المركز التركي لزراعة الشعر
زراعة الشعر في تركيا
http://www.porndigger.pro homemade usa female police officer fucks her black nerd bf. gotporn tube aurora snow loves to blow.tamil sex

زراعة الشعر بتقنية الليزر

زراعة الشعر في تركيا بالليزر

ما هي زراعة الشعر بالليزر؟ الوجع في زراعة الشعر بالليزر: هل زراعة الشعر بالليزر في تركيا لا تعتبر جراحية؟ مشكلات إيقاف النزيف:

101

كان هناك توجه خلال الفترة الأخيرة للاهتمام بتقنية زراعة الشعر بالليزر في تركيا والذي يعبر عن مبالغة استعمال الليزر لمجموعة واسعة من العمليات الجراحية التجميلية.

يولد الليزر حماسا كبيرا من منحى الطبيب والمريض بنفس الدرجة، إلا أن ذلك قد تخطى بين الحين والآخر المقدار الفعلية لاستعمال الليزر كأداة جراحية.

ومن الأمثلة الجلية على هذا استعمال ليزر ثاني أكسيد الكربون

كطريقة غير انتقائية لإزالة الوشم الذي ترك ندبات وتشوه تجميلي أسوأ من الوشم ذاته.

 

وقد تم مقايضة ذلك في أعقاب هذا بواسطة الليزر النبضي

مع امتصاص ألوان معينة مثل ليزر ألكسندر والذي يسعى مبدأ

الانتقاء التي تقدم حقا نفع في دواء تلك المشكلات.

 

مقالات قد تعجبك أيضاً ... قراءة المزيد...
1 من 8

يتم هذه اللحظة استعمال ليزر ثاني أكسيد الكربون فائق النبضات لمقايضة الوسيلة الجراحية نحو شق مواقع زراعة الشعر. ومع هذا، قبل أن نندفع إلى استعمال أشعة الليزر في عملية زراعة الشعر

يلزم علينا أولا تنفيذ المنطق والذهن على ذلك التطبيق

ثم المضي قدما بحذر مع الدراسات التي يتم التحكم فيها باهتمام حتى يستفيد مرضانا لاغير من استعماله.

 

تتناول النقاش الآتية الجوانب المتغايرة لتقنية الليزر الجارية في السيا ق المحدد لأحدث التقدمات في تقنيات زراعة الشعر. وسيكون المقصد هو تحديد الأساس النظري لاستعمال أشعة الليزر الجارية

والتأكد في بعض المَزاعم المشكوك فيها بخصوص بفوائدها، واقتراح ساحات مستقبلية للبحث في الليزر.

 

ما هي زراعة الشعر بتقنية الليزر؟

أولا، من الهام شرح معنى زراعة الشعر بالليزر.

الدور القائم لليزر هو لاغير تأسيس الثقوب أو الشروخ في المساحة المستقبلة التي يتم زراعة البصيلات فيها.

تلك المساحة هي المكان من فروة الدماغ الذي يتكبد من الشعر الخفيف

أو الصلع وسوف يتم نقل البصيلات إليه في عملية زراعة الشعر.

 

إذا نظرنا إلى تلك العملية على إنها عملية زراعة الشعر بالليزر

فنحن نتجاهل عدد لا يحصى من الأسباب الأخرى التي تشارك في جعل التصرف ناجحا.

إلى أن ينتهي إشراك الليزر في العناصر الأساسية الأخرى لعملية الزراعة، مثل استخراج أو اقتطاف البصيلات من المساحة المانحة أو تشريح البصيلات أو أسلوب غرسها في مكانها الحديث

 

يلزم مقايضة مصطلح زراعة الشعر بالليزر بمصطلح مثل تأسيس المساحة المستقبلة بالليزر ليعكس بعناية أضخم دوره القائم في الفعل.

بهذا تكون عملية زراعة الشعر بالليزر ليست كما يتم وصفها، بل على نحو أدق يدخل الليزر في فترة إحدى العملية ليس أكثر.

 

الوجع في زراعة الشعر بتقنية الليزر:

الادعاء بأن زراعة الشعر بالليزر في تركيا عملية غير مسببة للالم هو أمر مضلل.

والليزر المستعمل في الوقت الحاليّ هو ليزر ثاني أكسيد الكربون عالي النبضات.

بعكس أشعة الليزر العاملة من خلال التحلل الضوئي الاختياري

فإن ذلك الليزر يخلق ثقبا بمجرد تبخير الألياف.

نظرا لأن النبضات تتجه للأنسجة مدار الساعة الذي تكون فيه الحزمة مسلطة على فروة الدماغ العليل بما في هذا الألياف التي تتوفر في المساحة المستقبلة.

 

يبقى من ذلك الليزر أشكال الحديثة ذات طول موجي قصير للغاية

فلا يبقى العديد من نقل السخونة أو الإصابة للأنسجة المحيطة. ومع هذا، فإن الألياف التي يعمل عليها الليزر لن يتم تدميرها على نحو انتقائي.

 

ومن أجل ذلك، الليزر مسبب للألم بشكل كبير ما لم يتم إعطاء تخدير موضعي لتخدير المساحة بالكامل قبل استعماله. وبذلك، لا نستطيع القول بأن الليزر غير مسبب للألم.

 

يتم تأسيس بيئة شاغرة من الوجع عن طريق التخدير قبل العملية الجراحية المستخدمة في كل أفعال زراعة الشعر سواء كانت بالليزر أو بالأساليب اليدوية.

لهذا لا يُعد عامل السكون جانبا مرجحا لذلك النوع من العمليات كليا.

 

هل زراعة الشعر بتقنية الليزر في تركيا لا تعتبر جراحية؟

الادعاء الأتي المخصص بتقنية زراعة الشعر بالليزر، هو أن تصرف الليزر غير دموي نسبيا.

ذلك الادعاء يخفف من أفضَل الاعتبارات الفيزيولوجية التي تحدد فوز عملية الزراعة وهي دور الأوكسجين.

يلزم أن تهدف عملية زراعة الشعر إلى مبالغة تدفق الدم إلى بصيلات الشعر المزروعة، عوضا عن تقليله.

وأي احتيال في المساحة المستقبلة للشعر من الممكن أن يعرض تدفق الأكسجين الملائم للخطر ومن شأنه أن يضر بفرصة البصيلات في المكوث على قيد الحياة.

 

توميء النتائج الأولية إلى أنه نحو مضاهاة مواقع الزراعة الصانعة بالليزر بالمواقع الصانعة يدويا

في العملية الجراحية التقليدية حتّى عدد يسير من السقماء يظهرون إنتاجا أدنى للشعر في بعض الشروخ الصانعة بالليزر.

يوميء الدكتور يتكين باير إلى أنه نحو صنع مقادير الشروخ التقليدية باستعمال الليزر، نكون قد صنعنا فتحات غير ملائمة وقابلة للتعرض للضرر الحراري.

 

إن تجربة الكثر من السقماء مماثلة لذلك الخلل، ويعرب الطبيب ايضاً عن مخاوف خاصة من هبوط النمو عندما تكون المسافة بين الشروخ الصانعة بالليزر 1 ملم أو أدنى.

نحو استعمال تقنيات الطعوم المجهرية الموسعة

كثيرا ما ما تكون المسافات بين الطعوم في مدى ضيق، وقد يكون الضرر الحراري التراكمي الذي ينتج في جلسات عظيمة كارثيا.

 

لهذا، من الهام بشكل كبير أن تقيس على نحو موضوعي نفوذ أسباب تخثر الليزر على إمدادات الدم والبقاء على قيد الحياة في وضع جزيئات دقيقة واسعة المدى، حيث يظهر أن ذلك هو اتجاه المستقبل.

 

كما هو الوضع في العملية الجراحية الكهربائية، يمكن تحديث خصائص الليزر على أن يكون هناك قطع أكثر نسبيا من إمكانياته على إحراز التجلط اللحظي.

يظهر من المعقول أن يتركز الشغل في ذلك الوجهة، لأن ذلك سيقلل من الإصابات الحرارية، وفي نفس الوقت، يستفيد من تمكُّن الليزر على تأسيس مواقع سريعة وموحدة.

 

مشكلات إيقاف النزيف:

إن نفوذ تخثر ليزر ثاني أكسيد الكربون قد يعزز المشاهدة أثناء العملية

ولكن استخدام الاسلوب اليدوي على البشرة والاستخدام الحكيم للإبينفرين

من الممكن أن يوفر ايضا التخثر المطلوب ويسمح بالرؤية الكافية خلال

تأسيس الموقع ووضع الطعوم دون الاحتياج إلى هذا.

ذلك الشأن من الجائز أن يتوعد إمدادات الدم التي تبلغ إلى البصلات المزروعة بشكل كبير.

 

تقنيات فتح الشروخ بالأدوات الجراحية التي تنتج خلل ونقائص في المساحة المتلقية في شكل الشروخ التي تتراوح بين 2-6 مم في الطول، أو الأدوات الثاقبة بقطر 1.5-5 مم

تعمل تلك التكنولوجيا بشكل ملحوظ على تدفق الدم إلى الموقع المتلقي نحو فعل عمليات الزرع ايضاً.

الليزر له نفوذ مؤذي إضافي على إقفال الأوعية الدموية الدقيقة.

 

النمو الهزيل مع التقنيات القديمة له ضرورة حيوية في حماية وحفظ الأوعية في المساحة المستقبلة.

تشييد على ذلك، نستطيع القول بأن عملية زراعة الشعر بالليزر أو بمعنى أدق عمل الشروخ بالليزر في زراعة الشعر فعل غير آمن من جهة تدفق الدم للبصيلات المزروعة مؤخرا.

 

سلامة الألياف الضامة في زراعة الشعر بتقنية الليزر:

إشكالية أخرى تم اكتشافها في عملية زراعة الشعر بالليزر هي إعطاب الكولاجين الجلدي والألياف المتجاوبة خلال عمل الشروخ.

ذلك النفوذ على الألياف في الأنحاء التي تتكبد من الصلع والشعر الخفيف

يسبب هبوط في مطواعية البشرة الطبيعية، ونتيجة لهذا، فإن البصيلات سوف يكون تملك ميل متنامي لمغادرة مواقع الشروخ الصانعة بالليزر.

من غير شك، يلزم على العليل أن يتساءل عما إذا كانت البصيلات

المتبقية في فروة الدماغ توجد آمنة بما يلزم لضمان النمو الأجود.

أقراء أيضا ... مقالات ذات صلة
1 من 9

وقد أظهر الشغل الذي أجرته مؤسسة بايسون أن مواقع الليزر تؤدي إلى حدوث المزيد

من النخر والتندب عقب 3 أيام من العملية الجراحية وتليف أكثر في أثناء شهرين

عقب العملية مضاهاة بالشقوق التي يتم صنعها يدويا.

تسمح مطواعية البشرة الطبيعي للمكان المستقبل بإحكام الغلق بشأن البصيلات الجديدة الضئيلة وتأمينها في موضعها.

تلك العملية تكفل بشكل ملحوظ إستقرار البصيلات وتأكيد بقائها لمدة أطول.

 

ذلك يؤكد كذلك على توافر جوانب الزرع الآمن في الأدمة في الموقع المستقبل

والذي يحاول أن تخفيض المنطقة المجهرية البينية وتشكيل ورم دموي، وتيسير الشفاء.

حيث يتم استعمال الوحدات الفعلية، من الممكن أن تستوعب الجروح الضئيلة

التي يتراوح طولها من 1.0 إلى 1.3 ملم أربعة بصيلات.

يتم تقصي هذا من خلال النفع من قرب المسافات بين الشعر داخل

كل مجموعة تتم طبيعيا والتخلص من البشرة المتداخل في الغرس.

 

في تلك الوضعية، يظهر حماية وحفظ مطواعية البشرة المتلقي بواسطة

حقيقة أن السقماء الذين يخضعون لعمليات زراعة الشعر بالاقتطاف لديهم القدرة على الإغتسال

وشطف المساحة المزروعة برفق في اليوم الأتي للجراحة دون التعرض لخطر خسارة البصيلات المزروعة.

 

إضافة إلى هذا، يسمح الشفاء السريع لتكوين الرواسب والقشرة أثناء تلك المرحلة على مدار 24 ساعة. عندما يكتمل الشفاء، لا يبقى دليل سريري على وجود ندوب، حتى عندما يتم حلق شعر الدماغ.

 

الليزر يُعد تكنولوجيا حديثة لطريقة قديمة قديمة وبالية وليس لها فائدة
الأفضلية الأساسية التي يزعم أن الليزر يمتلكها على الشق التقليدي اليدوي هو أنها من الممكن أن تخلق شقا الذي يزعم أنه يظهر طبيعيا زيادة عن الثقب الناجم عن الثقب اليدوي.

 

في حين في الوقت ذاته يزيل الألياف مثل الأدوات اليدوية ويجعل منطقة أضخم للزراعة.

قديما كان الأوائل يقومون بفعل أي شق جراحي باستعمال وسيلة ساخنة، حتى تقوم بكوي المساحة المعالجة.

 

تلك الأسلوب تقوم بقفل الإمدادات الدموية للمكان الجراحي الأمر الذي يسمح في أعقاب حدوث النزيف.

لا يهُمُّ الليزر بغير هذا، سوى أنه من السيء إيقاف الإمداد الدموي في المساحة المستقبلة للشعر.

تلك الأسلوب سوف تعمل على تخفيض فرص تغذية البصيلات المزروعة وغلاء فرص تساقطها من موقعها الحديث.

 

ايضاً، من الممكن أن تؤدي تلك الخاصية إلى عدم الإغلاق الجيد للجلد بشأن

البصيلات المزروعة، وسيسبب ذلك إشكالية فورية وربما حدوث التهابات جرابية حادة.

 

في التقنيات القديمة، حيث لم تكن الوحدات التشريحية التي تتضمن على شعر قد بلغت إلى وحدات مجهرية متنوعة

كان الموقع المتلقي يتطلب إلى استيعاب اعداد ضخمة من الخصل، ما نتج عنه تضاؤل الشفاء.

في زراعة الشعر بالاقتطاف، لا يجب عمل الشروخ الهائلة ولا الشروخ العريضة لقبول البصيلات المانحة.

بواسطة تحديد المجموعات الشعرية الطبيعية للعليل، من الممكن أن يتم زرع الألياف الزائدة

بين تلك المجموعات، الأمر الذي يقود إلى وحدات جرابية ضئيلة الكمية يمكن وضعها في مواقع ضئيلة للغاية، الأمر الذي يقود إلى حل مشاكل كل من الضخامة المتلقية والضغط على البصيلات.

 

ولذلك، فإن الادعاء بأن الليزر لديه أفضلية إزاحة الألياف المتلقية خلال تأسيس الشق لا صلة له بزراعة الشعر الجديدة.

 

أخر تقدمات أبحاث زراعة الشعر بتقنية الليزر:

يلزم أن يتم توجيه أبحاث الليزر المستقبلية باتجاه تكنولوجيا يمكنها الكشف عن مجموعات البصيلات المناسبة في المساحة المانحة.

في تلك المساحة، يقوم الليزر بتشريح الألياف بين الوحدات الجرابية التي لها نفوذ على تخفيض

مقدار البشرة المزروع، مع تعظيم اعداد الشعر المزروعة والكشف عن غرسات تتضمن على مجموعات شعر مطابقة لهذه المتواجدة في الطبيعة.

 

في المساحة المستقبلة، يقتصر استعمال الليزر الجاري على الأنحاء الشاغرة نسبيا من الشعر، حيث من الملحوظ أن الحزمة ستضر بأي بصيلات متاخمة.

كما أنها مقيدة في مقدرتها على إرجاع معالجة مساحة مزروعة بشكل فعلي، ما لم يتم ترك مسافة هائلة بين الطعوم الماضية.

وعلى النقيض من هذا، يمكن للمواقع المصنوعة يدويا التي تستخدم وسيلة

فولاذية ضئيلة بشكل كبير أن تتجنب ببساطة الشعر أو الطعوم المتواجدة، وإذا كانت البصيلة مصابة

فمن المرجح أن تنجو من الصدمة أو أن تتجدد من ترتيب نموها.

 

وقد تم توجيه العديد من الأبحاث الجارية المخصصة بالليزر لإنتاج الماسح الضوئي الذي يملك

التمكن من إصدار مواقع موحدة بشكل سريع إما في نمط يشبه الشبكة أو التوزيع العشوائي دون البصر إلى موقع الشعر المتواجد.

 

بهدف أن تكون تلك التكنولوجيا ذات مقدار عامة، يلزم أن يكون الليزر قادرا على تحديد الشعر المتواجد وجعل المواقع لاغير في المساحات المتداخلة، الشأن الذي يفتقر مستوى من التكنولوجيا غير متاح في الوقت الحاليّ.

 

ومن التحديات الأخرى التي تجابه الماسح الضوئي الليزري هو البدل عن التفاوت في تأثيرات الليزر الناجمة عن انحناء الجمجمة المتأصل.

 

لن يعمل ذلك الانحناء على التحويل لاغير في كمية الحزمة المستخدمة أو تحويل مظهرها

من خلال تحويل مسافة التشغيل الفعالة، بل سيؤدي أيضاً إلى تحويل زاوية مصدر الضوء، وفي الخاتمة سيغير اتجاه الشعر.

يتم هذه اللحظة تصرف تلك التحديثات يدويا، ولكنها مع هذا حاسمة لنتائج تجميلية ناجحة.

 

هناك كذلك تقلبات عظيمة في سمك فروة الدماغ من عليل لآخر وفي أنحاء غير مشابهة من فروة الدماغ.

 

يلزم أن يكون الليزر قادرا على أقل ما فيها على مطابقة حساسية المستقبل البشري الذي من الممكن أن يشعر بتلك التغيرات ويمكنه أن يحد من العمق، وأن يتجنب إصابة الأوعية الدموية والأعصاب الهائلة.

 

بهدف الاستحواذ على هيئة خارجية أكثر طبيعية، يلزم أن يولد الليزر الجديد

مواقع في نمط عشوائي عوضا عن صنعها استنادا لقالب ممنهج.

وفي النهاية، من الممكن أن يكون من العسير برمجة الفروق الدقيقة الفنية المستخدمة في تأسيس خط دقيق للشعر، أو توزيع الشعر في قبة الدماغ، أو التاج، أو إرجاع تشييد ذروة الدماغ مع تغيراتها

الاتجاهية المفاجئة في الليزر، وربما ما زال يتعين إنجازها يدويا.

 

نظرة على البحوث الجارية في زراعة الشعر على مستوى العالم توميء إلى

أنه في المستقبل القريب، يكمن الريادة الهائل في عملية زراعة الشعر في قمته العملية على نحو اليدوي.

أما زراعة الشعر بالليزر في حاجز نفسها لا ينتظرها أي تطور منتظر في الأعوام المقبلة.

إن الأدوات الميكانيكية التي يجري تحديثها في الوقت الحاليّ سوف تبسط العملية بأكملها

اعتبارا من حصاد الشعر من المساحة المانحة إلى تأسيس مواقع مستقبلة مع إدخال الغرسات في وقت واحد.

دور الليزر في تلك العملية الشاملة ما زال غير ملحوظ ولن يمثل أي تقدم في تقنيات العملية الفعلية.

 

زراعة الشعر بالليزر في تركيا باختصار:

مع تحسن تكنولوجيا الليزر، تصبح مواقع الليزر أصغر ومعالجة إشكالية الضرر الحراري، فإن أفضلية إصدار أعداد عظيمة من المواقع الموحدة بشكل سريع تجعل الليزر وسيلة أكثر مقدار.

 

عندما يمكنه الليزر، الموجه إلى المساحة المانحة، أن يقطع البشرة بواسطة قراءة المسافات

بين وحدات الشعر الطبيعية مع الحد الأقل المقبول من الإصابات الحرارية

فإنه سيغير عملية الزرع بشكل ملحوظ ويخلق حجة أكثر إلحاحا لاستخدامه.

إلا أن حتى وقتنا ذلك غير ممكن استعمال الليزر في إنجاز تلك الإجراءات أو حتى المعاونة في تحسينها.

وحتى يمكن تصميم الماسح الضوئي الليزري لتجنب الشعر المتواجد، فإن ذلك الجهاز لن يكون متنوع الاستخدامات حقا. نأمل أن يكون ذلك المستوى من التقدم ليس في أعقاب أعوام طويلة.

حتى هذا الحين، دعونا نكون حذرين، والسماح للوقت بأن ينفي جميع تلك المشاكل المرتبطة باستعمال الليزر في زراعة الشعر.

القشور بعد زراعة الشعر

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.

xvideo horny young blonde fucked live.
spankwire
pawnee amateur doggystyled for quick cash.http://www.girlsdoingporn.net