحة في تركيا اختيار الترتيب الموثوق وذا المصداقية، والعناية البالغة بمعرفة الطبيب الذي سيجري لك العملية الجراحية ومؤهلاته العلمية، والخبرة التي يتمتع به، ومحاولة الاتصال مع بعض الحالات التي أجرت عملية مماثلة يملك في الماضي.

إن المخاطر والأعراض الجانبية التي من الجائز التعرض لها نحو فعل زراعة لحية فاشلة تعد أصعب بكثير في مداواتها من المتواجدة في زراعة الشعر، كما أن بعض التشوهات التي تصيب السقماء غير ممكن التداول معها جراحيا أو العثور على دواء فعال لها.

 

تقنيات زراعة اللحة في تركيا:

تتشابه تقنيات زراعة الشعر وتقنيات زراعة اللحية في تركيا إلى حاجز بعيد، إلا أن الطبيب وحده هو من يمكنه التكنولوجيا الأنسب، لتحقيق النتائج التي يريدها العليل من خلف ذلك التصرف التجميلي.

ولا يخفى على واحد من نطاق التقدم البحثي الذي يراه ميدان زراعات الشعر التجميلية تلك الأيام، لا سيما في تركيا، التي تعتبر من أضخم الدول وأشهرها في ذلك الميدان كليا.

شيوع مثل ذلك الفعل التجميلي بدأ مع ظهور تكنولوجيا FUE لزراعة الشعر، أو ما يعلم بتقنية الاقتطاف على حاجز التعبير الدارج والمستخدم، وهي تكنولوجيا تعتمد على اقتطاف البصيلات من الأنحاء المانحة واحدة تلو الأخرى، ووفقا لذلك إرجاع زراعتها في الأنحاء المستهدفة.

مكنت تلك التكنولوجيا الجديدة الأطباء من أخذ البصيلات من الأنحاء المناسبة لزراعة اللحية وإعطاء النتائج المثالية، حيث يتم أخذ البصيلات كثيرا ما من جانبي فروة الدماغ أو السوالف، وهو ما لم يكن ممكنا قبل هذا، خلال استعمال تكنولوجيا FUT أو الشريحة لزراعة الشعر.

الطفرة الحقيقية التي شهدتها زراعة اللحة في تركيا تلك الأيام كانت نتيجة لـ ظهور تكنولوجيا أقلام تشوي لزراعة الشعر، والتي تعتمد على هذه الأدوات المتطورة، التي تشبه القلم، وفي حافتها إبرة دقيقة مفرغة، يمكنه الطبيب بواسطتها زرع البصيلات بمنتهى الدقة والسرعة، وبمعدلات أمان وسلامة عالية بشكل كبير.

الفكرة التي تقوم عليها تكنولوجيا أقلام تشوي لزراعة اللحية مقاربة كليا لهذه التي كانت في تكنولوجيا الاقتطاف، مع الاكتفاء بمرحلتي الحصد والزراعة لاغير، والاستغناء عن فترة شق القنوات المستقبلة للبصيلات المزروعة، والتي كانت تحدث باستعمال الأدوات الجراحية الفائتة.

 

زراعة اللحية في تركيا والجمع بين تقنيتي أقلام تشوي والـOSL

قلم تشوي هو مجرد وسيلة لزراعة الشعر ليس أكثر، وقد شاع استعماله من قِبَلِ الأطباء بشأن العالم، وبشكل واضح في تركيا، غير أن نتائج العملية لا من الممكن أن تتوقف على وسيلة ما يستخدمها من يقوم بالجراحة، يلزم أن يكون الطبيب حاصلا على التمرين الضروري، ويمتلك الخبرة المناسبة للتعامل مع الحالات المتغايرة، إلى منحى الحس والذوق الجمالي، الذي يمكن اعتباره الشرط الرئيسي الذي يميز طبيب تجميل عن آخر.

في ترتيب دكتور يتكين باير لزراعة الشعر في تركيا كنا أول من ابتكر تكنولوجيا الـ OSL أو القنوات المائلة لزراعة الشعر، وقام الطبيب باير بتدريب فريقه الطبي على استعمالها، لتلافي الخلل والنقائص التجميلية الختامي، وتجنب أي فرق في الهيئة الخارجية من المحتمل أن يطرأ على الشعر المزروع، ويجعله مغايرا لما يحيط به من شعر أصلي في فروة الدماغ.

وعندما ظهرت وسيلة أقلام تشوي خضع الفريق الطبي في الترتيب لأعلى معدلات التمرين في العالم، ما ملمين إلماما كاملا بكل ما يمكن تحقيقه من خلال هذه الوسيلة، بل وتطويرها من خلال الدمج بين التقدم التقني وخبرة يد الجراح، للاستحواز على أقصى جدوى تجميلية ممكنة.

زراعة اللحة في تركيا عند مركزنا لا تتصف لاغير بالتكنولوجيا المتطورة التي يتم استعمالها، إلا أن ايضا بالخبرة الطويلة والممارسة، والقدرة على التداول مع مختلَف الحالات، وتحديد أفضل التدابير العلاجية المناسبة لها، للاستحواز على هيئة خارجية جمالي طبيعي بالكامل.

 

الحالات المرشحة لتصرُّف زراعة اللحية في تركيا:

لم يعد فعل زراعة شعر اللحة في تركيا أمرا صعبا أو خطرا، ذلك طبعا إذا استطعت اختيار الترتيب والطبيب الموائم، الذي يتمتع بالكفاءة والموثوقية، وهي عملية جراحية تجميلية لمن لا تنبت لهم ذقن من الأساس، أو من يملكون ذقن متقطعة، أو أولئك الذين يرغبون في مبالغة غزارة شعر اللحية.

زراعة اللحة في تركيا

ويحدث فعل زراعة اللحة أو مبالغة غزارة الشعر بها، استنادا للتقسيم العلمي، عقب تخطيطها إلى سبعة أجزاء معزولة، كل منها يفتقر ما يقترب من 200 بصيلة لتحقيق الغزارة المطلوبة، وتلك الأنحاء هي:

• السالفين.
• الشارب.
• الخدين أو الوجنتين.
• شعر الفكين.
• المساحة الأمامية من اللحة.
• أدنى المساحة الأمامية.
• الرقبة.

ذلك التقسيم يجعل الطبيب قادرا على توزيع البصيلات بالصورة السليمة وإعطاء الهيئة الخارجية الجمالي المطلوب، مع اهتمام أن شعر اللحية ينبت من الأعلى إلى الأدنى، وبعد تحديد أعماق وزوايا زراعة الشعر في جميع مساحة من اللحية على حدة، لتناسب ما يحيط بها من شعر طبيعي إن وجد.

 

الخطوات الجراحية لزراعة اللحة في تركيا :

على الارجح يجد الكثيرون تشابها بين أفعال زراعة شعر الدماغ واللحية، إلا أن كما ذكرنا فإن مساحة الوجه من الأنحاء الحساسة جدا، والتي تحتاج المزيد من الاحتياطات، والتأكيد على أن العليل لن يتعرض لأي وجع أو مخاطر جراء العملية.

أولى تلك الأعمال يكون أثناء عملية التخدير، ففي زراعة اللحة والشارب غير ممكن للطبيب أن يقوم بمنح إبر التخدير الموضعي على الفور للعليل، لأن هذا يعرضه لآلام شديدة، من المحتمل لا يمكنه تحملها، لهذا فإن الطبيب الاحترافي يقوم أولا بتخدير مراكز الشعور العصبية، من خلال إحصار كل من العصب الذقني وعصب الشدق والعصب الصدغي، هذه الأفعال تسهل عملية التخدير الموضعي في أعقاب هذا للبدء بتدابير العملية دون أي وجع.

عقب الاستعداد للعملية وانتهاء فترة التخدير يقوم الطبيب بأولى فترات العملية الجراحية، وهي حصد البصيلات من الأنحاء المانحة، والتي تم تحديدها مسبقا أثناء الفترة الفائتة، لتحديد أفضل الأنحاء المناسبة، والتي تتوفر بها بصيلات تلاءم الأنحاء المستهدفة بالزراعة.

وحسب التكنولوجيا المستخدمة أثناء العملية تتحدد الفترة الآتية من العملية، فإما يقوم الطبيب بتجهيز الأنحاء المستهدفة وشق القنوات المستقبلة كما هو الوضع في تكنولوجيا FUE، وإما تحدث الزراعة على الفور عن طريق أقلام تشوي المتطورة، وهذا عقب تجهيز البصيلات التي تم حفظها في أعقاب الحصد، وتلقيم قلم تشوي بها، وأثناء تلك الفترة يستعمل الطبيب أكثر من قلم للتسريع من أعمال عملية زراعة اللحية.

ويجب على الطبيب الذي لديه الخبرة الكافية أن يحدد بمنتهى الدقة البصيلات المناسبة لكل مساحة من الأنحاء المستهدفة، من حيث السمك وعدد الشعيرات المتواجدة بها وباقي الصفات التشريحية، ايضا عليه أن يحدد الأعماق التي ستزرع عليها البصيلات، ليكفل استحوازها على التغذية والبيئة المثالية لنموها قفزاتها، إضافة إلى أركان غرس البصيلات، التي تمثل العامل الأكثر أهمية والمؤثر على النتائج الختامية ومظهر الشعر المزروع.

 

تكلفة زراعة اللحة في تركيا:

من أكثر ما يجذب الكثير من السقماء لفعل زراعة اللحية في تركيا تكليفات العملية التي تنخفض بشكل ملحوظ عن المستويات المتواجدة في مختلف من أمريكا والدول الأوروبية، ناهيك عن بعض الدول العربية ودول الخليج، إلا أن ذلك لم يكن ليحدث لولا مستوى الخدمات الطبية الرفيع الذي يتم تقديمه في مراكز وعيادات زراعة الشعر في تركيا.

نظرا لكون العملية تعتبر أصعب وتحتاج لمزيد من الأعمال، نجد تكلفة زراعة اللحة في تركيا أعلى من هذه الملاحظة في زراعات شعر الدماغ، حيث يتراوح سعر العملية الجراحية ما بين 2500 إلى 3500 دولار أمريكي، وبالتأكيد غير ممكن الجزم بتكلفة العملية فيما يتعلق لحالة ما دون الاطلاع على مختلَف التفاصيل المخصصة بها، وتحديد الأفعال الضرورية للتعامل معها.

وتتحكم عديدة أسباب في علم تكلفة زراعة اللحية في تركيا والتكليفات الإضافية المحيطة بها، حيث أن نوع الوضعية والتدابير المتبعة وكيفية التخدير والتكنولوجيا المستخدمة، فضلا على ذلك خبرة الطبيب وموثوقية الترتيب، جميعها أسباب رئيسية لمنح التكلفة الدقيقة لزرع اللحة في تركيا، ها إلى منحى أسباب أخرى، مثل قرب أو عقب الجمهورية فيما يتعلق لمن يقومون بالسياحة العلاجية خارج بلادهم.

 

ما عقب زراعة اللحية في تركيا:

هناك مجموعة من الإرشادات والتعليمات التي يتم إطلاع العليل عليها من قبل طبيبه المخصص، من ضمنها الاعتماد على السوائل والأطعمة التي لا تفتقر لمضغة أثناء مرحلة ما عقب زراعة اللحة على الفور، إلى منحى انتباه حالة الدماغ وتجنب الانحناء، وطبعا عدم العبث في أنحاء الشعر المزروع.

على العليل الالتزام بالجدول العلاجي الذي يصفه الطبيب بمنتهى الدقة، حيث يستعمل العليل أثناء الأيام الأولى بعض المسكنات والمضادات الحيوية والكريمات المخصصة، التي من شأنها التعجيل بمرحلة الإنتعاش ومعاودة العليل لممارسة حياته الطبيعية أثناء فترة وجيزة.

من المحتمل يتبدل طعم اللعاب أثناء الثلاثة أيام الأولى في أعقاب زراعة اللحة نتيجة التخدير، لهذا ينصح بتناول السوائل المتغايرة، ويستغرق ظهور النتائج الأولية من 3 إلى 6 أشهر، وتكتمل النتائج الختامية لزراعة اللحية والشارب أثناء عام واحد عقب العملية الجراحية.

يتوقع أن تساقط الشعر المزروع أثناء الثلاثة أشهر الأولى عقب العملية، كما هو الوضع في عمليات زراعة شعر الدماغ، بحسب ما يعلم بدورة نمو الشعر، إلا أن عاجلا ما ينبت الشعر مرة أخرى في أعقاب هذا، وتبدأ نتائج زراعة اللحة في الظهور بشكل متدرج.

الاستكمال المتواصلة مع الطبيب أو الفريق الطبي لمركز زراعة الشعر المخصص بك هو أمر في قصد الضرورة، لتلافي التعرض لأية مشاكل أو مظاهر واقترانات جانبية من الجائز أن تعرض نتائج العملية للفشل، فضلا على ذلك طمأنة العليل وإعطاؤه الحافز السيكولوجي لأجل أن لا يتعرض لأية ظروف حرجة.

ممارسة الجنس وتأثيراته على زراعة الشعر