المركز التركي لزراعة الشعر
زراعة الشعر في تركيا
http://www.porndigger.pro homemade usa female police officer fucks her black nerd bf. gotporn tube aurora snow loves to blow.tamil sex

زراعة الشعر بإستخدام الخلايا الجذعية

تقنية الخلايا الجذعية في زراعة الشعر

ماهي الخلايا الجذعية و كيف يمكن استعمال الدواء بالخلايا الجذعية لمداواة تساقط الشعر؟ كيفية إجراء عملية زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية؟

51

من الممكن أن يكون الدواء بالخلايا الجذعية هو المفتاح لمداواة تساقط الشعر أبديا. إلا أن التقنية لا تزال قيد التعديل ولم تنتهي إلى صيغة كافية لتقديم الحل المنتظر. في تلك المقالة سوف ننظر في طريقة زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية لاسترجاع الشعر الضائع. سوف تساعدك على تحديد ما لو كان يمكن أن يشكل خيارا جيدا فيما يتعلق لك وستكتشف ايضاً المدة التي يلزم أن تنتظرها قبل أن يتوفر الدواء للمرضى الذين يبحثون عن دواء لتساقط الشعر.

تشبه عملية زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية زراعة الشعر التقليدية. ولكن عوضا عن إزاحة الكثير من الشعر للزرع داخل حدود منطقة تساقط الشعر، تقوم عملية زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية بإزالة عينة ضئيلة من البشرة يتم حصاد بصيلات الشعر منها. ثم يتم تتابع البصيلات في المختبر وتزرع مرة ثانية في فروة الدماغ في أنحاء تساقط الشعر. ذلك يسمح للشعر بالنمو حيث تم أخذ البصيلات منها، وأيضاً مقر زرعها.

زراعة الشعر بالخلايا الجذعية متوفرة لاغير نظريا في الوقت القائم. البحث متواصل وتشير التقديرات حتّى عمليات زرع الخلايا الجذعية من الممكن أن تكون متوفرة بحلول عام 2020.

قد يعمل الريادة في إستيعاب معرفة الخلايا الجذعية أدوية محتملة لمجموعة متعددة من الحالات، بما في هذا ضياع الشعر، وانحسار الشعر، والشعر الرقيق. بينما أن البحوث التي تنطوي على الخلايا الجذعية قد أعاقها قلة المواد المتاحة في الزمن الفائت، فقد كان هناك الكثير من التقدمات الأخيرة في معرفة الدواء بالخلايا الجذعية ويدعو إلى مزيد من البحث.

تبشر أبحاث الخلايا الجذعية بالتعامل مع طائفة كبيرة من الأمراض البشرية، وتركز بعض الأبحاث الجارية على دواء الأمراض الجلدية والأسباب الأخرى لتساقط الشعر. من المحتمل يكون دمج تلك الأبحاث مع أفعال زراعة الشعر في المستقبل طريقا جيدا لنيل دواء ختامي وشامل بشأن تساقط الشعر.

ما هي الخلايا الجذعية؟

مقالات قد تعجبك أيضاً ... قراءة المزيد...
1 من 8

من الناحية الرئيسية، تكون الخلايا الجذعية خلية غير متمايزة تملك التمكن من التقدم إلى أشكال غير مشابهة من الخلايا داخل الجسد. أي أنها خلية قابلة للتشكل بحسب الاحتياج في المقر الذي تشترك فيه للعلاج. استنادا للمعهد الأمريكي الوطني للصحة، تعمل الخلايا الجذعية كذلك كنوع من نسق الإصلاح الداخلي لعدة الألياف.

لديها تلك الخلايا تمكُّن غير مقيدة إلى حد ما على الشقاق في جسد الكائن الحي، حيث يتم تحديث الخلايا الأخرى إلى أجل غير مسمى مع نمو الخلايا أثناء دورات عادية من الوفاة والتجدد. عندما تنقسم خلية جذعية إلى خليتين، فإن كل خلية من تلك الخلايا تملك التمكن من أن توجد خلية جذعية أو أن تصبح نوعا آخر من الخلايا الأكثر تخصصا مثل الخلايا الظهارية أو خلايا الدم.

في الوقت القائم، تنقسم الخلايا الجذعية إلى مجموعتين فرعيتين تشييد على أصلهما، وهما إما مستمدة من الجنين أو هذه المستمدة من أنحاء غير مشابهة من جسد الإنسان البالغ.

كيف يمكن استعمال الدواء بالخلايا الجذعية لمداواة تساقط الشعر؟

بينما أن الأبحاث التي يتم إجراؤها على إمكانات الدواء بالخلايا الجذعية لمعالجة نطاق واسع، فإن الدواء بالخلايا الجذعية يبشر بالخير لمعالجة مجموعة متعددة من الحالات بما في هذا تساقط الشعر. لديها الخلايا الجذعية التمكن من أن تصبح أي خلية داخل الجسد، بما في هذا الخلايا التي تعزز نمو الشعر في البصيلة.

ومع هذا، ما زال هناك قلة تواجد في المعرفة التفصيلية والبحوث المرتبطة بالإمكانات المحددة لبيولوجيا الخلايا الجذعية وتحديث أدوية الخلايا الجذعية. بما في هذا الندرة القوي في معلومات ومعلومات الأبحاث التي يتم إجرائها على زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية.

نشرت مجلة معرفة الشيخوخة نصوص تتعلق ببيولوجيا الخلايا الجذعية، وناقشت دور الخلايا الجذعية في عملية نمو الشعر وكيف يمكن أن تشكل بيولوجيا الخلايا الجذعية متعلقة بتساقط الشعر. يعترف المؤلفون بدور الخلايا الجذعية في صيانة ونمو الخلايا الجسدية، بما في هذا الخلايا المتعلقة بنمو الشعر.

من الممكن أن يكون واحد من العوامل المحتملة لضياع الشعر والشعر الرقيق مرتبطا بحالة تعرف باسم استنفاد الخلايا الجذعية، والتي من الممكن أن تتم لأسباب عدة بما في هذا الأمراض الوراثية. هناك بحث مبدئي في الأدوية المحتملة لاستنفاد الخلايا الجذعية، والوقاية منها من الممكن أن تعاون في إيقاف تساقط الشعر ذي الصلة.

في نص رائد أصدر في مجلة ناتشر، يناقش المؤلفون دور الخلايا الجذعية في نمو الشعر وأبحاثهم باتجاه استعمال أدوية الخلايا الجذعية لمداواة حالات تساقط الشعر. بهدف نمو الشعر، فإن بصيلات الشعر تحتاج خلايا جذعية ظهارية لنشر النمو. حتى وقت قريب، لم تكن عملية تعديل الخلايا المتفرقة في الخلايا الظهارية ممكنة.

إحدى أكثر الأدوية الواعدة باستعمال الدواء بالخلايا الجذعية تجيء من الأبحاث التي أجريت في الصين وكندا، حيث نجح العلماء في إرجاع زرع خلايا الشعر مع الخلايا الجذعية الظهارية. الأدوية التقليدية التي تستخدم العقاقير، أو حتى عمليات زراعة الشعر، قد تعمل لمدة من الزمان ولكن من العسير استمرار النمو في طوال السن. هذا لأن ذلك النمو يكون على ضد طبيعة الجسد البشري. تلك الأدوية ايضا غير قادرة على تحديث بصيلات الشعر الحديثة مرة واحدة بمجرد اختتام الدواء.

توفر الدراسات الجارية على القوارض بعض الوعود بأن بعض الصعوبات الماضية في استعمال الخلايا الجذعية قد تم حلها بواسطة استعمال طبقة من الخلايا الحليمية للجلد العاملة كطبقة واقية لعملية النمو الأولية. على الارجح تكون زراعة الشعر بواسطة الخلايا الجذعية ممكنا ولكن ليس في تلك الأيام أو الأعوام المقبلة، ولكنها على الارجح تكون متوفرة في أعقاب عديدة أعوام. لقد حسنت تلك البحوث النفوذ العلاجي لعملية زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية، الأمر الذي سمح لبصيلة الشعر بالاستمرار في العملية الطبيعية لإنتاج الشعر.

أظهرت أبحاث من جامعة بنسلفانيا، بتمويل من معاهد الصحة الوطنية الأمريكية، أن تغيير الخلايا الجذعية التي لم يتم مفاضلتها إلى خلايا جذعية ظهارية وحقنها في جلد القوارض سيؤدي إلى نمو الشعر الشبيه بالإنسان. لا تزال هناك بعض القيود على ذلك الدواء، بما في هذا حقيقة أنه لم يتم اختباره عقب على موضوع الإنسان وأن النمو الذي ينظر إليه لا يشمل الخلايا الدسمة التي من المعتاد أن تكون حاضرة في نمو البشرة والخلايا الظهارية.

ولاحظ الباحثون أيضاً أن بعض النمو الذي وقع كان أكثر تمثيلا لالتهابات شبيهة بالورم والتي لا تعتبر مقبولة لمداواة تساقط الشعر أو الصلع عند الإنس. وجدت واحدة من الدراسات التي نشرت في المكتبة الأمريكية الطبية أن عدد الشعر المتواجد في مختلف من الذكور والإناث الذين تلقوا الدواء قد ارتفع بشكل ملحوظ.

تم التداول مع نفس الفرد على 1/2 رأسه لاغير، لتقديم مضاهاة وتبين أن المنحى العلاجي أظهر تحسينات ذات إشارة إحصائية في عدد الشعر. تسمى الخلايا الجذعية المحددة التي تم استعمالها الخلايا الجذعية المشتقة من الشحوم. بينما أن الكثير من الأدوية المحتملة باستعمال الدواء بالخلايا الجذعية تم اختبارها لاغير على القوارض، سوى أنه ما زال هناك وعود في الأبحاث المتواصلة التي قد تعالج حالات تساقط الشعر، وهبوط الشعر، والشعر الخفيف.

المنحى الأكثر تهييج في أدوية الخلايا الجذعية المستخدمة لمكافحة تساقط الشعر هو أن ذلك النوع من الدواء يقدم حلولا طويلة الأمد أكثر من زراعة الشعر ويمتلك إمكانية أدنى للتأثيرات الجانبية من الأدوية التي تتضمن العقاقير أو المكملات. وسوف تكون تلك الأساليب العلاجية المخصصة بعملية زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية من أكثر الأساليب الفعالة في العثور على حل دائم لمشكلة تساقط الشعر إذا تم الوصول على نتائج أكيدة مستقبلا.

أقراء أيضا ... مقالات ذات صلة
1 من 9

كيفية تصرف عملية زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية؟

نجح عدد من الباحثون الإيطاليون في تطبيق عملية زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية بنجاح في عام 2017. يبدأ الفعل من خلال أخذ خزعة من البشرة لاستخراج الخلايا الجذعية من العليل. يتم فعل تلك الخزعة باستعمال وسيلة ذات شفرة دائرية تدور في البشرة لإزالة عينة أسطوانية من الألياف.

ثم يتم فصل الخلايا الجذعية من النسيج في جهاز خاص يسمى جهاز الطرد المركزي. ويترك الخليط تعليقا للخلية ثم يحقن مرة ثانية في فروة الدماغ في أنحاء تساقط الشعر. هناك الكثير من الفروق العاملة على دواء تساقط الشعر بالخلايا الجذعية. بينما أن الأفعال قد لا تتشابه طفيفا، فإنها تعتمد جميعها على زراعة بصيلات الشعر الحديثة في المختبر باستعمال عينة ضئيلة من البشرة من العليل.

في الوقت الحاليّ، هناك بعض العيادات تقدم صورة منسوخة من زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية للجمهور. تلك ليست معتمدة من قبل إدارة الطعام والعلاج الأمريكية وتعد مجرمة في الولايات المتحدة الامريكية وكثير من دول العالم.

في عام 2017، أصدرت إدارة الطعام والعلاج تحذيرا بشأن أدوية الخلايا الجذعية. ينصح التنويه أي فرد يفكر في أدوية الخلايا الجذعية باختيار الأدوية المعتمدة من إدارة الأطعمة والعقاقير FDA أو التي تحدث دراستها بمقتضى الأبحاث التطبيقية الحديثة.

يتم تطبيق تلك الأفعال في المكتب في العيادة الخارجية. تستلزم إزاحة الخلايا الدسمة من بطن العليل أو الورك باستعمال فعل شفط الدهون تحت التخدير الموضعي. يتم استعمال عملية خاصة لإزالة الخلايا الجذعية من الدهون بحيث يمكن حقنها في فروة الدماغ. ذلك الفعل يستغرق نحو ثلاث ساعات.

لا توفر العيادات التي تقدم ذلك التصرف في الوقت الحاليّ ضمانا لنتائج العملية. النتائج إن وجدت من الممكن أن لا تتشابه من فرد لآخر. قد يفتقر الشأن عديدة أدوية على نطاق عديدة أشهر لرؤية النتائج. وجدت بعض الأبحاث أن زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية يمكن أن تشكل فعالة في دواء حالات خسارة الشعر المتغايرة، لكن النتائج غير مضمونة وغير مصرح بالعملية أصلا في الكثير من دول العالم.

ومن المنتظر أن تكون زراعة الشعر بواسطة الخلايا الجذعية التي يجري البحث عنها متوفرة للجمهور بحلول عام 2020. تقدم زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية اختيارات للأفراد غير المنتخبين لعلاجات تساقط الشعر المتاحة في الوقت الحاليّ. في الوقت الذي تقدم فيه بعض العيادات أدوية لمقايضة الخلايا الجذعية، تعتبر تلك الأدوية تحقيقية ولم تحدث القبول عليها من قبل إدارة الطعام والعلاج الأمريكية.

الآثار الجانبية المحتملة لزراعة الشعر بالخلايا الجذعية:

نتيجة لـ التقدم الجديد نسبيا في زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية، ما زال هناك قدر هائل من المجهول بخصوص الأدوية المحتملة وأيضاً الآثار الجانبية المحتملة.

القصد من الدواء بالخلايا الجذعية لمداواة تساقط الشعر هو حث نمو وتوليد الخلايا الظهارية، وهي لازمة لنمو الشعر. ومع هذا، فإن واحد من الآثار الجانبية المحتملة استنادا لما تقدم من الأبحاث العلمية الأكيدة الماضية هو أن معاملات الخلايا الجذعية من الممكن أن تؤدي إلى نمو الأورام الحميدة المحتملة.

والمقصد هو تشجيع الجيل الخلوي، ولكن من الممكن أن يكون من العسير التحقق من عزل الخلايا عن نمو الشعر. من الآثار الجانبية الأخرى التي تم تحديدها بين الباحثين هي أن الأشخاص الذين يخضعون لشكل من أنواع الدواء بالخلايا الجذعية يملكون عادة نسق مناعي هزيل.

لماذا يكون الدواء بالخلايا الجذعية محرض للخلاف؟

بينما أن العلماء والباحثين قد عرفوا عن إمكانات الخلايا الجذعية لعقود، فإن استعمال الدواء بالخلايا الجذعية كان نوعا ما مثيرا للخلاف نتيجة لـ احتمالية الاستحواذ على الخلايا الجذعية من عدمها. استنادا لوزارة الصحة الأمريكية، يستعمل العلماء نوعين من الخلايا الجذعية للبحث.

نوعان من الخلايا الجذعية هي الخلايا الجذعية الجنينية أو الخلايا الجذعية الجسدية البالغة. أصبحت زراعة الخلايا الجذعية الجنينية البشرية مؤججة للخلاف نتيجة لـ طبيعة انتشارها، وأصبحت أشكال البحوث المسموح بها عرضة لقيود هائلة. وقد سمح الريادة الأخير في أبحاث الخلايا الجذعية للعلماء باستعمال الخلايا الجذعية الجسدية البالغة الأقل تهييج للخلاف في ميادين البحث والخيارات العلاجية المحتملة.

جعلت تلك التقدمات الدواء بالخلايا الجذعية أدنى تهييج للخلاف بشكل ملحوظ، وفتحت قدرات عظيمة لمستقبل أبحاث الخلايا الجذعية وزراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية. نستطيع أيضاً البصر إلى ذلك النوع من عمليات زراعة الشعر المستقبلية على إنها في فترة التقدم ليس سوى، وغير ممكن الانتظار لحين الانتهاء من تلك الأبحاث المحتملة. من المحتمل تجابه تلك الأساليب العلاجية العديد من المشاكل المستقبلية التي تحتم وجوب التعطل عن البصر في تلك الاحتمالية. لكن البحث العلمي على الارجح لا يكون قيد التنفيذ أثناء ما سيأتي من سنين قريبة.

فرصة زراعة الشعر بواسطة الخلايا الجذعية:

ما زال هناك قدر هائل من الأبحاث التي يتعين القيام بها بخصوص إمكانات الدواء بالخلايا الجذعية، ولكن هناك معالجات متوفرة تستخدم الخلايا الجذعية. على ضد زراعة الخلايا الجذعية في الزمن الفائت، تستخدم زراعة الخلايا الجذعية لشعيرات بصيلات الشعر المتطورة على نحو طبيعي والخلايا الجذعية المشتقة من البالغين لتدعيم النمو داخل حدود منطقة تضعف فيها أو تنحسر شعرها.

لا تتلف المساحة التي يتم حصاد البصيلات فيها وسيتواصل نمو الشعر الحديث، وستبدأ المساحة التي تزرع فيها الخلايا الجذعية والمستمدة من الخلايا الجذعية البالغة في النمو التام للشعر إبان أسابيع. تلك العملية غير مسببة للالم إلى حد ما، وتمتلك إمكانات مقيدة للتأثيرات الجانبية، وهي ليست مؤججة للخلاف نتيجة لـ حقيقة أن الخلايا الجذعية المشتقة من البالغين يتم الحصول عليها من الشخص ذاته.

تبقى في الوقت الحاليّ بدائل مقيدة لعلاجات الخلايا الجذعية لمعالجة مشاكل تساقط الشعر، وانحسار خطوط الشعر. ومع هذا، فإن العديد من الأبحاث الجارية التي يتم القيام بها تبدو وعدا كبيرا لمزيد من تعديل أدوية الخلايا الجذعية التي ستتمكن من معالجة تلك المشاكل على نحو أفضل.

واحد من الجوانب الأكثر تهييج للاهتمام في استعمال أدوية الخلايا الجذعية لقضايا تساقط الشعر هو أن تلك الأشكال من الأدوية من الممكن أن تكون قادرة على معالجة الكثير من الحالات الرئيسية التي تسبب ضياع الشعر. إن مستقبل أدوية الخلايا الجذعية لمداواة الصلع الذي ينتج ذلك لمجموعة متعددة من العوامل الكامنة هو أمر مشرق بشكل كبير، وبصرف النظر عن أن الأدوية الجارية هي في مهدها، فإن الإمكانات المحققة في أبحاث الخلايا الجذعية واعدة جدا.

في النهاية، يسعنا القول بأن عملية زراعة الشعر من خلال الخلايا الجذعية سوف تقوم بتقديم حلولا جيدة للأفراد الذين يتكبدون من تساقط الشعر والصلع في المستقبل القريب. لكن كل تلك المساعي لا تزال نظرية وغير قابلة للتطبيق على صعيد هائل. من الجائز أن نجد تلك الإجابات قابلة للتنفيذ مع عملية زراعة الشعر في المستقبل القريب، وربما يقول الوقت كلمته في عاقبة المطاف بصلاحية الدواء أو بعدم إمكانيته.

تكثيف فروة الرأس بإستخدام زراعة الشعر

قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.

xvideo horny young blonde fucked live.
spankwire
pawnee amateur doggystyled for quick cash.http://www.girlsdoingporn.net