المركز التركي لزراعة الشعر
زراعة الشعر في تركيا
http://www.porndigger.pro homemade usa female police officer fucks her black nerd bf. gotporn tube aurora snow loves to blow.tamil sex

الثعلبة الذكرية وتأثيرها على نمو الشعر

الثعلبة الذكرية ونمو الشعر

الثعلبة الذكرية: أنماط تساقط الشعر نتيجة لـ الثعلبة الذكرية عند الرجال: أنماط تساقط الشعر نتيجة لـ الثعلبة الذكرية عند السيدات: تبدل نمط إصدار الشعر أثناء دورة نموه:

99

الثعلبة الذكرية:

تعتبر الثعلبة الذكرية من أكثر أنماط تساقط الشعر شيوعا وأشهرها كليا عند السيدات والرجال بنفس الدرجة.

لكن غالبية السقماء بذلك النوع من أمراض فروة الدماغ على تصور بأن ذلك النمط المرضي من تساقط الشعر هو مؤشر طبيعي للصلع الوراثي.

على ذلك الأساس يطلق القلة كلمة “الصلع” على العموم على ذلك النمط من تساقط الشعر. يعلم ايضاً ذلك النوع بالصلع الذكوري، الصلع الاعتيادي، أو الصلع الناتج عن أسباب الذكورة.

لا نستطيع أن نغفل المسببات الأخرى للصلع مثل الثعلبة البقعية والندبية أو مرض الثعلبة التقليدي الذي يؤدي لخسارة كامل شعر فروة الدماغ بشكل متدرج في أعقاب اضمحلاله وضموره.

 

أنماط تساقط الشعر نتيجة لـ الثعلبة الذكرية عند الرجال:

مقالات قد تعجبك أيضاً ... قراءة المزيد...
1 من 8

في حالات إصابة الرجال بالثعلبة الذكرية، لا يسقط الشعر الموجود بالفعل على نحو مفاجئ من فروة الدماغ، لكنه يتبدل من شكله الطبيعي داكن اللون الغزير إلى شعر خفيف على شكل زغب باهت اللون. ويوجد معيار تدرجي لجميع أنماط تأثر شعر الرجال بالثعلبة الذكرية على معيار هاملتون والذي يضع أنماط تساقط الشعر على 7 أنماط قياسية.

تلك الأنماط تتدرج من نمط 1 والذي يعبر عن تواجد الشعر الرئيسي بصورته التامة في فروة الدماغ وهذا في فترة ما قبل البلوغ.

ثم تتدرج الأنماط حتى الوصول لمرحلة الصلع التام في النمط السابع والذي يعبر عن خسارة شعر ذروة الدماغ بالكامل وثبات شعر خطي في المساحة الخلفية من فروة الدماغ والمناطق الجانبية.

وقد تم تطوير ذلك المعيار من خلال نوروود كي يعبر عن مدد تدرج خسارة الشعر في ذروة الدماغ على 12 نمط وهو معيار أكثر دقة وتطور من معيار هاملتون.

ويستعمل ذلك المعيار للوقوف على نطاق تطور نمط تساقط الشعر بإجراء الثعلبة الذكرية في الحالات التي تتطلب لمداواة أو تدبير متكاملة لتفادي ذلك النوع من الصلع.

 

أنماط تساقط الشعر نتيجة لـ الثعلبة الذكرية عند السيدات:

من المحتمل يكون الاسم مخادع بعض الشيء لمن هم ليسوا على علم دقيقة بالثعلبة الذكرية، حيث أنها لا ترتبط بجنس دون الأخر.

الثعلبة الذكرية هي وضعية تصيب كلا من السيدات والرجال دون تفرقة نتيجة لـ الجنس. إلا أن أنماط ظهور تلك الوضعية في السيدات لا تتشابه بشكل ملحوظ في السيدات وأسلوب وضوح أثرها.

بالتأكيد أن الهرمونات الجنسية التي تعكس صورة الهرمونات المسئولة عن الصفات الذكرية متواجدة في السيدات ايضا مثل الرجال ولكن بصورة غير مشابهة وأقل.

يوميء هاملتون حتّى النمط رقم 2 والذي يوضح نطاق تقهقر الشعر في فترة ما عقب البلوغ من الأنماط المنتشرة في سيدات الجنس القوقازي بنسبة 25% والذي يتبدل إلى النمط 4 مع بلوغ سن اليأس أو ما بعده طفيفا ولا يتحسن إلى ما هو أبعد من هذا.

بصرف النظر عن أن السيدات تعكس نفس نمط تساقط الشعر عند السيدات، لكن ذلك النمط يتم التعبير عنه بمقياس غير مشابه وهو معيار “لودويج” والذي يعتمد على نطاق تقهقر شعر مقدمة الدماغ وانتشاره بداخل منطقة التاج.

يوضح ذلك المعيار أن 80% من السيدات يعبر عنهم النمط من 1-3 على معيار هاملتون لتساقط الشعر في فترة ما قبل سن اليأس، في حين 13% من السيدات يعانين من الأنماط من 2-4 عقب سن اليأس، بينما أن 37% يعانين من نمط تساقط شعر ذكوري الشكل والذي يكون على هيئة حرف M حيث ينكمش الشعر من جانبي أعلى ذروة الدماغ مع إستقرار خط طولي رفيع في الوسط.

 

تبدل نمط إصدار الشعر أثناء دورة نموه:

التساقط المتواصل للشعر المشهود في فروة الدماغ أثناء الأنماط المتعارف عليها من الصلع ينتج عن تبدل جدارة بصيلات الشعر التي تنتج الشعر الطويل والكثيف والخضب أثناء فترة الشبان، كي تكون أصغر حجما لتنتج شعر خفيف وقصير.

يُعد ذلك تحول أساسي في الدورة الحيوية لنمو البصيلة، حيث أن البصيلة لديها ميكانيكية مميزة وهي دورة النمو الطبيعية والتي تعبر عن تلك المتغيرات.

كل بصيلة في الطبيعي تتجاوز بعدة متغيرات بيولوجية تبدأ بمرحلة التزايد التقليدية ثم تتحول عقب هذا لمرحلة السكون والتي تثبت فيها البصيلة عن النمو وإنتاج شعر حديث. في تلك الفترة تفقد البصيلة الجزء السفلي منها على نحو طبيعي وتعاود تكوين بصيلة كاملة حديثة قادرة على إصدار الشعر على نحو سليم وكامل. أثناء تكون البصيلة الحديثة، يسقط الشعر المرافق لها حتى يمكنها البصيلة تسخير التدفق الدموي والمواد الغذائية على أكمل وجه حتى تكون قادرة على تكوين بصيلة ناضجة حديثة.

الكثير من البصيلات ستكون قادرة على إصدار شعر حديث مماثل للشعر الذي تم فقده في فترة السكون، بينما أن الشعر الناتج على الارجح لا يتشابه من جهة اللون والحجم.

وبالتالي بشكل متدرج يفقد الشعر خواصه مع كل فترة تكوين البصيلة في طور التزايد. ذلك الصغر في المقدار الناتج عن الثعلبة الذكرية يتحسن مع مرور الأعوام وتصاغر البصيلات في الكمية والكفاءة والعمق في فروة الدماغ.

مع كل دورة شعر تفقد البصيلة الجزء السفلي منها كما ورد ذكره مسبقا حتى كون بصيلة كاملة حديثة. وهكذا، مع كل تكون حديث للبصيلة، تحدد نسبة الفقد في الجزء السفلي الذي لم يتم تعويضه نطاق ندرة عمق البصيلة في فروة الدماغ.

دورة في أعقاب الأخرى يقل العمق الذي تتواجد عليه البصيلة في فروة الدماغ الأمر الذي يجعلها في أعقاب مرحلة محددة قريبة للغاية من السطح الخارجي لقمة الدماغ. نتيجة لهذا، يعتمد طول الشعر النامي على نطاق عمق البصيلة في فروة الدماغ وطول مرحلة التزايد التي تتم للبصيلة.

على طريق المثال، يعتمد نمو الشعر الطويل على بصيلات قوية تقضي مرحلة نمو تقدر بحوالي 3 سنين، فيما تكون مرحلة سكون البصيلة لا تمر 3 أشهر.

 

الثعلبة الذكرية على نحو أكثر تفصيلا:

تتحكم الهرمونات البشرية ومدى إفرازها ببصيلة الشعر وهذا نتيجة لـ الاختلافات التناظرية التي تتم في خواص ولون الشعر بما يلائم البيئة المحيطة.

وايضا الاختلافات في وسائل الاتصال الاجتماعي والجنسي التي تسيطر على الشكل الملائم لدورة الحياة.

المتغيرات الموسمية ترتبط على نحو راسخ بطول النشاط اليومي ودرجات السخونة وأشكال التغذية وكيفيتها.

تلك الاختلافات يتم ترجمتها للبصيلة على هيئة متغيرات عصبية وحيوية تخص غدد الجسد وهرموناته الفعالة.

التحول المنتظم في دورة نمو الشعر يستند على هذه المتغيرات الهرمونية التي تتم بإجراء الهرمونات الجسدية والجنسية. لهذا يكون أي تبدل في نمط إفراز هذه الهرمونات ملحوظا على نمو الشعر وكفاءة الشعر والبصيلة

الأمر الذي يجعل تلك الصلة بين الهرمونات والشعر أكثر وضوحا.

في وقت سابق وأن نوهنا حتّى مرحلة نمو الشعر تتراوح بين 2-3 سنوات ثم تدخل في فترة الركود أو السكون التي تؤدي لتساقط الشعر المتعلق بالبصيلة التي تتكبد من تلك الفترة.

بصرف النظر عن ان الهرمونات الجنسية هي المحرك الأول لعملية نمو الشعر، لكن هناك الكثير من الهرمونات

الأخرى التي تؤثر بشكل ملحوظ على تلك العملية مثل هرمونات الحمل والوضع والرضاعة وأيضاً هرمونات الغدة الدرقية.

واحد من أول الإشارات على البلوغ هو مقايضة الشعر الزغبي الخفيف في فروة الدماغ بشعر أكثر غزارة وقوة.

تلك المتغيرات تتم مبكرا في السيدات عن الرجال نتيجة لـ بلوغهم في فترة سابقة.

أما في الرجال فينتج عن ذلك التبدل نمو شعر الوجه واللحية والعانة والصدر والساقين.

الهرمونات الجنسية هي المسؤول الأول عن الثعلبة الذكرية، ولا من الممكن أن تحد في فترات ما قبل البلوغ

بسبب انعدام اكتمال إفراز تلك الهرمونات على أكمل وجه.

من المحتمل في مدد ما عقب البلوغ لا يتقهقر الخط الأمامي للشعر بالشكل الملحوظ عن بدايات

فترة البلوغ، لكن ذلك الانكماش من الممكن أن يتابع تقدمه بإجراء نشاط تلك الهرمونات وتطورها.

تعتبر الهرمونات الجنسية مثل باقي الهرمونات البنائية الأخر، لأنها تتجاوز عن طريق أغشية البلازما

حتى تبلغ لنوع محدد من البروتينات التي تعاون على نشاطها.

 

الأساليب الممكنة لمداواة الثعلبة الذكرية:

بصرف النظر عن تمكُّن الأبحاث العلمية الجارية على علم مسببات الثعلبة الذكرية، لكن

جميع نواحي الداء ليست معلومة بالشكل التام.

حيث أن الهرمونات الجنسية تبدل من أنشتطها من مرحلة لأخرى وفق الاختلافات المناخية والبيئية

وايضا الاختلافات الحيوية. نتج عنه العالم الكثير من الوسائل العلاجية على نطاق عديدة قرون سابقة

لتفادي أخطار الثعلبة الذكرية على بصيلات الشعر ونموها.

الأساليب العلاجية الفائتة كانت تعتمد بشكل ملحوظ على الأساليب العلاجية الهرمونية وغير الهرمونية.

من ضمن الأساليب العلاجية الهرمونية المتوفرة العمليات الجراحية التي تخص الغدد الهرمونية مثل الغدة الدرقية والكظرية، واستخدام العقاقير والأدوية الطبية العاملة على قفل مستقبلات النفوذ الهرموني، والعقاقير

التي تقوم بتخفيض نسبة الهرمونات الذكرية في الدم.

تلك الأساليب العلاجية الهرمونية من المحتمل لا تقوم بالعمل المطلوب على نحو كامِل، لأنها يقع تأثيرها

على جدارة الأجهزة التناسلية والقدرة الجنسية وربما تصيب الرجال خاصة بعدم الرغبة الجنسية

أقراء أيضا ... مقالات ذات صلة
1 من 9

التي تمتد في بعض الحالات وتتواصل لفترات طويلة.

أما أساليب الدواء غير الهرمونية فترتكز على بعض الأساليب الظاهرية مثل ارتداء الباروكات

والشعر الملصق وأهمها كليا زراعة الشعر.

لعل جميع الأساليب سالفة الذكر لا تؤدي للنتائج المطلوبة نظرا لأثارها الجانبية العديدة والخطيرة أيضاً.

إلا أن تعتبر عمليات زراعة الشعر بمختلف أنواعها أفضل الأساليب التي يمكنه بها العليل استرجاع الشكل الأصلي لفروة الدماغ دون الإخلال بالوظائف الهرمونية والحيوية للجسد.

 

عمليات زراعة الشعر في تركيا ودواء الثعلبة الذكرية:

من المحتمل يعتقد القلة أن تصرف جراحة للوقاية من الصلع وتساقط الشعر من الموضوعات

العسيرة التي من الأمثل تجنبها، إلا أن على الضد من هذا، فعمليات زراعة الشعر في تركيا تعتبر من الأفعال

الجراحية البسيطة الخارجية التي لا تحدث في أعضاء الجسد الداخلية.

هي لاغير فعل جراحي خارجي يتم في الطبقات العليا والخارجية من فروة الدماغ من أجل

تثبيت بصيلات قادرة على إنبات شعر قوي وكثيف في الأنحاء التي تتكبد من شعر خفيف وضعيف.

من المتعارف عليه أن عمليات زراعة الشعر تقوم بنقل بصيلات شعر قوية وقادرة على

إنبات شعر قوي وكثيف في أماكن تتكبد من تأثيرات الثعلبة الذكرية المتغايرة مثل مساحة ذروة الدماغ والتاج والخط الأمامي للشعر.

تلك الأنحاء هي الأكثر عرضة لنفوذ الثعلبة الذكرية، على أن يكون أثر الهرمونات

جلي بشكل كبير على فترة ركود وراحة البصيلات، الأمر الذي يدفعها للضمور على مدار توالي دورات إرجاع بناء وتركيب البصيلة.

يتم نقل الشعر من أنحاء لا تخضع لنفوذ الهرمونات الذكرية في أنماط نوروود لتساقط الشعر

مثل المساحة الخلفية من فروة الدماغ ومنطقة الجانبين.

تلك التأثيرات تكون غير جلية على تلك الأنحاء نتيجة لـ عدم قابليتها على تخزين

إنزيمات تحلل البصيلة مع مرور الوقت.

عملية نقل البصيلات تحدث على نحو ديناميكي يسمح للبصيلات غير الخاضعة

لنفوذ هرمونات الذكورة بفحص البصيلة وضمورها.

يستند ذلك الفعل على أن نقل تلك البصيلات من مقر غير خاضع لتأثيرات الهرمونات الجنسية

لمقر أخر تحت ذلك النفوذ يقوم بنقل تلك البصيلات وما يرافقها من خواص حيوية.

لهذا تكون تلك البصيلات فعالة تجاه إنبات الشعر الغزير والطويل، نظرا لأنها لم تتأثر مع مرور الوقت

بتغيرات الهرمونات وعملية اضمحلال البصيلة أثناء دورات الشعر المتغايرة.

 

الثعلبة الذكورية وأساليب الدواء الهرمونية:

إغلاق مستقبلات الهرمونات الجنسية النشطة هي الكيفية النظرية المستخدمة في ذلك النوع من الأدوية.

ولكن تلك الأسلوب لا تعتبر مثالية على نحو عملي لأن تلك العقاقير تقوم بكبح تأثيرات الهرمونات الجنسية

على مختلَف النواحي وليس لاغير على بصيلات الشعر.

لا يفضل الأطباء ذلك النوع من الدواء لأن نفوذ الهرمونات الجنسية ينقضي مع الوقت على مختلَف أجزاء الجسد، وهكذا

تقل القدرة الجنسية والمظاهر الأخرى المتعلقة بفعل تلك الهرمونات الأمر الذي يترك تأثيره على الحالة الصحية العامة للعليل من نواحي غير مشابهة.

لعل أكثر أهمية الظواهر المتعلقة بأساليب الدواء الهرمونية هي تعرض العليل لما يسمى بالتأنث أو

ظهور إشارات الهرمونات الأنثوية على العليل بإجراء قلة تواجد الهرمونات الذكرية في الجسد.

يصاحب ذلك الدواء نمو الشعر في أنحاء أخرى غير التي تخص فروة الدماغ ونمو الضرع وهي وضعية

تسمى التثدي، وكذلك ظهور إشارات أخرى تبدو على الإناث خلال مرحلة البلوغ مثل البثور وحب الشبان.

لعل واحد من أنجح الأدوية الطبية من ضمن تلك الأساليب الهرمونية الدواء بعقار الفينستريد

وهو مبنى من النوع 2 من أشكال كوابح استقبال مؤثرات الهرمونات الذكرية.

كان ذلك المبنى مستخدما في الزمن الفائت لإحكام القبضة على التهاب البروستاتا نحو الرجال، لكن العلماء

اكتشفوا أثره الظاهر على إغلاق المستقبلات الفعالة في فروة الدماغ للهرمونات الذكرية، الأمر

الذي يجعله مناسبا في تخفيض نفوذ الثعلبة الذكرية على شعر فروة الدماغ.

لا يهُمُّ ذلك المبنى بإنبات شعر حديث في أنحاء فروة الدماغ التي تتكبد من الصلع أو الشعر

الخفيف، لكنه يملك التمكن من تخفيض أثر الاختلافات الهرمونية على تلك الأنحاء الأمر الذي يخفف بالتبعية نسب تساقط الشعر.

إلا أن ذلك المبنى لا يُعد نافع في حالات تساقط الشعر عند السيدات عقب سن اليأس.

كذلك يُعد الديوكاستيريد من الأدوية الناجحة في ذلك الميدان، وهو من كوابح الهرمونات

الذكرية ذات النفوذ الثنائي على بصيلات شعر فروة الدماغ.

إلا أن ذلك المبنى أيض يفتقد لبعض الخواص الرئيسية في ما يتعلق بـ الاستمرارية.

بمعنى أخر، ذلك النوع من الأدوية يحاول أن تخفيض تساقط الشعر ما دام يتواصل العليل

على استعماله، أما في وضعية التعطل عن تناوله، فيعاود تساقط الشعر لحالته الأولى وربما يكون على نحو أضخم.

الملخص في القول أن الأدوية التي تقوم بكبح مستقبلات الهرمونات تقوم بفعل جيد في ما يتعلق بـ تخفيض نسب الشعر المتساقط وليس على إنبات شعر حديث.

لتلك الأدوية تأثيرات أخرى على نمط عمل الهرمونات الجنسية بالجسد وتغير الوضعية الهرمونية

لكلا من الرجل والمرأة عقب مدد من الاستعمال الطويل.

أيضاً تلك الأدوية لا تعتبر خيارا جيدا لأي عليل يتكبد من تقلبات هرمونية أو مشاكل ناتجة

عن خلل هرموني في الجسد.

علاوة على هذا، لا ينصح الأطباء بالاعتماد على أساليب الدواء الهرمونية ما دام أن العليل

يتكبد من مشاكل تخص ضغط الدم، الفؤاد، أمراض الجهاز الإنجابي والكلى.

نتيجة لهذا سنجد أن جميع الأدوية التي تعالج مشكلات تساقط الشعر بالأساليب الهرمونية لها من الأثر البالغ على الوضعية العامة للجسد.

تساقط الشعر الكربي وعلاجه

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.

xvideo horny young blonde fucked live.
spankwire
pawnee amateur doggystyled for quick cash.http://www.girlsdoingporn.net